شريط الأخبار
  1. ارتقاء مواطنين اثنين في القطاع
  2. مستوطنون يقتحمون الأقصى
  3. ألمانيا تعلن رفع القيود عن صادرات الأسلحة إلى إسرائيل
  4. أميركا تتمسك بقرار "مسار الدولة الفلسطينية" رغم الضغوط الإسرائيلية
  5. ارتقاء مواطن في شمال القطاع
  6. اعتقال مواطنين من عنبتا ودورا
  7. كميل يعلن بدء إجراءات مكثفة لمصادرة المركبات والدراجات غير القانونية
  8. تفجير مغارة واعتقال شاب شرق طولكرم
  9. ترامب: يجب نشر ملفات إبستين لأننا "لا نخفي شيئا"
  10. وزيرة العمل تؤكد أهمية دعم المزارعين وتمكين التعاونيات في الأغوار
  11. فيديو.. إصابة شاب عند الجدار في بلدة الرام
  12. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  13. رابط التسجيل في موقع "تمكين"
  14. أسعار الذهب والفضة
  15. اعتقال 3 مواطنين من مخيم بلاطة
  16. بن غفير يتحدث عن تطبيق "قانون المساجد"
  17. هآرتس: جمعية يديرها إسرائيلي وراء نقل فلسطينيي غزة
  18. البث الإسرائيلية: الحركة تنقل أسلحتها إلى "دول داعمة لها"
  19. ماذا يخطط بن غفير للمسجد الأقصى في رمضان؟
  20. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

رتق الأحذية البالية مهنةٌ أنعشتها الحرب على القطاع

نفاد الأحذية من أسواق القطاع، وارتفاع أسعارها جرّاء الحرب، وحاجة النازحين الملحّة لها، أنعش مهنة رتق وإصلاح الأحذية البالية، وخلق جيلاً جديداً من روّاد مهنة الرتق، غالبيتهم من الشبان الذين كانوا قبل الحرب لا يرغبون بالعمل في هذه المهنة.


بينما تسير في شوارع مدينة رفح التي تعجّ بالنازحين، قد تصادف من ينتعلون الأرض خاصّة من الأطفال، وترى من يرتدون أحذية أنهكها المشي، فالحرب الإسرائيليّة على قطاع غزة منذ 172 يوماً، وما رافقها من حصار إسرائيلي محكم، جعلت دخول الأحذية الجديدة حلماً صعب المنال، وإن توفّرت في أسعار لا قِبل للنازحين بها.

نفاد الأحذية من أسواق القطاع، وارتفاع أسعارها جرّاء الحرب، وحاجة النازحين الملحّة لها، أنعش مهنة رتق وإصلاح الأحذية البالية، وخلق جيلاً جديداً من روّاد مهنة الرتق، غالبيتهم من الشبان الذين كانوا قبل الحرب لا يرغبون بالعمل في هذه المهنة.

ويضطر النازحون إلى إصلاح أحذيتهم القديمة والبالية على بسطات صغيرة انتشرت بشكل كبير في الأسواق والشوارع العامة بمدينة رفح، مقابل عدة شواكل في ظل فقدانهم الأمل في العثور على أحذية جديدة، أو عدم مقدرتهم على شراء أحذية جديدة بات سعرها أقلها يصل 120 شيكل.

ولا تعد مهنة رتق الأحذية المهنة الأساسية لعدد كبير ممن وجدوا أنفسهم مضطرين للعمل في هذه المهنة لإعالة أنفسهم وعائلاتهم بعد نزوحهم من شمال القطاع إلى جنوبه.

ووفق عدد من العاملين في رتق الأحذية فإن هذه المهنة لا تحتاج أكثر من إبر وخيوط قوية، ومفك ومشرط.

ونادراً من تتضمّن شاحنات المساعدات التي تدخل قطاع غزة من الأحذية الجديدة إلا في بعض الحالات القليلة والنادرة. وبحسب عدد من النازحين فإن كثيراً من هذه الأحذية تأخذ طريقها إلى السوق السوداء وتباع بأسعار فلكية تفوق القدرة على شرائها.

ويلجأ بعض الرجال حين توجههم إلى المساجد للصلاة، للاحتفاظ بأحذيتهم معهم بوضعها في أكياس بلاستيكية، فيما يضطر آخرون لوضع أقفال حديدية على أحذيتهم وربطها بدراجتهم، خشية سرقتها.

المصدر: الترا فلسطين


2024-03-26 || 22:05






مختارات


ذوو الإعاقة يواجهون آلاماً مضاعفة جراء تخريب الاحتلال للبنية التحتية للمخيمات

الرئاسة ترحب بالتصريحات الأميركية التي تطالب بوقف الحرب

سر الارتجاف قبل النوم: تحليل لأسباب هذه الظاهرة الغامضة

35 ألفا يصلون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى

إسرائيل والأمم المتحدة.. علاقة صعبة رغم بداية مثالية!

تقرير أممي: نحو 60 % من وفيات المهاجرين كانت غرقاً

وين أروح بنابلس؟

2025 11

يكون الجو غائماً جزئياً، ويطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 21 نهاراً و15 ليلاً.

21/ 15

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.23 4.56 3.75