شريط الأخبار
كميل: كل من تعامل مع الأدوية المزورة أو تناقلها ستتم محاسبته غوتيريش يدين هجوم المستوطنين على مسجد في سلفيت ارتقاء مواطنة في القطاع إسرائيل تطرح مشروع قانون يمنع حيازة أكثر من 200 ألف شيكل الشرطة: ضبط معمل لتصنيع وتزوير الأدوية في طولكرم بلدية نابلس: جدول توزيع المياه أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الدفاع المدني: إرشادات للمواطنين بغزة خلال المنخفض الجوي الأونروا: ملايين الفلسطينيين مهددون بفقدان الخدمات الأساسية لأول مرة.. إشارة لـ"دولة فلسطينية" بمسودة مقدمة لمجلس الأمن الرجوب يلتقي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الإسباني مداهمة بلدة ميثلون جنوب جنين واقتحام صالة للأفراح أسعار صرف العملات الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة الصحة: ارتقاء طفلين برصاص الجيش في بيت أمر الرئيس يعين وزيراً للنقل ورئيساً لهيئة المعابر والحدود نتنياهو: لن أطلب العفو بشروط الإدانة سويسرا تدين عنف المستوطنين بالضفة روسيا والصين تعارضان مشروع القرار الأميركي بشأن غـزة
  1. كميل: كل من تعامل مع الأدوية المزورة أو تناقلها ستتم محاسبته
  2. غوتيريش يدين هجوم المستوطنين على مسجد في سلفيت
  3. ارتقاء مواطنة في القطاع
  4. إسرائيل تطرح مشروع قانون يمنع حيازة أكثر من 200 ألف شيكل
  5. الشرطة: ضبط معمل لتصنيع وتزوير الأدوية في طولكرم
  6. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  7. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  8. الدفاع المدني: إرشادات للمواطنين بغزة خلال المنخفض الجوي
  9. الأونروا: ملايين الفلسطينيين مهددون بفقدان الخدمات الأساسية
  10. لأول مرة.. إشارة لـ"دولة فلسطينية" بمسودة مقدمة لمجلس الأمن
  11. الرجوب يلتقي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الإسباني
  12. مداهمة بلدة ميثلون جنوب جنين واقتحام صالة للأفراح
  13. أسعار صرف العملات
  14. الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة
  15. الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة
  16. الصحة: ارتقاء طفلين برصاص الجيش في بيت أمر
  17. الرئيس يعين وزيراً للنقل ورئيساً لهيئة المعابر والحدود
  18. نتنياهو: لن أطلب العفو بشروط الإدانة
  19. سويسرا تدين عنف المستوطنين بالضفة
  20. روسيا والصين تعارضان مشروع القرار الأميركي بشأن غـزة

"وحوش التلال".. جماعة استيطانية ترعب الفلسطينيين وتقلق إسرائيل

ظهور جماعة استيطانية جديدة في الضفة الغربية تُعرف باسم "وحوش التلال"، تتبنى نهجاً أكثر عنفاً من "فتيان التلال"، وتشن هجمات ضد الفلسطينيين وحتى ضد الجنود والمستوطنين، ما يثير قلقاً حتى داخل المجتمع الإسرائيلي.


في الأسابيع الأخيرة، برزت في جبال الضفة الغربية المحتلة جماعة استيطانية متطرفة جديدة تعرف باسم "وحوش التلال"، وتضم عشرات الشبان اليهود الذين حولوا أراضي الفلسطينيين ومزارعهم إلى ساحة رعب.

ولدت هذه المجموعة من رحم ما تُعرف بمجموعة "فتيان التلال"، لكنها أكثر عنفا وتطرفا وتنظيما. وبحسب تحقيق موسع نشره ملحق "7 أيام" التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن عناصر "وحوش التلال" يؤمنون بأحقية "شعب إسرائيل" في "أرض إسرائيل الكبرى"، ويرفضون أية تسوية سياسية أو أمنية قد تقترحها الدولة، حتى لو جاءت من الحكومة الإسرائيلية ذاتها.

