شريط الأخبار
غوتيريش: رسالة بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة خطأ شائع في تنظيف الأسنان يؤدي إلى اصفرارها جيمس ويب يكشف عن تفاصيل على بعد 1300 سنة ضوئية مستوطنون يقتحمون جبل العرمة في بيتا اعتقال مواطنين من نابلس أكثر من 120 جامعة أمريكية ضد سياسة بايدن اليوم الـ210: الكشف عن ارتقاء مزيد من الأسرى الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة الرئيس يرحب بقرار جمهورية ترينيداد الاعتراف بدولة فلسطين جمهورية ترينيداد تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين بلدية نابلس: جدول توزيع المياه أسعار صرف العملات دمشق: إصابة 8 جنود سوريين في غارة إسرائيلية الطقس: لا تغير في درجات الحرارة اعتقال 2000 شخص في احتجاجات الجامعات الأميركية على خلفية تعيينات الجيش.. بن غفير يدعو إلى إقالة غالانت اليونسكو تمنح جائزتها لحرية الصحافة إلى صحفيي القطاع القبض على مديون بأكثر من 1,5 مليون شيكل بنابلس واشنطن: نقترب جداً من اتفاق تطبيع بين السعودية وإسرائيل
  1. غوتيريش: رسالة بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة
  2. خطأ شائع في تنظيف الأسنان يؤدي إلى اصفرارها
  3. جيمس ويب يكشف عن تفاصيل على بعد 1300 سنة ضوئية
  4. مستوطنون يقتحمون جبل العرمة في بيتا
  5. اعتقال مواطنين من نابلس
  6. أكثر من 120 جامعة أمريكية ضد سياسة بايدن
  7. اليوم الـ210: الكشف عن ارتقاء مزيد من الأسرى
  8. الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة
  9. الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة
  10. الرئيس يرحب بقرار جمهورية ترينيداد الاعتراف بدولة فلسطين
  11. جمهورية ترينيداد تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين
  12. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  13. أسعار صرف العملات
  14. دمشق: إصابة 8 جنود سوريين في غارة إسرائيلية
  15. الطقس: لا تغير في درجات الحرارة
  16. اعتقال 2000 شخص في احتجاجات الجامعات الأميركية
  17. على خلفية تعيينات الجيش.. بن غفير يدعو إلى إقالة غالانت
  18. اليونسكو تمنح جائزتها لحرية الصحافة إلى صحفيي القطاع
  19. القبض على مديون بأكثر من 1,5 مليون شيكل بنابلس
  20. واشنطن: نقترب جداً من اتفاق تطبيع بين السعودية وإسرائيل

يـديـعـوت: حـكـومـة الـفـرص الـضـائـعـة

يُناقش المحلل العسكري ناحوم برنياع تداعيات الهجوم الإيراني على إسرائيل والرد الإسرائيلي عليه، ويُركز على الأوراق الجديدة التي تملكها كلتا الدولتين بعد هذا الهجوم، وينتقد الحكومة في إضاعتها عدد من الفرص ضد الحركة.


يحتمل أنه عندما يصل هذا الملحق الى القارئ سيكون الرد العسكري الإسرائيلي على الهجوم الإيراني من خلفنا؛ ويحتمل أن لا. كل عمل عسكري مبادر إليه من إسرائيل ينطوي على الكثير من الترددات من حالة الغيوم في السماء وقرب ليل الفصح وحتى مزاج آية الله في قم والرئيس في البيت الأبيض. مهما يكن من أمر فان انتقال إيران الى هجوم مباشر، علني، ضد أهداف في إسرائيل يفتح صفحة جديدة في الحرب بين الدولتين.
واحد من أصحاب القرار المركزيين سعى لان يشرح لماذا يبرر عملاً عسكرياً الآن لكن يسعى لعملية تكون موضعية، محدودة وعاقلة. وجسد رأيه بقصة رائعة من الكتب المقدسة (التناخ). أوصي القراء بان يفتحوا سفر صموئيل أ، الإصحاح 24. أراد الملك شاؤول أن يقتل داوود، فلاحقه. ذات يوم دخل شاؤول ومقاتلوه الى مغارة اختبأ فيها داوود ومقاتلوه. "يقول رجال داوود له ها هو اليوم الذي قال فيه الرب لك ها أنا أعطيك عدوك في يدك". بكلمات أخرى: اقتله. توجد لك فرصة.
لكن كانت لداوود مخططات أخرى. اقترب من شاؤول وقص له في الخفاء طرف معطفه. شاؤول لم يشعر بضر، نهض ورحل. وعندها ظهر داوود من خلفه، لوح بقطعة القماش وقال: "ها هو اليوم رأت عيناك... قطعت طرف معطفك ولم أقتلك فاعلم أني لا أكن لك شراً".
شاؤول، حسب رواية التناخ، تأثر عميقاً بالبادرة الطيبة. فتصالحا. لا يوجد أي احتمال أن هكذا سترد إيران على العملية الإسرائيلية. لقد أخطأت شعبة الاستخبارات في تقدير الرد الإيراني على تصفية الجنرال زاهدي في دمشق؛ ويمكنها أن تخطئ مرة أخرى.

