شريط الأخبار
القطاع: ارتقاء 57.575 مواطناً الهلال الأحمر: توقف العمل في عيادة الزيتون الطبية في غـزة اعتقال مواطن شمال جنين ارتقاء 24 مواطناً منذ فجر اليوم في القطاع من الذهب حتى حصالات الأطفال: الجيش يوسّع دائرة النهب في الضفة التربية: ارتقاء 18.243 طالباً في القطاع والضفة الملثم: سنكبد الجيش كل يوم خسائر إضافية في القطاع مستوطنون يقتحمون الأقصى مقابل إنهاء حرب غـزة.. ترامب يعرض "وعد سوريا" 40% من مواقع التراث المهددة موجودة في الشرق الأوسط أبرز عناوين الصحف الفلسطينية تراجع أسعار النفط الأسير حبيب أبو عابد.. 22 عاماً خلف القضبان لازاريني: غـزة تحتضر ويجب وقف إطلاق النار الآن رايتس ووتش: أكثر من 272 مليون طفل خارج التعليم في 2024 بيان استنكار وتوضيح من الاتحاد الفلسطيني للصم 113 يوماً لعودة الحرب: ارتقاء 70 مواطناً في القطاع نتنياهو: التهجير من غزة "فكرة رائعة" كاتس يكشف كواليس "عام كلافي".. أكبر ضربة إسرائيلية لإيران اعتقال شاب من الأمعري واقتحام بلدات غرب وشرق رام الله
  1. القطاع: ارتقاء 57.575 مواطناً
  2. الهلال الأحمر: توقف العمل في عيادة الزيتون الطبية في غـزة
  3. اعتقال مواطن شمال جنين
  4. ارتقاء 24 مواطناً منذ فجر اليوم في القطاع
  5. من الذهب حتى حصالات الأطفال: الجيش يوسّع دائرة النهب في الضفة
  6. التربية: ارتقاء 18.243 طالباً في القطاع والضفة
  7. الملثم: سنكبد الجيش كل يوم خسائر إضافية في القطاع
  8. مستوطنون يقتحمون الأقصى
  9. مقابل إنهاء حرب غـزة.. ترامب يعرض "وعد سوريا"
  10. 40% من مواقع التراث المهددة موجودة في الشرق الأوسط
  11. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  12. تراجع أسعار النفط
  13. الأسير حبيب أبو عابد.. 22 عاماً خلف القضبان
  14. لازاريني: غـزة تحتضر ويجب وقف إطلاق النار الآن
  15. رايتس ووتش: أكثر من 272 مليون طفل خارج التعليم في 2024
  16. بيان استنكار وتوضيح من الاتحاد الفلسطيني للصم
  17. 113 يوماً لعودة الحرب: ارتقاء 70 مواطناً في القطاع
  18. نتنياهو: التهجير من غزة "فكرة رائعة"
  19. كاتس يكشف كواليس "عام كلافي".. أكبر ضربة إسرائيلية لإيران
  20. اعتقال شاب من الأمعري واقتحام بلدات غرب وشرق رام الله

الصين تجمع الفصائل الفلسطينية لتحقيق توافق وطني

العاصمة الصينية بكين تستضيف اجتماعاً خاصاً تاريخياً لممثلي الفصائل الفلسطينية، لمناقشة تداعيات الحرب على غزة وتحقيق توافق وطني، في محاولة صينية لتعزيز دورها بالشأن الفلسطيني والمساهمة بإنهاء الانقسام الفلسطيني المستمر منذ 2006.


تستضيف العاصمة الصينية بكين، الأحد المقبل 21.7.2024، اجتماعاً خاصاً بمعظم الفصائل الفلسطينية، لتحقيق توافق وطني فلسطيني، ومناقشة تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة وموقف الصين من تطورات الأحداث في المنطقة. ويعدّ الاجتماع الأول من نوعه بهذا الحجم، والذي يضم قادة وممثلين لأربعة عشر فصيلاً فلسطينياً، في مسعى تقوده الصين لتسجيل حضورها على الساحة الفلسطينية، وتحقيق اختراق في ملف المصالحة الفلسطينية.

وكان يفترض عقد لقاء في وقت سابق، لكن السلطة الفلسطينية تراجعت عن الاجتماع الموسّع مع كل الفصائل، وهو ما يصطدم برغبة الصين أن يكون لها إسهام في عقد لقاء موسّع لكل الفصائل الفلسطينية.

