شريط الأخبار
اقتحام اللبن الشرقية غوتيريش: لدينا خطة من 5 مراحل لإغاثة أهالي غزة اتحاد الهيئات المحلية يحذر من إجراءات تهدد استدامة الهيئات هارفارد تقاضي ترامب بعد منعها من قبول الطلاب الأجانب اعتقال شاب خلال اقتحام جنين ترامب يهدد "أبل" برسوم كبيرة إذا لم تصنع هواتفها بأميركا الاتفاق على بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية بلبنان 40 ألفاً يصلون الجمعة في الأقصى القطاع: ارتقاء 53.822 مواطناً مهاجمة مركبات المواطنين جنوب نابلس 117 يوماً لاقتحام مدينة طولكرم ومخيميها الجيش يقمع مسيرة بيتا الأسبوعية أهالي بروقين يصلون الجمعة على أطراف البلدة إدارة ترامب تسحب من جامعة هارفارد ترخيص قبول طلاب أجانب الخارجية: الجرائم في بروقين منظمة وهدفها التهجير رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة رونالدو يكشف "عمره البيولوجي".. ويلمّح لموعد اعتزاله اعترافات غولان.. إقرار بتهمة الإبادة ودليل دامغ أمام العدل الدولية اعتقال 5 مواطنين بينهم شقيقان ووالدهما في برقين بقيادة عالم مصري.. مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة!
  1. اقتحام اللبن الشرقية
  2. غوتيريش: لدينا خطة من 5 مراحل لإغاثة أهالي غزة
  3. اتحاد الهيئات المحلية يحذر من إجراءات تهدد استدامة الهيئات
  4. هارفارد تقاضي ترامب بعد منعها من قبول الطلاب الأجانب
  5. اعتقال شاب خلال اقتحام جنين
  6. ترامب يهدد "أبل" برسوم كبيرة إذا لم تصنع هواتفها بأميركا
  7. الاتفاق على بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية بلبنان
  8. 40 ألفاً يصلون الجمعة في الأقصى
  9. القطاع: ارتقاء 53.822 مواطناً
  10. مهاجمة مركبات المواطنين جنوب نابلس
  11. 117 يوماً لاقتحام مدينة طولكرم ومخيميها
  12. الجيش يقمع مسيرة بيتا الأسبوعية
  13. أهالي بروقين يصلون الجمعة على أطراف البلدة
  14. إدارة ترامب تسحب من جامعة هارفارد ترخيص قبول طلاب أجانب
  15. الخارجية: الجرائم في بروقين منظمة وهدفها التهجير
  16. رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة
  17. رونالدو يكشف "عمره البيولوجي".. ويلمّح لموعد اعتزاله
  18. اعترافات غولان.. إقرار بتهمة الإبادة ودليل دامغ أمام العدل الدولية
  19. اعتقال 5 مواطنين بينهم شقيقان ووالدهما في برقين
  20. بقيادة عالم مصري.. مساعٍ لتطوير كمبيوتر أسرع بمليون مرة!

41 عاما على مجزرة صبرا وشاتيلا

الذكرى السنوية الـ41 على مجزرة صبرا وشاتيلا التي ارتكبتها المليشيات الموالية لإسرائيل عام 1982.


أربعة آلاف فقيد وفقيدة حصيلة ضحايا مجزرة صبرا وشاتيلا، التي ارتكبتها المليشيات الموالية لإسرائيل في الفترة ما بين 16-18 أيلول 1982، وسط صمت عربي ودولي مخزٍ.

يقول عز الدين مناصرة في كتابه "الثورة الفلسطينية في لبنان 1972-1982"، كل واحد من الذين ارتقوا يمتلك سرديته الخاصة، ولأنهم يمتلكون هذه السرديات، تم اغتيال الشهود على مأساة أكبر، حدثت عام 1948.

صنف الباحثون والرواة الشفويون جنسيات ضحايا مذبحة صبرا وشاتيلا: 75% فلسطينيون، 20% لبنانيون، 5% (سوريون، وايرانيون، وبنغال، وأتراك، وأكراد، ومصريون، وجزائريون، وباكستانيون) وآخرون لم تحدد جنسياتهم.

خلفيات المجزرة

بدأت المؤامرة على الفلسطيني الوحيد والأعزل في لبنان بعد خروج قوات منظمة التحرير الفلسطينية والفدائيين أواخر آب 1982 إلى الأردن والعراق وتونس واليمن وسوريا والجزائر وقبرص واليونان، بانسحاب القوات متعددة الجنسيات قبل عدة أيام: الأميركية في 10 أيلول 1982، والإيطالية في 11 آيلول، والفرنسية في 13 آيلول، انسحبوا قبل موعدهم الرسمي بعشرة أيام.

رغم وجود ضمانات أميركية واتفاق فيليب حبيب، بعدم دخول الجيش الإسرائيلي لبيروت الغربية، وضمانة حماية المدنيين الفلسطينيين وعوائل الفدائيين الذين خرجوا من بيروت.

بحسب زعم رفائيل ايتان هو "تطهير المخيمات من الارهابيين"، وبذريعة وجود ألفي فدائي فلسطيني، فيما لم يعثر على جثمان فلسطيني واحد مسلح.

بدايات المجزرة

الأربعاء 15 أيلول حاصرت قوات الجيش الإسرائيلي حي صبرا ومخيم شاتيلا، وراحت تراقب كل حركة في المنطقة من فوق عمارة احتلتها، وفجر الخميس 16 أيلول، أخذت القوات التي تمركزت في بناية على مدخل شاتيلا تراقب كل لحظة ومتحرك في المخيم وتعطي الأوامر للقتلة، بينما راحت طائراتها وجيشها يلقون القنابل الضوئية، لينيروا عتمة المكان الآمن أمام أعين قتلة الأطفال والنساء والشيوخ.

