شريط الأخبار
دراسة إسرائيلية: لهذه الأسباب لن ينخرط الحزب بالحرب اليونيسف: عائلات القطاع تعاني الأمرّين لتأمين وجبة لأطفالها اعتقال 40 مواطناً من الضفة عراقجي: ردنا حق مشروع وهجماتنا ستتواصل الجيش يشدد إجراءاته في محيط نابلس الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 7 مسيرات الأسير أحمد جعب.. 20 عاماً خلف القضبان 90 يوماً لعودة الحرب: ارتقاء 79 مواطناً في القطاع الجيش يواصل إغلاق حاجز الحمرا في الأغوار أبرز عناوين الصحف الفلسطينية مستوطنون يهاجمون المزرعة الشرقية أسعار الذهب والفضة قلقيلية: مداهمة عدة منازل واستمرار إغلاق مداخلها اعتقال 4 مواطنين من قفين اعتقال 7 مواطنين من محافظة نابلس محللون: قدرات إيران الهجومية ستؤثر على سيناريو المواجهة مع إسرائيل باراك: إسرائيل لا تستطيع إسقاط النظام الإيراني بمفردها ترامب: لا علاقة لأميركا بـ"هجوم الليل" على إيران مسؤول إسرائيلي: المرشد الإيراني ليس مستبعداً من قائمة أهدافنا واشنطن: غير معنيين بانخراط عسكري مباشر مع إيران
  1. دراسة إسرائيلية: لهذه الأسباب لن ينخرط الحزب بالحرب
  2. اليونيسف: عائلات القطاع تعاني الأمرّين لتأمين وجبة لأطفالها
  3. اعتقال 40 مواطناً من الضفة
  4. عراقجي: ردنا حق مشروع وهجماتنا ستتواصل
  5. الجيش يشدد إجراءاته في محيط نابلس
  6. الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 7 مسيرات
  7. الأسير أحمد جعب.. 20 عاماً خلف القضبان
  8. 90 يوماً لعودة الحرب: ارتقاء 79 مواطناً في القطاع
  9. الجيش يواصل إغلاق حاجز الحمرا في الأغوار
  10. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  11. مستوطنون يهاجمون المزرعة الشرقية
  12. أسعار الذهب والفضة
  13. قلقيلية: مداهمة عدة منازل واستمرار إغلاق مداخلها
  14. اعتقال 4 مواطنين من قفين
  15. اعتقال 7 مواطنين من محافظة نابلس
  16. محللون: قدرات إيران الهجومية ستؤثر على سيناريو المواجهة مع إسرائيل
  17. باراك: إسرائيل لا تستطيع إسقاط النظام الإيراني بمفردها
  18. ترامب: لا علاقة لأميركا بـ"هجوم الليل" على إيران
  19. مسؤول إسرائيلي: المرشد الإيراني ليس مستبعداً من قائمة أهدافنا
  20. واشنطن: غير معنيين بانخراط عسكري مباشر مع إيران

الإعلان الدستوري في سوريا- خطوة للأمام أم شكل جديد للهيمنة؟

يمنح الإعلان الدستوري الذي أقرته دمشق سلطات مطلقة للرئيس أحمد الشرع في إدارة المرحلة الانتقالية، وفق ما يقول خبراء، من دون أن يلبي تطلعات الأقليات التي أبدت خشيتها من إعادة إنتاج "نظام استبدادي".


بعد أن وقع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع على إعلان دستوري من 53 مادة، تثور تساؤلات حول مستقبل سوريا. وقد حدد الإعلان المرحلة الانتقالية بخمس سنوات، ومنح الرئيس الانتقالي سلطات مطلقة في تشكيل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، رغم تبنيه في الوقت ذاته مبدأ "الفصل بين السلطات".

وإقرار الإعلان الدستوري هو إحدى الخطوات التي تعهد الشرع القيام بها في إطار مساعيه لتكريس سلطته في المرحلة الانتقالية، منذ إطاحة حكم الرئيس بشار الأسد، بعد نحو 14 عاماً من نزاع دام ومدمر.

