1. اعتقال 3 أطفال من قرية برقا
  2. الخارجية تدين مجـزرة النصيرات
  3. 50 ألفاً يصلون الجمعة في الأقصى
  4. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  5. الكنيست تصادق على خصم أجر محاميي الأسرى من أموال المقاصة
  6. الذهب يتجه لتحقيق مكسب أسبوعي يتجاوز 2%
  7. الولايات المتحدة تدافع عن عمليات إسرائيل في سوريا
  8. ألمانيا.. 4 من كل 10 شركات تعتزم تخفيض عدد موظفيها
  9. ميتا تطلق الذكاء الاصطناعي جديد لتعزيز الميتافيرس
  10. تزايد حالات سرطان الثدي بين النساء في مقتبل العمر
  11. إفادات أطفال فلسطينيين تكشف "التوحش وجرائم التعذيب" بالسجون
  12. ترامب يدرس إمكانية مهاجمة إيران
  13. اليوم الـ434: مجزرة جديدة بالنصيرات
  14. عمان: وفيات وإصابات في حريق بجمعية لرعاية المسنين
  15. إصابة مواطن في مدينة نابلس
  16. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  17. انخفاض على سعر صرف العملات
  18. الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة
  19. الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة
  20. اعتقال مواطن ونجله من سبسطية

العدل الدولية تبدأ النظر بطلب جنوب أفريقيا

محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة تبدأ جلسات استماع لمدة يومين للنظر في طلب جنوب إفريقيا ضمان وقف إسرائيل عمليتها العسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، والتي لجأ إليها أكثر من نصف سكان غزة بحثا عن ملجأ آمن.


بدأت محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، الخميس 16.5.2024، جلسات استماع لمدة يومين للنظر في طلب جنوب إفريقيا ضمان وقف إسرائيل عمليتها العسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، والتي لجأ إليها أكثر من نصف سكان غزة بحثا عن ملجأ آمن.

وفي بداية الجلسة، قال ممثل دولة جنوب إفريقيا، إن إسرائيل تواصل انتهاكها القانون الدولي وقراراته لعدم وجود إجراءات بحقها من المجتمع الدولي.

وأضاف، إن إسرائيل تواصل انتهاكها القانون الدولي، وتنتهك القرارات الصادرة عن محكمة العدل الدولية والهيئات الأممية، وتواصل جرائمها بحق الفلسطينيين، حيث هدمت المدارس والمشافي والجامعات، وكذلك المؤسسات الإنسانية والإغاثية.

وأشار إلى أن إسرائيل تسعى إلى تهجير الفلسطينيين عن أرضهم، للسيطرة عليها من خلال المشاريع الاستيطانية وتوطين اليهود على أراضيها.

وأكد أن هناك ملفا كاملا وقانونيا يظهر ما يجري من عمليات الإبادة وغيرها من الجرائم بحق الفلسطينيين.

كما طالب المجتمع الدولي بضرورة إنفاذ القانون الدولي، ووقف سياسة إسرائيل وخطتها الرامية لاجتياح رفح بشكل كامل، مبديا مخاوفه من ارتفاع عدد الضحايا خلال هذه الحرب في ظل عدم التزام إسرائيل بالمعايير الدولية والاتفاقات الإنسانية.

كما تحدث مجموعة من المحامين والقانونيين الممثلين لدولة جنوب إفريقيا في الدعوة، أشاروا إلى أن الأوامر والتدابير السابقة التي أقرتها المحكمة بتاريخ 26 يناير لم تمنع من حدوث جرائم لاحقا، ما دفع لإصدار أوامر جديدة في شهر مارس.

وأكدوا أن عدم الوضوح في هذه الأوامر أو اختيار إسرائيل تجاهلها أدى إلى أن تكون هذه الأوامر غير فاعلة.

وأوضحوا أن جنوب إفريقيا تطلب من المحكمة الدولية اتخاذ سلطتها، لأن المحكمة لها صلاحية التصرف بحيث تضمن ألا تكون أوامرها السابقة دون جدوى.

كما بينوا أن عمل إسرائيل موجه ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، ولكن طلب جنوب إفريقيا مركز الآن على رفح لأن القتل والدمار يلوحان في الأفق فيها، وعمل إسرائيل في رفح يشير إلى أن غزة سيتم تدميرها بالكامل، وهذه هي آخر خطوة لتدمير غزة.

