شريط الأخبار
  1. تشييع أقمار طولكرم الخمسة
  2. تشييع أقمار طوباس الخمسة
  3. قطع الكهرباء في حوارة
  4. القبض على مشتبه به بالسرقة في أريحا
  5. قائد الحركة يوجه رسالة إلى السيد
  6. قطع الكهرباء في نابلس
  7. مصطفى يبحث مع وزير خارجية النرويج آخر المستجدات
  8. 40 ألفاً يصلون الجمعة في الأقصى
  9. رسالة شكر من أهالي مخيم طولكرم للأجهزة الأمنية
  10. الشرطة تنفي وجود مخدرات على شكل سكاكر وحلويات بالأسواق
  11. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  12. إسرائيل وحلفاؤها يعملون على حل الأونروا لتصفية القضية الفلسطينية
  13. وفاة شاب بحادث دعس في نابلس
  14. اليوم الـ343: الجيش يتحدث عن قرب انتهاء العمليات في رفح
  15. رئيس اللجنة الشعبية بمخيم طولكرم يكشف حجم الخسائر
  16. أونكتاد: الاقتصاد الفلسطيني في حالة خراب
  17. الأردن يدين الدعوات التحريضية الإسرائيلية لتفجير الأقصى
  18. كالاس خليفة بوريل المحتملة .. كيف سيكون موقفها تجاه إسرائيل؟
  19. تشكيك إسرائيلي بتفكيك لواء رفح
  20. الصين تدعو للتفاوض لإنهاء حربي القطاع وأوكرانيا

أولمرت: هدف نتنياهو النهائي "تطهير" الضفة من الفلسطينيين

يُحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت من خطط حكومة بنيامين نتنياهو لـ"تطهير" الضفة الغربية من الفلسطينيين وضمها لإسرائيل، معتبرًا أن غزة هي مجرد خطوة تمهيدية لهذه الخطط.


قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، إن غزة "مجرد خطوة" في مخطط حكومة بنيامين نتنياهو لـ"تطهير" الضفة الغربية من الفلسطينيين وتفريغ المسجد الأقصى من المسلمين وضم الأراضي الفلسطينية إلى إسرائيل.

وفي مقال له في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الجمعة 23.2.2024، وصف أولمرت حكومة نتنياهو بأنها "عصابة".

وقال: "الهدف الأسمى للثنائي اليميني المتطرف، وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ليس احتلال قطاع غزة".

وأضاف: "حتى الاستيطان في أنحاء القطاع المدمر ليس هو الهدف النهائي لمجموعة من المهلوسين الذين استولوا على السلطة في إسرائيل".

وتابع: "غزة هي مجرد فصل تمهيدي، والمنصة التي تريد هذه العصابة أن تبنيها كأساس ستدور عليه المعركة الحقيقية التي يتطلعون إليها: معركة الضفة الغربية وجبل الهيكل"، في إشارة للمسجد الأقصى.

وأشار أولمرت إلى أن "الهدف النهائي لهذه العصابة هو تطهير الضفة الغربية من سكانها الفلسطينيين، وتطهير جبل الهيكل من المصلين المسلمين وضم الأراضي إلى إسرائيل".

وحذر من أن "الطريق لتحقيق هذا الهدف مملوء بالدماء. الدم الإسرائيلي في الدولة وفي الأراضي التي تسيطر عليها إسرائيل منذ 57 عاماً، وكذلك الدم اليهودي في أماكن أخرى من العالم".

وقال: "كذلك الكثير من الدماء الفلسطينية، بالطبع، في المناطق (الفلسطينية)، في القدس، وإذا لم يكن هناك بديل أيضاً بين المواطنين العرب في إسرائيل".

وأضاف: "لن يتحقق هذا الهدف دون صراع عنيف واسع النطاق. الكارثة. حرب شاملة".

وأشار أولمرت إلى أنه "نجحت هذه العصابة في المرحلة الأولى قبل الضجة والحرب الشاملة التي يأملون على ما يبدو أن تندلع هنا".