ويرأس وفد حركة “فتح” نائب رئيس الحركة محمود العالول، بعد أن كان عضو اللجنة المركزية عزام الأحمد يرأس الوفود السابقة. ويعد العالول الشخصية الثانية في الحركة بعد رئيسها محمود عباس في السلّم التراتبي. وجاء التغيير في قيادة وفد “فتح” لإرسال رسالة إيجابية للطرف الصيني المستضيف للقاء الموسّع، مع محاولات التأكيد على رغبة “فتح” الجادة لمناقشة خيارات ترتيب البيت الفلسطيني.

وبحسب مصادر تحدثت مع “القدس العربي”، فإن قيادة “حماس” كانت بصدد إرسال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية لترأس الوفد “تقديراً لدورها السياسي في مجلس الأمن الدولي”، وتراجعت قيادة حركة “حماس” عن ذلك لاحقاً، على ضوء تصريحات الرئاسة الفلسطينية التي حملت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” تداعيات استمرار الحرب الإسرائيلية، بعد مجزرة مواصي خان يونس. وعمّقت تصريحات الرئيس الفلسطيني من حجم الخلافات بين فتح وحماس، وتعيد تلك التصريحات جهود ترتيب البيت الفلسطيني إلى نقطة البداية، بحسب متابعين.

 ويرأس وفد “حماس”، بعد تراجعها عن إرسال إسماعيل هنية إلى بكين، عضو مكتبها السياسي موسى أبو مرزوق.

وعلمت “القدس العربي” أن وفد حركة “الجهاد الإسلامي”، يرأسه نائب الأمين العام محمد الهندي، ويرأس وفد “الجبهة الشعبية” نائب الأمين العام جميل مزهر. فيما ترأس ماجدة المصري وفد “الجبهة الديمقراطية”.

وبحسب مصادر تواصلت مع “القدس العربي”، فإن الصين تحاول أن تلعب دوراً في مسار ترتيب البيت الفلسطيني، وتحاول جمع الفصائل في لقاءات من شأنها الخروج بخطة عمل موضوعية تسهم في إنهاء الانقسام الفلسطيني، الذي يقترب من عقده الثاني.

 ودبّت خلافات بين فتح وحماس منذ فوز حركة المقاومة الإسلامية بالانتخابات التشريعية، عام 2006، وحسمها إدارة قطاع غزة في العام الموالي، والإطاحة بقوات كانت تحت لواء محمد دحلان. ويؤدي عددٌ من الدول العربية جهوداً لإنهاء الخلافات بين أهم فصيلين فلسطينيين، لكنها لم تصل لنتيجة حاسمة تنهي الصراع القائم.

وجرت عدة لقاءات موسعة وثنائية بين فصائل فلسطينية، في عواصم عدة، منها القاهرة وموسكو والدوحة، لكنها لم تحقق اختراقاً بين الأطراف.

ولم تفلح الجهود التي تبذلها دول عربية بقيادة مصر منذ عام حتى الآن في إنهاء الخلافات على تقاسم السلطة بين “حماس”، التي تدير غزة، وفتح التي تشكّل العمود الفقري للسلطة الفلسطينية.

 

المصدر: القدس العربي


2024-07-16 || 11:37






مختارات


اعتقال شابين من ضاحية شويكة

التربية: ارتقاء 9241 طالباً منذ أكتوبر

تربية طولكرم: توضيح بخصوص مقابلات التوظيف

اقتحام رامين شرق طولكرم

بايدن يؤكد عزمه على مناظرة ترامب مجدداً "في سبتمبر"

اليوم الـ284: تصاعد في العنف الإسرائيلي على القطاع

ارتقاء شاب في البيرة

بلينكن يبحث مع وفد إسرائيلي صفقة التبادل

إصابة 3 إسرائيليين بعملية إطلاق نار قرب نابلس

اقتحام مدينة طوباس

مداهمة محال صرافة في أريحا

إصابة 3 مستوطنين بنيران الجيش الإسرائيليّ قرب رام الله

بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

أسعار الذهب والفضة

أسعار صرف العملات

سموتريتش يدعو لضم الضفة رداً على العدل الدولية

الشرطة: مقتل مواطن في مخيم بلاطة

وين أروح بنابلس؟

2025 07

يكون الجو حاراً إلى شديد الحرارة، ولا يطرأ تغير يُذكر على درجات الحرارة، مع بقائها أعلى من معدلها العام بحوالي 3 درجات مئوية، وتتراوح في نابلس بين 32 نهاراً و20 ليلاً.

32/ 20

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.36 4.74 3.93