شريط الأخبار
ترامب يحذر إيران من دعم اليمنيين الطقس: ارتفاع في درجات الحرارة مهمة إنقاذ تنطلق لإعادة رواد الفضاء العالقين اعتقال 6 شبان من بيت فوريك وبيت دجن الإفراج عن شاب من بلدة عنبتا الجيش يواصل إحراق المنازل في مخيم جنين فانس: ماسك ارتكب "أخطاء" في عملية تسريح الموظفين الخارجية تطالب بوقف هدم المنازل في مخيمات الضفة مخيم طولكرم: إجبار سكان مربعة حنون على إخلاء منازلهم تقرير: عين الإدارة المدنية لا تنام وآلة الهدم لا تتوقف الأونروا: افتتحنا 130 مقرا مؤقتا بالقطاع ارتقاء 8 مواطنين بينهم صحفيان في القطاع مجلس الأمن يبحث الاستيطان والقطاع تشديد القيود الإسرائيلية على عمل منظمات الإغاثة في فلسطين نابلس: تشييع جثمان القمر عمر اشتية الاقتصاد تطالب إسرائيل بوقف استخدام سلاح الجوع بالقطاع الحركة وإسرائيل تسلمان ردهما على المقترح الأميركي أعاصير مدمرة تضرب ولايات أميركية وتخلف قتلى اعتداءات المستوطنين.. خطف أطفال وحرق وسرقة أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  1. ترامب يحذر إيران من دعم اليمنيين
  2. الطقس: ارتفاع في درجات الحرارة
  3. مهمة إنقاذ تنطلق لإعادة رواد الفضاء العالقين
  4. اعتقال 6 شبان من بيت فوريك وبيت دجن
  5. الإفراج عن شاب من بلدة عنبتا
  6. الجيش يواصل إحراق المنازل في مخيم جنين
  7. فانس: ماسك ارتكب "أخطاء" في عملية تسريح الموظفين
  8. الخارجية تطالب بوقف هدم المنازل في مخيمات الضفة
  9. مخيم طولكرم: إجبار سكان مربعة حنون على إخلاء منازلهم
  10. تقرير: عين الإدارة المدنية لا تنام وآلة الهدم لا تتوقف
  11. الأونروا: افتتحنا 130 مقرا مؤقتا بالقطاع
  12. ارتقاء 8 مواطنين بينهم صحفيان في القطاع
  13. مجلس الأمن يبحث الاستيطان والقطاع
  14. تشديد القيود الإسرائيلية على عمل منظمات الإغاثة في فلسطين
  15. نابلس: تشييع جثمان القمر عمر اشتية
  16. الاقتصاد تطالب إسرائيل بوقف استخدام سلاح الجوع بالقطاع
  17. الحركة وإسرائيل تسلمان ردهما على المقترح الأميركي
  18. أعاصير مدمرة تضرب ولايات أميركية وتخلف قتلى
  19. اعتداءات المستوطنين.. خطف أطفال وحرق وسرقة
  20. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية

ذوو الإعاقة يواجهون آلاماً مضاعفة جراء تخريب الاحتلال للبنية التحتية للمخيمات

لم تقتصر نيران أحداث السابع من أكتوبر على قطاع غزة، بل امتدت لتشمل جميع أرجاء الضفة الغربية وتحديداً المخيمات. المشهد في مخيم طولكرم أصبح يشبه في كثير من تفاصيله ما يحدث في غزة من تدمير المنازل والبنية التحتية سواء بفعل الصواريخ أو الجرافات، حيث أصبح هذا التدمير نهجاً تستخدمه القوات الإسرائيلية في كل اقتحام لها للمخيم.


يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة صعوبات كبيرة في مخيم طولكرم وخاصة الذين يعانون من إعاقة حركية، حيث إن جميع شوارع المخيم الرئيسية تم تدميرها بشكل كامل (شارع العكاشة، شارع الخدمات، شارع المربعة).

المواطن أحمد دوش 39 عاماً من مخيم طولكرم يعاني من إعاقة حركية تعرض بسببها لحادث وقع به على رأسه وأصيب بشلل رباعي منعه من مواصلة حياته والتنقل بين أزقة المخيم. وعن هذا يقول: "المخيم في وضعه الطبيعي كان سيئاً.. وبالوضع الحالي صار أسوء من السيئ".