ويقول الأستاذ في القانون الدستوري سام دلة لوكالة فرانس برس إن الوثيقة "لا تؤسس لمرحلة سياسية جديدة" في البلاد. ويشرح "منح الإعلان الدستوري سلطات مطلقة لرئيس المرحلة الانتقالية في تكوين كافة السلطات، مع توقيع على بياض في اتخاذ القرارات" خلال المرحلة الانتقالية، التي تعادل "مدة حكم كاملة من دون الاستناد إلى أي شرعية انتخابية". ويكرس الإعلان الدستوري "إقامة نظام رئاسي، لا يصلح لإدارة مرحلة انتقالية"، وفق دلة الذي شغل عام 2012 منصب المتحدث باسم لجنة صياغة دستور 2012 قبل مغادرته سوريا.

وبحسب بنود الوثيقة التي نشرتها الرئاسة، يعين رئيس الجمهورية "ثلث أعضاء مجلس الشعب"، ويشكل كذلك "لجنة عليا" تشرف على تشكيل هيئات فرعية "لانتخاب ثلثي أعضاء مجلس الشعب" المتبقين. ويعود له أن يتولى مع الوزراء الذين يعيّنهم، "السلطة التنفيذية"، ما يعني استبعاد منصب رئاسة الحكومة.

ورغم تأكيد الوثيقة أن السلطة القضائية "مستقلة"، إلا أنها منحت رئيس الجمهورية حق تسمية أعضاء المحكمة الدستورية العليا، التي يفترض أنها تشكل المرجعية القضائية الأعلى في البلاد. ويسأل دلة "إذا كان الرئيس هو من يختار أعضاء مجلس الشعب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.. ويعين الوزراء ويقيلهم، ويعين أعضاء المحكمة الدستورية لوحده، من دون ضمان استقلاليتها بتعدد مصادر تسميتها، فماذا ترك من مبدأ الفصل بين السلطات؟". ويستنتج "كل ما يتعلق بالتوازن بين السلطات والفصل بينها غير موجود"، معربا عن اعتقاده بأن الإعلان الحالي "يعيد إنتاج النظام السابق مع سلطات أوسع بيد الرئيس (..) ولا يقدم أي ضمانات لانتقال ديموقراطي نحو مرحلة جديدة". ويضيف "إنه إعلان دستوري مفصّل على قياس الإدارة الجديدة".

وفي موازاة تشريعه لمركزية السلطة، يتغاضى الإعلان الدستوري الذي سيشكل مرجعية حتى وضع دستور جديد تُجرى الانتخابات التشريعية على أساسه، عن قضايا عدة بينها اللامركزية وتوجيه إشارات طمأنة إلى مكونات سورية أملت بأن تؤدي دورا في بناء سوريا ما بعد الأسد.

وجاءت المصادقة على الإعلان الدستوري بعد محطتين، الأولى أعمال العنف الدامية في الساحل السوري التي أوقعت 1476 قتيلاً مدنياً غالبيتهم علويون، قضوا على أيدي عناصر الأمن العام ومجموعات رديفة، وفق آخر حصيلة للمرصد السوري لحقوق الإنسان. وشكل ذلك اختبارا مبكرا للشرع الذي كان تعهد بالحفاظ على "السلم الأهلي" بعيداً عن منطق "الانتقام".

والمحطة الثانية هي  توقيع الشرع اتفاقاً مع الأكراد يقضي بـ"دمج" مؤسسات إدارتهم الذاتية في إطار الدولة السورية. لكن الأكراد الذين استبعدتهم السلطة من مؤتمرات ولجان شكلتها خلال الأسابيع الماضية، كانوا أول من سارع إلى رفض الإعلان الدستوري ونددوا بـ"محاولة لإعادة إنتاج الديكتاتورية". ودعوا في بيان الجمعة إلى "إعادة صياغة الإعلان بما يضمن توزيع السلطة بشكل عادل.. والاعتراف بحقوق جميع المكونات السورية، واعتماد نظام حكم لامركزي ديمقراطي". ونص الإعلان الدستوري، الذي لم تتضمن أي بنوده كلمة ديمقراطية، على أن "الفقه الإسلامي... المصدر الرئيس" للتشريع، بعدما كان سابقاً مصدراً أساسياً للتشريع. كما يحدد أن الإسلام هو دين رئيس الدولة، من دون أن يتضمن توافر شروط أخرى. ويجعل من العربية "اللغة الرسمية" في "الجمهورية العربية السورية".