صباح الجمعة 17 أيلول، بدأت معالم المجزرة تتضح لمعظم سكان المنطقة، بعد أن شاهدوا الجثث والجرافات وهي تهدم المنازل فوق رؤوس أصحابها، وتدفنهم أمواتا وأحياء، فبدأت حالات فرار فردية وجماعية توجه معظمها الى مستشفيات عكا وغزة ومأوى العجزة، واستطاع عدد منهم الخروج إلى خارج المنطقة متسللا من حرش ثابت، فيما بقيت عائلات وبيوت لا تعرف ما الذي يجري، وكان مصير بعضها القتل وهي مجتمعة حول مائدة الطعام، ذلك أن القتل كان يتم بصمت وسرعة.

في يوم الجمعة، بدأت حكايات حُفَر الموت، وازداد عدد المهاجمين، رغم أن الشهادات والوقائع تؤكد أن العدد الأكبر من الذين ارتقوا في الليلة الأولى للمجزرة، ليلة الخميس، لكن أساليب القتل تطورت وأضيف اليها القنابل الفوسفورية التي ألقيت في الملاجئ.

كما اقتحموا مستشفى عكا وقتلوا ممرضين وأطباء فلسطينيين، واختطفوا مرضى ومصابين وهاربين من المجزرة من داخل المستشفى.

وتميز اليوم الثاني بالقتل داخل البيوت بشكل أكبر، وفي بعض الأزقة وعلى مقربة من السفارة الكويتية والمدينة الرياضية، حيث كانت هناك حُفر جاهزة بفعل الصواريخ الإسرائيلية التي سقطت على المدينة الرياضية أثناء اجتياح بيروت في حزيران 1982، وبفعل وجود بعض الألغام وانفجارها تمكن بعض المخطوفين والمنساقين للموت من الهروب في ظل فوضى الأعداد الهائلة من المحتشدين وينتظرون دورهم في الإصابة بالرصاص أو حتى الدفن أحياء، من تمكن منهم من الهرب روى تفاصيل قاهرة لطريقة التعامل مع الأهالي وطرق قتلهم التي تفنن فيها القاتل وهو يضحك ويشتم ويرتوي من المشروبات الروحية.

وفي اليوم الثالث، السبت 18 أيلول، استمرت عمليات القتل والذبح والخطف، رغم أن التعليمات كما قالت مصادر إسرائيلية صدرت للمهاجمين بالانسحاب في العاشرة صباحا، لكن عشرات الشهادات للسكان أكدت استمرار المجزرة لحدود الساعة الواحد بعد الظهر، وتميز بعمليات الموت الجماعية العلنية، وبدأ التحقيق مع أهالي المنطقة في المدينة الرياضية من قبل قوات الجيش الإسرائيلي والميليشيات الموالية لها، وجرى اعتقال واختطاف العشرات، معظمهم لم يعد ولم يُعرف مصيره.

لم يكتفِ الجيش بتغطية إبادة البشر وتهيئة كافة الظروف لسحق الفلسطيني الذي هزمه في حصار بيروت، لينتقم يوم الأحد 19-9-1982 بسرقة وثائق مركز الابحاث الفلسطيني وحمل الأرشيف في شاحنات.

المخيمات في لبنان

وفي خلفية البحث عن تاريخ المخيمات في لبنان، نجد سنة 1982، وهي سنة الاجتياح الإسرائيلي والمجزرة، كان هناك 12 مخيما فلسطينيا على الأراضي اللبنانية هي: الرشيدية والبص وبرج الشمالي في منطقة صور، وعين الحلوة والمية مية في منطقة صيدا، ويفل في بعلبك، شاتيلا ومار الياس وبرج البراجنة وضبية في منطقة بيروت، ونهر البارد والبداوي في منطقة طرابلس، ويعتبر مخيما عين الحلوة ونهر البارد من أكبر المخيمات مساحة، أما مخيم شاتيلا فمن أصغرها.

إضافة الى هذه المخيمات، كان هناك مخيم النبطية الذي دمر تدميرا كاملا بفعل القصف الاسرائيلي في 16/4/1974.

أما مخيمات صور وصيدا فقد دمرت تدميرا جزئيا عدة مرات. وبسبب الحروب الأهلية المتعددة على أرض لبنان دمر في سنة 1976 تدميرا كليا كل من مخيم جسر الباشا ومخيم تل الزعتر، وهو المخيم الذي عانى جراء حصار طويل، كما تم تدمير مخيم ضبية تدميرا جزئيا.

المصدر: وفا


2023-09-16 || 17:59






مختارات


مطالبة الأونروا بسحب مدونة قواعد السلوك

انطلاق أعمال قمة مجموعة الـ77 والصين في كوبا

مصرع طفل بحادث دعس في طولكرم

الخارجية تحذر من مخاطر الدعوات الإسرائيلية لحمل السلاح

قريباً.. واتساب لن يدعم هذه الهواتف!

أسعار صرف العملات

بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

الطقس: استقرار الأجواء الصيفية

إصابات خلال اقتحام بلدة بيتا

وين أروح بنابلس؟

2025 05

يكون الجو معتدلاً في المناطق الجبلية، حاراً نسبياً في بقية المناطق، ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها السنوي العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 27 نهاراً و16 ليلاً.

27/ 165

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.59 5.06 4.05