الأوراق الجديدة

ثلاث حكومات خرجت راضية من أحداث السبت الأخير. فقد أثبتت الإدارة الأميركية قدرة عسكرية وتحكماً بالتحالف الإسرائيلي – السُني الذي أقامته: هذا انتصار تكتيكي واستراتيجي. حكومة إسرائيل صدت الهجوم واستعادت لنفسها العطف والتأييد العملي من الحكومات في الغرب، وسائل الإعلام الدولية، أجزاء في الرأي العام: هذا انتصار تكتيكي واستراتيجي.
اثبت النظام الإيراني بأنه قادر على أن يهاجم دولة أجنبية بمئات الذخائر الفتاكة والا يفقد الشرعية. صحيح أن الهجوم صُد. إيران تكبدت فشلاً تكتيكيا لكن لها حق كامل في أن تعتقد بانها حققت انتصاراً استراتيجياً. يمكنها أن تتصرف مثل قوة عظمى على حافة النووي – يمكنها أن تسمح لنفسها. في المرة التالية ستطلق ذخيرة أكثر بوتيرة أسرع في توقيت أكثر راحة. فعلى المشاكل التكتيكية يمكن التغلب.
هذا أيضا هو التحذير لمقرري السياسة: التحالف الدولي الذي صد الإطلاقات من إيران ليس ملتزما بإسرائيل الى الأبد. لا أميركا، لا بريطانيا وبالتأكيد لا الأردن والسعودية. محظور التعاطي معه كهدية مجانية، كشيء مسلم به. للنجاح يوم السبت الماضي يوجد الكثير من الإباء، وكل واحد منهم يتوقع مقابلاً.
في الخطاب الداخلي، في المستوى السياسي والعسكري على حد سواء، كان هناك من بحث عن طريق لاستغلال الفرصة. إيران وأفعالها عادت الى مقدمة المنصة، وهذا خير؛ وكلاؤها رأوا كيف أنها تنضم الى المعركة وإذا بها تصد وتهان حتى النهاية. نصر الله قال لنفسه، كما لاحظ أحد المسؤولين الإسرائيليين، نصف سنة وانا أقاتل إسرائيل، أفقد ضباطاً كباراً، أفقد مقاتلين، وعندها، عندما ينضم سيدي مع الكثير من الضجيج والرنين، لا ينجح في أن يسجل هدفاً واحداً على العدو. فلعل خيار المفاوضات ليس سيئاً بهذا القدر.
والأهم، في الغرب يفهمون بأن النظام الإيراني يسير بعيداً أكثر، خطيراً أكثر مما اعتقدوا في الماضي. هذا يؤثر على الطريقة التي يرى فيها الغرب المشروع النووي. لعله يوجد هنا أساس لإقامة تحالف أكثر توثيقا ونجاعة لهزيمة إيران.
أو على سبيل البديل، لعل هذه فرصة لحل مشاكل أخرى. لإسرائيل توجد أوراق جديدة لتلعب بها. تريدوننا إلا نهاجم إيران؟ حسن. دعونا نحل مشكلة رفح. دعونا نحل مشكلة حزب الله. أو العكس، دعونا نوجه ضربة أكبر لإيران وعندها نعلن عن نصر مطلق درجنا على تسويقه لقاعدتنا على مدى أشهر ونسمح لأنفسنا بإعطاء السنوار كل ما يريد ونتلقى كل المخطوفين ونتجاوز رفح.
كل هذا لم يحصل هذا الأسبوع. تلبثت إسرائيل في توجيه الضربة لإيران – ضمن أمور أخرى لأسباب عملياتية – وفتحت الباب لضغط دولي بدأ يقضم من جديد بالدعم لها. رون ديرمر، مبعوث نتنياهو الى الإدارة الأميركية – وصل الى واشنطن. ليس له تفويض واضح، لا في موضوع رفح، ولا في موضوع إيران. لنصف سنة يتحدثون في إسرائيل عن مسألة اليوم التالي. كل القيادة الأمنية من الجيش عبر الشاباك وحتى الموساد، تشرح في الغرف المغلقة باننا إذا لم نعمل على بديل لحماس في غزة، كل إنجازات الجيش ستضيع هباء، وحماس ستعود. بعض من وزراء الكابينت يقولون أموراً مشابهة. هكذا أيضا جنرالات متقاعدون يظهرون في وسائل الإعلام. الجيش الإسرائيلي يبقي خلفه فراغا، والفراغ يمتلئ. حماس تعود الى دير البلح، الى خان يونس، تعود على نحو صغير الى شمال القطاع أيضا، لكن نتنياهو يصر على موقفه. مالطا يوك، أي لا توجد مالطا. هكذا قال الأتراك بعد أن هزموا في المعركة على الجزيرة. غزة يوك، أي لا توجد غزة، يقول نتنياهو. أوراق أم لا أوراق، يبدو أن إسرائيل ليست في اللعبة.