ورغم أن العديد من المسؤولين الإسرائيليين التزموا الصمت تجاه الهجمات السابقة التي نفذتها "فتيان التلال" ضد الفلسطينيين، فإنهم باتوا اليوم يواجهون نار هذه العصابات ذاتها من "وحوش التلال" بعد أن بدأ أعضاؤها يهاجمون الجنود والمستوطنين الذين يعارضون سلوكهم أو يحاولون ردعهم.

وتصف التقارير الأمنية الإسرائيلية المجموعة بأنها خلية إجرامية صغيرة مسلحة، تتألف من عشرات الشبان الذين يتنقلون بين البؤر الاستيطانية غير القانونية في الضفة الغربية، ويقودون موجات من العنف والاعتداءات ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم، وضد كل من يقف في طريقهم، بمن فيهم عناصر الجيش الإسرائيلي.

صمت وانتقام

كان المساء قد تأخر عندما عاد أحد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي من موقع بنيامين الاستيطاني إلى منزله بعد حضوره مناسبة عائلية في أغسطس/آب الماضي، يقول مراسل شؤون الضفة والاستيطان في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إليشع بن كيمون "غير أن مشهدا صادما كان بانتظاره"، سيارته مشتعلة بالنيران أمام المنزل، في حين كانت زوجته وطفله الرضيع في الداخل، وقد راودته على الفور أسوأ الاحتمالات.

وبعد أن هدأ قليلا وأدرك أن الحادث اقتصر على أضرار جسيمة بالممتلكات، تذكر مواجهة حدثت قبل أيام فقط، حين جاءه "فتيان التلال" إلى منزله واتهموه بأنه "يتحالف مع الجيش الإسرائيلي"، بدا له أن الحريق كان عقابا على تمسكه بالقانون العسكري، وهو اليوم يلتزم الصمت حذرا من انتقام قد يكون أشد قسوة.

وعلى مقربة من هناك، في المنطقة الاستيطانية "بنيامين" (مقامة على أراضي شمال القدس ورام الله)، وعلى تلة قريبة من مستوطنة "كوخاف هشاحر"، وصل أحد الإسرائيليين المقيمين في الجوار بسيارته إلى منطقة المجلس الاستيطاني، التي استولت عليها عشرات من مجموعة "فتيان التلال".

لكن ما إن اقترب حتى اعترضه عدد منهم، ملثمون وعراة الصدور، يحملون حجارة كبيرة بأيديهم، شعر بالخوف وتوسل إليهم ألا يعتدوا على سيارته، لكن توسلاته ذهبت سدى، إذ انهالوا عليها بالحجارة، وحطموا نوافذها ومزقوا إطاراتها، ثم فروا من المكان دون أن يتفوهوا بكلمة واحدة.

قلق وفوضى

يقول بن كيمون إن عنف هؤلاء المتطرفين "لم يعد موجها ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة فحسب، بل طال أيضا الجنود والمدنيين الإسرائيليين الذين يرفضون الانخراط في نهجهم العنيف".

يقول أحد قادة المستوطنات البارزين في الضفة الغربية، في حديثه لـ"يديعوت أحرونوت"، طالبا عدم ذكر اسمه، إن "الجميع هنا مصدوم. لقد شهدنا في السابق هجمات ضد اليهود، لكن ما يحدث الآن مختلف تماما.. الأمور بدأت تخرج عن السيطرة".

ويضيف أن العنف الموجه ضد الفلسطينيين أو قوات الأمن الإسرائيلية "أمر مؤسف"، لكنه مألوف في الضفة الغربية، أما احتمال استهداف الشبان العنيف للإسرائيليين ففوق المألوف ويثير دهشة اليهود، كما أن "استمرار الوضع بهذه الصورة سيؤدي إلى تفاقم الخطر وانزلاق الأمور إلى وضع أسوأ".

جنون وترهيب

"لقد وصلنا إلى نقطة تحول، لم يعد الصمت ممكنا"، يقول أحد المستوطنين الذين واجهوا قوة مثيري الشغب، مطالبا الحاخامات وقيادة المستوطنات بتحمل المسؤولية ووقف هذا الجنون لـ"وحوش التلال".

