شريط الأخبار
رئيس البرلمان الإيراني من بيروت: سندعم كل قرارات لبنان حجاوي يزور إطفائية بلدية نابلس إطلاق نار على مركبة عند حاجز الحمرا 200 ألف مواطن في جباليا يواجهون الموت جامعة النجاح: طبيعة الدوام والامتحانات الأحد أبو ردينة يحمل الإدارة الأميركية مسؤولية الحرب مباحثات قطرية مصرية بشأن الأوضاع في القطاع ولبنان الجيش الإسرائيلي يحذر سكان جنوب لبنان من العودة إلى منازلهم انقطاع خطوط المساعدات إلى شمال القطاع مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون في عدة محافظات القطاع: ارتقاء 42.175 مواطناً تدخلات إطفائية نابلس خلال 24 ساعة دعم أممي لغوتيريش بعد قرار إسرائيلي ضده صلاح الدين أبو جلبوش.. 23 عاماً خلف القضبان الحزب يقصف قاعدة عسكرية إسرائيلية قريبة من حيفا العفو الدولية: إسرائيل تواصل التعتيم على الإبادة في القطاع الجيش يُعزز وجوده بالضفة ويُغلق مداخل القدس لليوم السابع: الجيش يواصل اقتحام جباليا رئيسة المكسيك تحسم موقفها بشأن الاعتراف بدولة فلسطين نيكاراغوا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل
  1. رئيس البرلمان الإيراني من بيروت: سندعم كل قرارات لبنان
  2. حجاوي يزور إطفائية بلدية نابلس
  3. إطلاق نار على مركبة عند حاجز الحمرا
  4. 200 ألف مواطن في جباليا يواجهون الموت
  5. جامعة النجاح: طبيعة الدوام والامتحانات الأحد
  6. أبو ردينة يحمل الإدارة الأميركية مسؤولية الحرب
  7. مباحثات قطرية مصرية بشأن الأوضاع في القطاع ولبنان
  8. الجيش الإسرائيلي يحذر سكان جنوب لبنان من العودة إلى منازلهم
  9. انقطاع خطوط المساعدات إلى شمال القطاع
  10. مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون في عدة محافظات
  11. القطاع: ارتقاء 42.175 مواطناً
  12. تدخلات إطفائية نابلس خلال 24 ساعة
  13. دعم أممي لغوتيريش بعد قرار إسرائيلي ضده
  14. صلاح الدين أبو جلبوش.. 23 عاماً خلف القضبان
  15. الحزب يقصف قاعدة عسكرية إسرائيلية قريبة من حيفا
  16. العفو الدولية: إسرائيل تواصل التعتيم على الإبادة في القطاع
  17. الجيش يُعزز وجوده بالضفة ويُغلق مداخل القدس
  18. لليوم السابع: الجيش يواصل اقتحام جباليا
  19. رئيسة المكسيك تحسم موقفها بشأن الاعتراف بدولة فلسطين
  20. نيكاراغوا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل

اعتقال 3100 فلسطيني خلال أيّار الماضي

يبلغ عدد الأسرى في السجون 5300 أسير/ة، بينهم 40 أسيرة، ونحو 250 طفلًا، وعدد المعتقلين الإداريين إلى نحو 520 معتقلاً، حتى نهاية أيار 2021.


كشف تقرير شهري صادر عن مؤسسات الأسرى، الأحد 13.06.2021، أن شهر أيّار/ مايو 2021، شهد تصعيدا خطيرا في عمليات القمع والاعتداءات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحقّ الشعب الفلسطينيّ في مختلف انحاء الوطن، وتحديدًا مع شرارة الأحداث التي بدأت في باب العامود في القدس في 13 نيسان/ أبريل 2021، حيث بدأت قوات الاحتلال بمنع الفلسطينيين من التواجد في منطقة باب العامود، بالتزامن مع ما يحدث في حيّ الشيخ جرّاح من تهجير قسريّ وتطهير عرقيّ للفلسطينيين.