هو يريد اتفاقا

مئات الأشخاص، في الجيش، في الشاباك، في هيئة الأمن القومي، رجال ونساء يعملون منذ نصف سنة على مسألة المخطوفين. آراؤهم عن السنوار وعن حماس متنوعة – كل واحد وخبراته، كل واحد وتحليلاته. بقدر ما اعرف، في موضوع واحد يسود هذه المنظومة أجماع: السنوار يريد اتفاقاً.
الاتفاق يريده بشروطه. قاتل وحشي، بل وربما مجنون، لكنه ثابت جدا. شروطه لا يغيرها منذ أشهر. العرض الحماسي الأخير الذي طرح على إسرائيل يدور حول المطالب إياها. السنوار لا يشدد مطالبه: هو يتمسك بها.
لشدة الأسف، يمكنه أن يسمح لنفسه بذلك. إما أن يكون واثقاً أن إسرائيل لا يمكنها أن تصل إليه أو أنه لا يأبه. حقوقه كشهيد حصل عليها منذ الآن. ها هي الحقائق: هي عسيرة على الهضم لكن في هذه اللحظة لا توجد حقائق وافرة أخرى.
وعليه يصعب علي أن افهم المنطق في الحملة الجارية هنا في الأيام الأخيرة، حملة عنوانها "حماس لا تريد صفقة". ظاهرا، من خلف هذه الحملة يقف الموساد ورئيسه، دادي برنياع. لكن في عصرنا لا يمكن أن نعرف، لا يمكن أن نستبعد إمكانية أن يكون هذا سوء فهم، إخراج عن السياق، بالخطأ.

الدليل: برنياع لم يعلن بعد انه يعتزل منصبه كرئيس طاقم المفاوضات. ما المعنى من إضاعة الوقت الباهظ لرئيس الموساد، رئيس الشاباك واللواء احتياط، مندوب الجيش، هم ومئات عامليهم، إذا كان الطرف الآخر ليس معنيا بالصفقة.
عندما لا يكون منطق، تولد نظرية مؤامرة. هكذا دوما وهكذا أيضا في الحالة المشحونة جداً، الحساسة جداً هذه. النظرية تقول: أمام ضغوط عائلات المخطوفين، أمام المصدرَين المجهولَين في طاقم المفاوضات اللذين ادعيا في برنامج "عوفدا" التلفزيوني بان نتنياهو يفشل الصفقة، بحث مكتب رئيس الوزراء عن ابتكار يطفئ النار. وتطوع رئيس الموساد بان يقوم بالعمل نيابة عنهم.
ولعل الحال مقلوب على مقلوب: رئيس الموساد، من خلال الناطقة بلسانه، يسعى لان يقنع الجمهور بمن فيهم عائلات المخطوفين بان لا مفر من السير حتى النهاية وقبول كل مطالب حماس ووقف الحرب، والانسحاب من القطاع والسماح لحماس بإعادة بناء نفسها – وتلقي المخطوفين بالمقابل. كثيرون في الساحة مقتنعون بانه إذا واصلت الحكومة سياسة عدم القرار خاصتها، فان النتيجة النهائية لن تكون بعيدة عن هذا. يصعب علي أن اصدق بأن هذا ما يسعى إليه رئيس الموساد.
لا، يقولون لي. المقصود هو التأثير على السنوار وعلى الوسطاء والإيضاح لهم بان صبر إسرائيل يقترب من نهايته. لا اعتقد أن السنوار يعيش اليوم حسب العناوين في الصحف في إسرائيل: مشاهد أصعب بكثير لم تساعد في تغيير رأيه. وبالنسبة للوسطاء هم يجرون حساباتهم، وحساباتهم فقط. قطر ترفض الاستسلام للطلب الإسرائيلي بإبعاد عائلات حماس من أراضيها ومصادرة أموال المنظمة. هي تعمل من أجل ذاتها، وليس من أجلنا. وهكذا مصر أيضا. أمس دخلت الى غزة شاحنات محملة بالسجائر. فهل هذه مساعدة إنسانية؟ علاج لتحسين الصحة؟ ليس بالضبط. لكن أحد ما في مصر يريد أن يكسب المال من الوساطة.