ويوضح دوش والذي يعمل كمرشد تربوي في مديرية التربية والتعليم معاناته اليومية في أزقة المخيم، قائلاً: "في هذه الظروف ونظراً للاقتحامات المتكررة، انقلبت حياتي رأساً على عقب، ولا أستطيع الخروج وممارسة يومي وحياتي الطبيعية جراء الحفر الكبيرة بالشوارع والدمار الكبير الذي خلفه الاحتلال في المخيم"، مضيفاً أن "الإنسان الطبيعي والسليم يواجه مشكلة كبيرة في التنقل، فكيف حال ذوي الإعاقة؟".

منطقة منكوبة غير صالحة للسكن

ويذكر دوش: "يومياً تدور في عقلي بعض التساؤلات عندما أنوي الخروج من المنزل. هل أستطيع التنقل بالكرسي المتحرك اليوم؟ كيف سأعود للمنزل؟ هل من المتوقع أن أقع؟ ولو حصل معي طارئ كيف سأتصرف؟"، مضيفاً "في الاجتياح ما قبل الأخير، خرجت من المنزل ورأيت الشوارع جميعها محفرة فرجعت إلى البيت، وسبق وخرجت من منزلي إلى عيادة الوكالة وعلق الكرسي المتحرك بالشارع وإذ بشبان المخيم يهبون لتقديم المساعدة وقاموا بحملي ونقلي للجهة الثانية".

وقدم دوش نداءً للمؤسسات الدولية والحكومية والأممية لمساعدة أهالي مخيم طولكرم، لأن الوضع أصبح كارثياً. ووصف المخيم بمنطقة "منكوبة" لا تصلح للعيش بسبب تدمير البنية التحتية جراء اقتحامات الجيش الإسرائيلي.

وقارن أحمد حال المواطنين الذين يقطنون خارج المخيم وحياة اللاجئ الفلسطيني الذي يقطن في المخيمات. مؤكداً أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) لم تعد تقدم جميع خدماتها كتأهيل البنية التحتية أو حتى العلاج، وخص بالذكر مسؤوليتها تجاه ذوي الإعاقة، الذين هم بحاجة دائمة للعلاجات.

15 يوماً ومخيم طولكرم بدون مياه

وقال رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم فيصل سلامة: "إن الاحتلال مستمر في التخريب المقصود والمتعمّد، ولا يوجد حلول. نحن نبحث عن حلول جزئية ومؤقتة، وما زلنا نطرق على كل الأبواب بدءً بوكالة الغوث التي يجب أن تتحمل مسؤولياتها، ووزارات السلطة والبلديات والحكم المحلي والأشغال، وطلبنا العون من رأس المال بأن يتحمل مسؤوليته، لكن للأسف رأس المال الفلسطيني لم يقدم شيئا اتجاه مخيم طولكرم".

وأضاف سلامة أن "البلديات قدمت لأهالي مخيم طولكرم وكانت هناك فزعة في كل اجتياح وعلى رأسها بلدية طولكرم، وهذه فزعات بسيطة، لإعادة المياه ولترميم الشوارع، لتخفيف جزء من المعاناة، لكن المعاناة الكبرى ما زالت مستمرة. الخراب والتدمير الأكبر ما زال مستمراً والمعاناة أكبر منا جميعا".

وتطرق سلامة إلى معاناة أهالي مخيم طولكرم نتيجة الاجتياح الأخير، والمتمثلة بانقطاع المياه عن أهالي المخيم لمدة 15 يوماً، وأضاف: "لا يوجد إنسان يتحمل أن يكون بيته خالٍ من المياه".

وقدمت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم "تنكات" المياه في سبيل تخفيف الأزمة والمعاناة، وراسلت المؤسسات لإيجاد حلول مؤقتة أو جزئية لتأهيل الشوارع وإيصال المياه للبيوت، ولكن بقيت حالة الشوارع صعبة، عانى منها الأطفال عند ذهابهم للمدرسة صباحاً، والمنخفضات الجوية باتت تؤثر تأثيراً كبيراً.