وتتابعت الأحداث، حيث تصاعدت المواجهة، لتُرصَد عمليات قمع واعتداءات واسعة، بما في ذلك من عمليات اعتقال كثيفة، طالت كافة الفئات، واستمرت في تصاعد خاصّة مع بدء العدوان الإسرائيليّ على غزّة، الذي استمر لـ11 يوما، الأمر الذي دفع الشعب الفلسطينيّ في كافة أماكن تواجده إلى الخروج إلى الشوارع لمواجهة سياسات الاحتلال وانتهاكاته الجسيمة.

فمنذ عام 2015، شكّلت عمليات الاعتقال كذلك نقطة تحول في قضية المعتقلين والأسرى، لا سيما فيما يتعلق بحجم الاعتقالات في حينه، وشكّلت هذه المرحلة نقطة تحول من حيث أعداد المعتقلين وكثرة الانتهاكات التي وثقتها المؤسسات، إضافة إلى النشطاء والصحفيين، والمواطنين الذين ساهموا بشكل أساسيّ في نقلها والكشف عنها.

اعتقال 3100 فلسطيني بينهم 471 طفلا

ووفقًا للمتابعات التي تمت خلال شهر أيّار/ مايو فإنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقلت 3100 فلسطيني من بينهم 42 من النساء و471 طفلًا، من مختلف المناطق ضمن حملات اعتقال عشوائية ومنظمة.

وكانت أعلى هذه الاعتقالات في أراضي عام 1948، حيث بلغت نحو 2000 حالة اعتقال من بينهم 291 طفلًا، وسُجلت العديد من الانتهاكات الجسيمة، رافقت عمليات الاعتقال الكثيفة والممنهجة في مختلف البلدات، ولم تتوقف عند لحظة الاعتقال بحق المعتقلين وعائلاتهم، بل بقيت مستمرة عبر سلسلة من الأدوات والسياسات لاحقًا، بما فيها عمليات الترهيب والتهديد والتعذيب، حيث وجهت أكثر من 170 لائحة اتهام بحق المعتقلين، كانت أبرز هذه التهم، المشاركة في المظاهرات الرافضة لسياسات الاحتلال.

وساهمت أجهزة الاحتلال بمستوياتها المختلفة إلى جانب المستوطنين في ترهيب وتخويف الفلسطينيين، عبر اقتحام منازلهم وتدمير ممتلكاتهم، ونشر قوات المستعربين بينهم، وإطلاق الرصاص الحيّ والمطاطيّ صوبهم، والاعتداء الجسديّ الوحشيّ عليهم.

اعتقال 1100 فلسطيني من الضفة خلال أيار

وعلى غرار ما جرى في الأراضي المحتلة عام 1948، طالت حملات اعتقال واسعة معظم المدن والقرى والمخيمات الفلسطينيّة في الضفّة الغربيّة بما فيها القدس، وسجلت مؤسسات الأسرى نحو 1100 حالة اعتقال من بينهم 180 طفلا/ة، و42 من النساء والفتيات، وكانت أعلاها في القدس وصلت إلى 677 حالة اعتقال.

ومن ضمن ما تابعته المؤسسات: استمرار ملاحقة المرشحين لانتخابات المجلس التشريعيّ، حيث اعتقل الاحتلال 6 من مرشحي قائمة "القدس موعدنا" -واحدة من القوائم الانتخابية للمجلس التشريعي-، إضافةً إلى نائبيْن سابقيْن في المجلس التشريعي، رافقتها مداهمات ليليّة للبيوت وتفتيش وتخريب لممتلكات العائلات. ومارست سلطات الاحتلال أساليبها الممنهجة في القمع والترهيب والتخويف لتمتد إلى عقوبات جماعيّة لكافة فئات المجتمع.

وبلغ عدد أوامر الاعتقال الإداريّ الصادرة 200 أمر اعتقال إداري بينها 116 أمر اعتقال إداريّ جديد.

5300 أسير في سجون الاحتلال

وتشير مؤسسات الأسرى وحقوق الإنسان (هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، ومركز معلومات وادي حلوة– القدس) في تقرير صدر عنها اليوم الأحد، إلى أن عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال بلغ حتى نهاية أيار/ مايو 2021 نحو (5300) أسير، بينهم (40) أسيرة، فيما بلغ عدد المعتقلين الأطفال القاصرين في سجون الاحتلال نحو (250) طفلًا كان من بينهم (81) طفلًا من الأراضي المحتلة عام 1948 ما زالوا معتقلين، وبلغ عدد المعتقلين الإداريين إلى نحو (520) معتقلا.