الفرص التي فوتت

مرتان نشأت فرصة لإجبار حماس على تليين مواقفها. المرة الأولى كانت في أثناء العمل على الصفقة الأولى، في تشرين الثاني 2023. السنوار كان بحاجة يائسة للوقود، للأدوية وللغذاء. الضغط العسكري في شمال القطاع، في مدينة غزة وبناتها، كان صعبا جدا عليه. وافق على تحرير مخطوفين. عندما رأى انه ينقصه مخطوفون كي يستوفي شروط الصفقة وطلب تغييرها، استخدم الطرف الإسرائيلي الفيتو. كان هذا خطأ مأساوياً. أولئك الذين اتخذوا القرار في طرفنا لم يتصوروا بأنهم يحكمون على المتبقين والمتبقيات بنصف سنة في الجحيم وربما بالموت.
الفرصة الثانية كانت في الشهر الماضي، في ذروة السيطرة الإسرائيلية في خان يونس. إسرائيل كانت تمسك في يدها ورقة مهمة. حماس كانت مستعدة لأن تتراجع عن مطلب الانسحاب الإسرائيلي الفوري من القطاع كله لكنها أصرت على إلغاء بتر القطاع وإعادة السكان الى الشمال. الجيش استخدم الفيتو. نتنياهو تمسك بالفيتو والاحتمال تبدد. يحتمل أن يكون نتنياهو والكابنت سيستخدمان الفيتو حتى بدون الجيش – السؤال افتراضي. اليوم الجيش مستعد لان يتنازل عن البتر ويسمح للفلسطينيين بالعودة الى الشمال لكن السنوار عاد الى أجندته الأصلية.
في إطار الحملة يتحدثون عن أربعين مخطوفاً تعهد السنوار بإعادتهم في الماضي في إطار الجولة الإنسانية، العدد نزل في عرضه الأخير الى اقل من عشرين. بقدر ما افهم، هذا غير دقيق. لم يجرِ الحديث عن أربعين بل عن اقل. المبدأ بقي على حاله: نساء (بمن فيهن مجندات)، شيوخ ومرضى. السؤال هو كيف يعرّف المرضى. يحتمل أن يكون بعضهم غير أحياء. يحتمل أن يكون وضع بعضهم تحسن. يحتمل أن يكون السنوار فقد السيطرة على بعض من المرشحين للتحرير. لهذا فهو يعرض، مثلما عرض مع نهاية الجولات الأولى السماح له بالعثور عليهم.
كما أني لا افهم ماذا يتوقعون من العائلات أن تفعل. فهي لا يمكنها أن تتظاهر أمام بيت السنوار في خان يونس؛ ما تبقى لها هو أن تحاول الضغط على حكومة إسرائيل. كما أن ما جرى حتى اليوم لم يجرِ بدون ضغط الحرب. العائلات ما كانت لتغفر لنفسها لو بقيت في بيوتها. ينبغي التفكير فيها أيضا وفي أزمتها.
"نحن نفعل كل شيء من اجل إعادة المخطوفين"، يقول الناطق العسكري دانييل هجاري في كل واحد من مؤتمراته الصحافية. لا شك أن هذه هي النية. لكن الواقع أكثر تعقيداً.

 

الكاتب: ناحوم برنياع/ يديعوت أحرونوت


2024-04-20 || 11:15






مختارات


لجنة خدمات مخيم عسكر القديم تكرم وفد بولدر

اقتحام بيت ريما شمال رام الله

مصطفى يجدد دعوته لفرنسا الاعتراف بدولة فلسطين

الحزب يستهدف موقعاً إسرائيلياً.. "حدب ‏يارين"

الخارجية ترحب بقرار جمهورية بربادوس الاعتراف بدولة فلسطين

اليوم الـ197: ارتقاء 43 مواطناً

استمرار العدوان على مخيم نور شمس لليوم الثاني

إصابة شابين بالرصاص في بيت فوريك

"انفجار ضخم" يهز قاعدة عسكرية في العراق

بدء العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين

بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

أسعار صرف العملات

وين أروح بنابلس؟

2024 05

يكون الجو غائماً جزئياً إلى صاف ومعتدلاً نهاراً بارداً نسبياً في ساعات المساء والليل خاصة فوق المناطق الجبلية، ولا يطرأ تغير يذكر على درجات الحرارة، وتتراوح في نابلس بين 23 نهاراً و14 ليلاً.

23/ 14

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.71 5.25 3.98