90% من منازل مخيم طولكرم مدمرة

يذكر أن الاجتياح الأول لمخيم طولكرم كان بتاريخ 25.7.2023، وقام الجيش الإسرائيلي بتجريف البنية التحتية آنذاك. ولكن بعد 7 أكتوبر زادت وتيرة الاجتياحات لمخيم طولكرم، ومنها فرض الطوق الأمني الشامل والحصار الكامل واحتلال المباني المرتفعة واستغلالها لوضع القناصة.

إضافة إلى استخدام الجيش لجرافات D9 والتي تقوم بتجريف الشوارع وتدمر البنية التحتية وتستهدف شبكات المياه وتخريبها بشكل مقصود بالتزامن مع تفتيش البيوت وتخريب ممتلكات المؤسسات العامة، فعلى سبيل المثال، تم اقتحام مبنى اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم مرتين، وتدمير أجهزة الحاسوب وأثاث المكتب. وطال التخريب لمنازل المواطنين ومصادرة أجهزة الموبايل الخاصة بالأهالي وسرقة نقود ومصاغ ذهبي، وأيضاً حصار الأفراد في غرفة بالبيت لعدة ساعات.

10 ملايين دولار خسائر المخيم

وحسب إحصائية عملت على إعدادها اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم والجهات المختصة، تقدر خسائر مخيم طولكرم بـ10 ملايين دولار، من تأهيل شوارع وشبكات صرف صحي ومياه وكهرباء وتأهيل البيوت السكنية والمحلات التجارية والسيارات، بالإضافة إلى أن هناك 35 بيتاً تم استئجارها خارج المخيم للأهالي الذين أصبحت بيوتهم غير مؤهلة للسكن.

رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم فيصل سلامة يؤكد أن الدمار وإلحاق الأذى بالمواطنين وممتلكاتهم في مخيم طولكرم متعمد، كما هو متعمد في مخيم نور شمس المجاور أيضاً. وفي كل مرة يحصل فيها اجتياح، نرى الجرافات تخرب كل شيء يمكن تخريبه، خلال قيام الجنود بالتخريب داخل المنازل. ويقول سلامة، إن الإنسان الذي يتمتع بصحة جيدة يعاني الويلات في المخيم، فكيف الحال مع الأشخاص ذوي الإعاقة؟ مناشداً جميع الجهات المسؤولة بالوقوف إلى جانبهم، بسبب عدم قدرتهم على التنقل والحركة.

وهذا ما يعايشه أحمد دوش والذي يقول عن معاناته عند استخدامه للكرسي المتحرك في أزقة المخيم: "هذه الحفر تتسبب في أعطال في الكرسي، ومن سيوفر لي كرسياً بديلاً عندما يتعطل بشكل كامل؟ فالكرسي يداي وقدماي". ويؤكد على عدم وجود أي مؤسسة في المخيم تقدم الدعم وأن المعاناة تتفاقم يوماً بعد يوم. ويتساءل عن المؤسسات التي تهتم بشؤون ذوي الإعاقة في الأونروا قائلاً "نحن دائما نذهب إليهم، لكن بدون أي جدوى أو مساعدة".



تنويه: قد لا تظهر الصور المرفقة والتقرير المصور (فيديو) نظراً لأن الموقع يخضع للصيانة


دوز



2024-03-26 || 21:13






مختارات


استطلاع: ربع الفلسطينيين يفكرون في الهجرة

الثقافة تعلن القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني

قرارات الحكم المحلي في نابلس

اليونيسف: الوضع بالقطاع "أحلك فصول تاريخ الإنسانية"

غنيم يلتقي منسقة المياه في اللجنة الدولية للصليب الأحمر

الحكومة الفلسطينية الجديدة ستعلن في غضون أيام

ضبط 730 طناً من السلع الفاسدة في الأسواق

تقرير أممي: نحو 60 % من وفيات المهاجرين كانت غرقاً

إسرائيل والأمم المتحدة.. علاقة صعبة رغم بداية مثالية!

وين أروح بنابلس؟

2025 03

يكون الجو صافياً بوجه عام، حاراً إلى شديد الحرارة، ويطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها العام بحوالي 13 درجة مئوية، وتتراوح في نابلس بين 29 نهاراً و15 ليلاً.

29/ 15

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.64 5.14 3.96