ووقع الشرع الإعلان الدستوري، بينما جلس أعضاء لجنة الصياغة على يمينه وجلس عن يساره عدد من شرعيي هيئة تحرير الشام، الفصيل الذي تزعمه الشرع وقاد الهجوم الذي أطاح الأسد. ويرى الأستاذ الجامعي في باريس تيغران يغافيان أن الأقليات  "تشعر بقلق بالغ إزاء ما تؤول إليه الأمور، إذ أن المؤشرات كافة تشير إلى عملية تحول تدريجي.. إلى الجمهورية الإسلامية السورية"، معتبرا ذلك بمثابة "صفعة لخطاب يروّج للتنوع والشمول". ويضيف "من الواضح أن الأمر الوحيد الذي يمكن أن يطمئن الأقليات، التي تشعر بأنها مهددة من النظام الجديد، هو نوع من الفدرالية، مع ضمان استقلالية في التعليم والمحاكم".

وخلال توقيعه الإعلان الدستوري في القصر الرئاسي، قال الشرع "هذا تاريخ جديد لسوريا، نستبدل فيه الظلم بالعدل"، آملا في أن يكون "فاتحة خير للأمة السورية على طريق البناء والتطور".

ويذكّر المحامي طارق الكردي، أحد أعضاء اللجنة الدستورية التي أنشأتها الأمم المتحدة في جنيف لوضع دستور جديد، لفرانس برس بأن "الإعلان الدستوري جاء في مرحلة صعبة تمر بها سوريا بعد 54 سنة من الديكتاتورية و14 سنة من حرب مدمرة شنها نظام الأسد على الشعب السوري". ويضيف "يتعيّن مقاربته من نظرة واقعية، إذ لا يمكن مقارنته بدساتير في دول تنعم بظروف طبيعية ومستقرة لفترات طويلة"، موضحاً أن "تحديات أو ثغرات قد تنشأ عند بدء التنفيذ، وسيكون حينها مطلوباً من السلطة التشريعية أن تبادر فوراً إلى تطويره". ويقول "العربة انطلقت والمرحلة الانتقالية بدأت، والمطلوب حالياً حوار بين كل الأطراف لتمتين الوحدة الوطنية بين السوريين".


بالتعاون مع دويتشه فيله


2025-03-14 || 21:25






مختارات


الشيخ يوسف جربوع: منفتحون على حكومة دمشق

رحلة عائشة من قباطية إلى "الأقصى" تتوقف عند حاجز قلنديا

ويتكوف يتحدث عن مقترح "يضيق الفجوات" بين إسرائيل والحركة

إصابة شاب بالرصاص في بلدة بيتا

لأول مرة.. وفد ديني درزي من سوريا في إسرائيل

حزب العمّال الكردستاني يؤكد "استحالة" حله في الوقت الحالي!

وفد مفاوض من الحركة يتوجه إلى القاهرة

صلاح يحصد جائزة أفضل لاعب بـ"البريميرليغ" في فبراير

ضبط مواد منتهية الصلاحية في نابلس

ترامب يبدي تفاؤلاً بشأن أوكرانيا.. ويوجه طلباً مصيرياً لبوتين

ارتقاء أربعة أطفال في القطاع

وظيفة شاغرة: محاسب

مطلوب موظف/ ة مشتريات

وظائف شاغرة في سوبر ماركت

مطلوب موظف تسويق وخدمات زبائن

وظائف شاغرة في مستشفى

مطلوب مصممة جرافيك

وين أروح بنابلس؟

2025 06

يكون الجو صافياً بوجه عام، ويطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها السنوي العام، وتتراوح في نابلس بين 29 نهاراً و17 ليلاً.

29/ 17

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.62 5.10 4.18