وقال في إشارة الى حكومة نتنياهو: "لقد سيطروا على حكومة إسرائيل وجعلوا من الرجل الذي يرأسها خادماً لهم. إن احتمال قيامهم بتفكيك الحكومة وطرد رئيس الوزراء من إدارة شؤون الدولة ليس بالأمر الغريب. إنها عملية تجري في هذه اللحظة بالذات، خطوة بخطوة".

وبشأن الحرب على غزة، ذكر أولمرت إنه "من الواضح أننا بعيدون عن النصر الكامل. مثل هذا النصر غير ممكن وحتى لو استمر العمل العسكري لعدة أشهر أخرى، فإن الثمن الذي يدفعه لا يستحق رؤية النصر الذي لا توجد إمكانية حقيقية لتحقيقه".

وقال: "إن استمرار العمل العسكري الآن سوف يجر إسرائيل إلى رفح وهذا ما يريدونه. إن مثل هذه الخطوة سوف تعرض اتفاق السلام بين إسرائيل ومصر للخطر بشكل ملموس وفوري".

وتتصاعد التهديدات الإسرائيلية بتنفيذ عملية برية في رفح الملاصقة للحدود مع مصر، رغم تحذيرات إقليمية ودولية متصاعدة من تداعيات كارثية محتملة.

وأضاف: "وسط كل هذا قرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إحراق جبل الهيكل (المسجد الأقصى)".

وأشار إلى أن بن غفير وسموتريتش يريدان أن تتفجر ردود الفعل على قرار تقييد الصلاة في المسجد الأقصى في رمضان الأوضاع في الضفة الغربية، كما يريدان الحرب على لبنان.

والأحد الماضي، وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على توصية وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، بتقييد والحد من وصول ودخول الفلسطينيين من القدس والداخل (أراضي 48) إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، وفق وسائل إعلام عبرية.

وقال أولمرت: "يدرك رئيس الوزراء العواقب الحتمية الناجمة عن هذا الاستسلام التام للعصابة المتطرفة التي تسيطر على حكومته. إنه يرى، ويفهم، لكنه يتعاون".

وأضاف: "في نهاية المطاف، فإن نتنياهو على استعداد للتخلي عن الرهائن (الأسرى الإسرائيليين في غزة) وتقويض اتفاقيات السلام مع مصر والأردن".

وتابع أولمرت: "فهو على استعداد لتقويض العلاقات مع الولايات المتحدة إلى درجة حدوث أزمة واضحة مع الرئيس الأكثر التزاماً بأمن إسرائيل على الإطلاق، جو بايدن".

وحذر من أن "نتنياهو يدرك أن استمرار هذه العملية المتهورة سيؤدي إلى عزلة إسرائيل في المجتمع الدولي بشكل لم تشهده من قبل".

وتصاعدت في الفترة الأخيرة خلافات بين نتنياهو والرئيس الأمريكي تتعلق بالحرب على غزة، وقال نتنياهو في 4 فبراير/ شباط الجاري، بتصريحات صحفية، إن "هناك خلافات مع الولايات المتحدة لكن حتى اليوم تمكنا من التغلب عليها بقرارات مدروسة"، دون تفاصيل أكثر.

المصدر: معا


2024-02-23 || 12:01






مختارات


الأيام البيض من شعبان.. الإفتاء توضح موعدها وفضلها

جنوب إفريقيا: الدولُ القوية تفلت من العقاب حتى ولو...

نتنياهو يطرح خطته الخاصة باليوم التالي للحرب

اليوم الـ140 للحرب على القطاع

البنك الدولي: القطاع خسر أكثر من 80% من اقتصاده

مستوطنون يحرقون مركبة في بورين جنوب نابلس

أسباب الاستيقاظ ليلا وكيفية التخلص منه

مفوض الأونروا: وصلنا إلى "نقطة الانهيار"

مصادر: كل ما أشيع بشأن تقدم المفاوضات غير حقيقي

وين أروح بنابلس؟

2024 09

يكون الجو غائماً جزئياً إلى صافٍ، ويطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها السنوي العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 30 نهاراً و20 ليلاً.

30/ 20

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.72 5.25 4.11