وأضافوا أن الشعب الفلسطيني بأكمله يحتاج لحماية من الإبادة بأمر من المحكمة.

وأكدوا أن هناك أدلة على استمرار إسرائيل بالقصف والهجوم في المناطق التي وصفت بأنها آمنة، بالإضافة إلى اعتراض قوافل المساعدات، ووجود المقابر الجماعية، وكل الصور التي تأتي من غزة تشير إلى استمرار الفظاعة، ويجب أن تتصرف المحكمة بشكل عاجل لمنع انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني.

وأوضحوا أنه ليس من السهل التعرف على كافة التفاصيل داخل غزة بسبب إجراءات إسرائيل التي تمنع التحقيقات الإعلامية ومنها قتل أكثر من 100 صحفي منذ بداية الحرب.

وأكدوا أن حق الدفاع عن النفس لا يعطي لدولة رخصة في استخدام قوة لا حدود لها، وإلحاق دمار وعنف وتجويع على شعب بأكمله، ولا شيء يبرر الإبادة الجماعية. كما أن منع الإبادة هو أحد المعايير الثابتة في القانون الدولي الإنساني، ولا حق في الدفاع عن النفس لدولة قائمة بالسيطرة ضد شعب تسيطر عليه.

كما أكد القانونيون ضرورة إلزام إسرائيل بوقف كل من اجتياحها لرفح، ومواصلة إغلاقها معبري رفح وكرم أبو سالم، ومطالبتها المدنيين بالخروج من رفح إلى أماكن أخرى، لمواصلة الحرب البرية والجوية الرامية لتدمير رفح.

ونوهوا إلى أن قطاع غزه لا سيما رفح يتعرض لجريمة إنسانية، وهناك مخاوف من تزايد حدة المجاعة في ظل نقص الإمدادات والمساعدات الإنسانية بعد إغلاق المعابر البرية، مؤكدين أن الوقائع والحقائق على أرض الواقع تبين مدى انتهاك القانون الدولي الإنساني.

كما دعوا إلى وقف هذه الحرب التي طالت كافة القطاعات والبنية التحتية وغيرها، لتهجير الفلسطينيين، بالإضافة إلى المطالبة بانسحاب إسرائيل من قطاع غزه، وفتح المعابر، وعودة المؤسسات الإغاثية الإنسانية، وتوفير المتطلبات الأساسية للمواطنين من المياه والأدوية والعلاج وغيرها من متطلبات الحياة التي باتت مفقودة في ظل وجود مليون ونصف المليون لاجئ في رفح.

وكشف المتحدثون وجود عشرة آلاف مفقود تحت الأنقاض، فيما دمر الجيش الإسرائيلي 70 بالمائة من المنازل بشكل كلي أو جزئي، كما فقد 14 ألف طفل حياتهم، وجرح الآلاف من الأطفال، فيما فصل 17 ألف طفل عن عائلاتهم بسب مواصلة هذه الحرب، ويتعرضون للصدمة وما بعد الصدمة، وبحاجة إلى تقديم العلاج اللازم لهم، وحمايتهم من عمليات القتل والإعدام ضمن مواثيق حقوق الطفل والحماية الدولية لهم.

كما استعرضوا عملية قتل الصحفيين والأطباء، وكذلك المقابر الجماعية التي وجدت في محيط المستشفيات، والتي تؤكد عملية التعذيب والإعدام للمواطنين العزل.

يذكر أن جنوب إفريقيا كانت قد طلبت من المحكمة أن تحض إسرائيل على سحب قواتها فورا، ووقف هجومها العسكري في منطقة رفح، وأن تتخذ فورا كل التدابير الفاعلة لضمان وصول المساعدة الإنسانية من دون عوائق إلى غزة.

وطلبت من المحكمة، أيضا، إصدار أمر لإسرائيل بالسماح لمسؤولي الأمم المتحدة والمنظمات التي تقدم المساعدات الإنسانية فضلا عن الصحفيين والمحققين بالدخول إلى القطاع دون عوائق.

وأضافت أن إسرائيل تتجاهل وتنتهك حتى الآن الأوامر التي سبق أن أصدرتها المحكمة.