ويرصد التقرير مجموعة من القضايا المركزية التي كشفتها المواجهة الراهنة، من انتهاكات متنوعة وكثيفة نفذتها أجهزة الاحتلال، ويستعرض جملة من الحالات التي وثقتها المؤسسات في مختلف المناطق.

سياسة الاعتقال الإداري

وشدد التقرير على أن هذه المعطيات تشكل مؤشرًا في غاية الخطورة مقارنة مع الشهور الماضية التي سبقت المواجهة، والتي تؤكد أنّ سلطات الاحتلال ماضية في استخدام هذه السياسة على نطاق واسع منتهكة بذلك كل القيود التي فرضت دوليًا على استخدام هذا النوع من الاعتقال الذي يُعدّ تعسفياً، حيث تستهدف من خلاله كل من له دور طليعي على المستويات الاجتماعيّة، والمعرفيّة، والسياسيّة، فلسطينيًا.

كما تهدف سلطات الاحتلال عبر سياسة الاعتقال الإداريّ إلى تقويض أي حالة مواجهة أو تغيير في سبيل تقرير المصير، حيث استخدمت هذه السياسة وبشكل متصاعد منذ السنوات الأولى للاحتلال، وارتفعت أعداد المعتقلين الإداريين في السنوات الأولى للاحتلال ثم انخفض بعد عام 1977، ثم عادت بالارتفاع في انتفاضتي عام 1987، وعام 2000، إضافة إلى عام 2015 فمع بداية (الهبة الشعبية) صعّد الاحتلال مجددًا من الاعتقال الإداريّ، حيث أصدرت سلطات الاحتلال في حينه (1248) أمر اعتقال إداريّ.

إضرابات الأسرى ضد الاعتقال الإداري

وعلى مدار العقود الماضية شكّلت محاكم العسكرية للاحتلال -ولا تزال- أداة أساسية في ترسيخ هذه السياسة، عبر تنفيذها قرارات مخابرات الاحتلال (الشاباك)، وهذا ما يمكن قراءته عبر كافة القرارات التي صدرت عنها بدرجاتها المختلفة بحقّ المعتقلين.

ومنذ مطلع العام الجاري نفّذ مجموعة من الأسرى إضرابات فردية ضد سياسة الاعتقال الإداريّ، حيث يواصل، وحتى اليوم، خمسة أسرى إضرابهم المفتوح عن الطعام رفضًا لاعتقالهم الإداريّ التعسفيّ في سجون الاحتلال، أقدمهم الأسير الغضنفر أبو عطوان 28 عامًا من دورا/ الخليل، وذلك لليوم 40 على التوالي، كما يواصل الأسير خضر عدنان 43 عامًا من جنين، إضرابه عن الطعام لليوم 15 على التوالي، والأسيران عمر الشامي، ويوسف العامر إضرابهما لليوم الـ14 على التوالي، والأسير جمال الطويل لليوم 11 على التوالي، حيث يطالب بإنهاء ملف اعتقال ابنته الإداريّ.

المصدر: وفا


2021-06-13 || 11:57






مختارات


الصحة العالمية لا تستبعد تسرب فيروس كورونا من مختبر

حراك بعنوان "جنوب نابلس بحاجة إلى مستشفى"

عزوف عن البناء وتوقع بتأثر أسعار العقارات

البريد الفلسطيني: الانضمام لمعيار العنونة والترميز

الإحصاء: انخفاض رخص الأبنية في 2021

خطة لمضاعفة الاستيطان 5 مرات جنوب نابلس

الاعتداء على 3 عمال من بيتا بالضرب

الكنيست يصوت على منح الثقة للحكومة الجديدة

استئناف مباراة فنلندا والدنمارك بعد انهيار لاعب

وين أروح بنابلس؟

2024 10

يكون الجو غائماً جزئياً إلى صافٍ، ويطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة، لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بحدود درجتين مئويتين، وتتراوح في نابلس بين 28 نهاراً و19 ليلاً.

28/ 19

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.75 5.30 4.1خ