ويفيد أن كل مجموعة من "وحوش التلال" تضم نحو 10 إلى 15 شابا، مهيئين للعنف ويفرضون مناخا من الخوف. ويحذر المتحدث قائلا إن على أعضاء الكنيست الذين دعموا "فتيان التلال" أن يرفعوا أصواتهم الآن وألا يلتزموا الصمت، محذرا من أن استمرار الصمت سيقضي على وحدة المجتمع الاستيطاني ويؤدي إلى تفككه من الداخل.

عندما سئل أحد سكان مستوطنة "غيفعوت" عن سبب غياب الأصوات المنددة بالعنف من قبل عصابات المستوطنين حتى الآن، أجاب بصراحة أن كثيرين لم يروا ضرورة لرفع صوتهم عندما كان العنف موجها ضد الفلسطينيين، لكن المشهد تغير اليوم.

يقول مصدر أمني إسرائيلي ميداني "في بعض الحالات، نفذنا بالفعل موجة اعتقالات، لكن عندما كان الأمر ضد الفلسطينيين، اكتفى البعض بالإدانات الشكلية، والآن وصل الخطر إلى عتبة بيوت اليهود".

ويضيف "نحن أمام منعطف حاسم في كيفية التعامل مع هذه الحوادث لشبيبة التلال، وإذا أحسنا التصرف، يمكن أن نغير الواقع بأكمله. فقادة المشروع الاستيطاني يدركون اليوم أننا على بعد خطوة واحدة فقط من الفوضى بالمستوطنات".

يشير المسؤول الأمني الإسرائيلي إلى أن غياب الموقف الواضح من القيادة الحاخامية في المستوطنات بالضفة، يعد أحد أسباب تفاقم حالة الفوضى والعنف ضد الفلسطينيين من قبل "فتيان التلال".

ويقول إن تلك القيادة الدينية والاستيطانية، رغم تأثيرها الكبير على الشبان في المستوطنات، لا تبذل الجهد الكافي لردع المتطرفين أو وضع حدود واضحة لسلوكهم.

ويضيف المسؤول "سيكون من المفيد جدا أن يتخذ الحاخامات وكل من يشغل موقعا قياديا بالمستوطنات موقفا حازما، وأن يرسموا خطوطا حمراء لا يجوز تجاوزها. يجب أن يكون واضحا لهؤلاء المشاغبين أن لا يدخلوا القرى الفلسطينية، ولا يحرقوا المركبات والحقول والأشجار، ولا يتسببوا في التصعيد، ولا يعتدوا على جنود الجيش".

بهذا التصريح، يحمّل المسؤول الأمني الإسرائيلي المرجعيات الدينية في المستوطنات مسؤولية أخلاقية ومعنوية عن تهدئة الأوضاع، مشيرا إلى أن صوتهم قد يكون العامل الحاسم في وقف الانفلات من قبل "فتيان التلال" و"وحوش التلال" قبل تحوله إلى أزمة مفتوحة.

 

المصدر: الجزيرة


2025-11-11 || 08:15






مختارات


مفوض الأونروا: ينبغي أن يكون للوكالة دور في إعادة إعمار القطاع

الشرطة الإسرائيلية تطلق النار على شاب جنوب الخليل

الشرع يلتقي ترامب في البيت الأبيض وهذه أبرز الملفات

الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة

تراجع جديد للدولار أمام الشيكل

بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى مشروع قانون لإعدام أسرى فلسطينيين

الكنيست تقرّ قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية

الشرع: لن ندخل في مفاوضات مباشرة مع الإسرائيليين حاليا

بن غفير يوزع الحلوى: الكنيست يمرر قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين

مجلس الشيوخ الأميركي يقر تشريعاً لإنهاء أطول إغلاق حكومي

أميركا توزع نصاً معدلاً في مجلس الأمن بشأن خطة غزة

وين أروح بنابلس؟

2025 11

تتأثر البلاد بمنخفض جوي بارد، ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح أقل من معدلها العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 19 نهاراً و13 ليلاً. ويُتوقع سقوط زخات من الأمطار قد تكون غزيرة ومصحوبة بعواصف رعدية أحياناً.

23/ 14

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.22 4.54 3.75