وفي كانون الثاني/ يناير، دعت محكمة العدل الدولية إسرائيل إلى تجنب أي عمل يؤدي إلى إبادة، وإلى تسهيل وصول المساعدة الإنسانية إلى غزة.

وبعد بضعة أسابيع، طلبت جنوب إفريقيا اتخاذ إجراءات جديدة، لافتة إلى إعلان إسرائيل عزمها على شن هجوم على رفح، لكن المحكمة رفضت هذا الطلب.

وبداية آذار/ مارس، طلبت جنوب إفريقيا مجددا من المحكمة أن تفرض على إسرائيل تدابير طارئة جديدة. وفي الشهر نفسه، أمرت المحكمة إسرائيل بأن تكفل وصول "مساعدة إنسانية عاجلة" إلى غزة في ظل "مجاعة بدأت تنتشر" في القطاع المحاصر.

ومؤخرا، أعلنت دول بينها ليبيا ومصر وتركيا اعتزامها التدخل رسميا لدعم دعوى جنوب إفريقيا في قضية "الإبادة الجماعية" المرفوعة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية بسبب حربها المستمرة على قطاع غزة.

وتأتي جلسات محكمة العدل الدولية في إطار قضية مستمرة تتهم فيها أيضا إسرائيل بارتكاب أعمال إبادة جماعية ضد شعبنا.

وتجدر الإشارة إلى أن أحكام محكمة العدل الدولية وأوامرها ملزِمة ولا يمكن الطعن عليها. ورغم أن المحكمة ليست لديها طريقة لتنفيذ أحكامها، فإن إصدار أمر ضد دولة ما قد يلحق ضررا بسمعتها على الساحة الدولية ويشكل سابقة قانونية.

وبدأت قوات الجيش الإسرائيلي في السادس من الشهر الجاري عملية عسكرية في مدينة رفح جنوب القطاع، وطالبت المواطنين والنازحين إلى المناطق الشرقية من المدينة (الشوكة وأحياء السلام والجنينة وتبة زراع)، بالتوجه إلى مدينة خان يونس جنوب القطاع.

وفي 5 من شهر أيار/ مايو الجاري أغلقت قوات الجيش الإسرائيلي بشكل كامل معبر كرم أبو سالم جنوب شرق مدينة رفح، ومنعت إدخال المساعدات الإنسانية، والطبية، وفي السابع من الشهر ذاته، سيطرت قوات الجيش الإسرائيلي الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع، وما زالت تغلق المعبرين حتى اليوم.

وكانت مدينة رفح، قد شهدت منذ بدء العدوان على قطاع غزة حركة نزوح كبيرة للمواطنين من مختلف مدن القطاع، حيث وصل عدد المواطنين فيها إلى نحو 1.5 مليون، ومع بدء العملية العسكرية في رفح اضطر 600 ألف منهم إلى النزوح مرة أخرى إلى مناطق أخرى.

وتواصل قوات الجيش الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن ارتقاء 35,233 مواطنا وإصابة 79,141 آخرين.

 

المصدر: وفا


2024-05-16 || 21:06






مختارات


إعلان البحرين يدعو لقوات أممية في فلسطين والاعتراف بالدولة

واشنطن تنجز ربط الميناء العائم بشاطئ القطاع

قطع الكهرباء عن معظم مناطق نابلس

الحكومة الإسرائيلية تصادق على قانون تجنيد الحريديم

جنوب إفريقيا: الإبـــادة الإسرائيلية بلغت مرحلة مروعة

اعتراف إسرائيلي بالفشل إثر استهداف الحزب منشأة إستراتيجية

إسرائيل تشكل فريقاً لمعاقبة السلطة

السيسي: إسرائيل تتهرب من مسؤولياتها لوقف إطلاق النار

عباس: هجوم 7 أكتوبر أعطى الذرائع لإسرائيل

مهاجمة مركبات المواطنين جنوب نابلس

قطع الكهرباء في نابلس

بحث سبل التعاون بين الكليات التقنية في الضفة والقطاع

وين أروح بنابلس؟

2024 12

يكون الجو غائماً جزئياً وبارداً خاصة في المناطق الجبلية، ويطرأ انخفاض آخر على درجات الحرارة، وتتراوح في نابلس بين 16 نهاراً و10 ليلاً، وتكون الفرصة مهيأة لسقوط أمطار خفيفة متفرقة.

16/ 10

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.57 5.03 3.75