شريط الأخبار
كميل: كل من تعامل مع الأدوية المزورة أو تناقلها ستتم محاسبته غوتيريش يدين هجوم المستوطنين على مسجد في سلفيت ارتقاء مواطنة في القطاع إسرائيل تطرح مشروع قانون يمنع حيازة أكثر من 200 ألف شيكل الشرطة: ضبط معمل لتصنيع وتزوير الأدوية في طولكرم بلدية نابلس: جدول توزيع المياه أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الدفاع المدني: إرشادات للمواطنين بغزة خلال المنخفض الجوي الأونروا: ملايين الفلسطينيين مهددون بفقدان الخدمات الأساسية لأول مرة.. إشارة لـ"دولة فلسطينية" بمسودة مقدمة لمجلس الأمن الرجوب يلتقي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الإسباني مداهمة بلدة ميثلون جنوب جنين واقتحام صالة للأفراح أسعار صرف العملات الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة الصحة: ارتقاء طفلين برصاص الجيش في بيت أمر الرئيس يعين وزيراً للنقل ورئيساً لهيئة المعابر والحدود نتنياهو: لن أطلب العفو بشروط الإدانة سويسرا تدين عنف المستوطنين بالضفة روسيا والصين تعارضان مشروع القرار الأميركي بشأن غـزة
  1. كميل: كل من تعامل مع الأدوية المزورة أو تناقلها ستتم محاسبته
  2. غوتيريش يدين هجوم المستوطنين على مسجد في سلفيت
  3. ارتقاء مواطنة في القطاع
  4. إسرائيل تطرح مشروع قانون يمنع حيازة أكثر من 200 ألف شيكل
  5. الشرطة: ضبط معمل لتصنيع وتزوير الأدوية في طولكرم
  6. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  7. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  8. الدفاع المدني: إرشادات للمواطنين بغزة خلال المنخفض الجوي
  9. الأونروا: ملايين الفلسطينيين مهددون بفقدان الخدمات الأساسية
  10. لأول مرة.. إشارة لـ"دولة فلسطينية" بمسودة مقدمة لمجلس الأمن
  11. الرجوب يلتقي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الإسباني
  12. مداهمة بلدة ميثلون جنوب جنين واقتحام صالة للأفراح
  13. أسعار صرف العملات
  14. الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة
  15. الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة
  16. الصحة: ارتقاء طفلين برصاص الجيش في بيت أمر
  17. الرئيس يعين وزيراً للنقل ورئيساً لهيئة المعابر والحدود
  18. نتنياهو: لن أطلب العفو بشروط الإدانة
  19. سويسرا تدين عنف المستوطنين بالضفة
  20. روسيا والصين تعارضان مشروع القرار الأميركي بشأن غـزة

21 عاما على رحيل القائد ياسر عرفات

يصادف الـ11 من تشرين الثاني/ نوفمبر، الذكرى الـ21 لارتقاء الرئيس ياسر عرفات أبو عمار، ويحيي الفلسطينيون هذه الذكرى بعدد من الفعاليات والأنشطة الوطنية والثقافية.


يصادف غدا، الموافق 11 تشرين الثاني/ نوفمبر، الذكرى الـ21 لاستشهاد الرئيس الرمز والقائد ياسر عرفات "أبو عمار".

وتأتي ذكرى استشهاد "أبو عمار" في ظل استمرار الاعتداءات الوحشية بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة، والضفة الغربية، بما فيها القدس، حيث يتسم المشهد اليومي بالواقع الدموي، إذ لا تكاد تتوقف آلة العدوان الإسرائيلية عن عمليات القتل والاقتحام والتدمير والقتل والتهجير والاعتقالات المصحوبة بالتنكيل، بشكل شبه يومي للمدن والقرى الفلسطينية، ولا يزال دم أبناء شعبنا في قطاع غزة ينزف، مخلّفا حتى اللحظة 69,176 شهيدا و170,690 مصابا، عدا عن الأوضاع الكارثية التي يمرون بها.

الحادي عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام، سيظل يشكل ذكرى أليمة تذكر برحيل قائد خاض نضالاً تحررياً في سبيل قضيتنا الوطنية لعشرات الأعوام، وواجه من أجلها معارك عسكرية وسياسية لا حصر لها، حتى انتهت باستشهاده في العام 2004، بعد حصار وعدوان إسرائيلي دام أكثر من ثلاثة أعوام لمقره في مدينة رام الله.

لقد استفادت مختلف مراحل النضال الوطني منذ انطلاقة الثورة المعاصرة من حنكة القائد والشهيد ياسر عرفات الواسعة وإرادته وصموده أمام كل التحديات، إذ إنه حوّل الكثير من الانتكاسات إلى انتصارات سجلها التاريخ وستذكرها الأجيال القادمة الى أمد بعيد.

على هذا النحو، غاب الشهيد ياسر عرفات بجسده عن فلسطين، لكن إرثه النضالي ما زال راسخا لدى أبناء شعبنا وقيادته.

مولده ونشأته

ولد الرئيس الراحل "أبو عمار" في القدس في الـرابع من آب عام 1929، واسمه بالكامل "محمد ياسر" عبد الرؤوف داود سليمان عرفات القدوة الحسيني، وتلقى تعليمه في القاهرة، وشارك بصفته ضابط احتياط في الجيش المصري في التصدي للعدوان الثلاثي على مصر في 1956.

تعليمه

درس القائد الراحل في كلية الهندسة بجامعة فؤاد الأول بالقاهرة، وشارك منذ صباه في بعث الحركة الوطنية الفلسطينية من خلال نشاطه في صفوف اتحاد طلبة فلسطين، الذي تسلم زمام رئاسته لاحقاً.

نضاله

كما شارك مع مجموعة من الوطنيين الفلسطينيين في تأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في الخمسينات، وأصبح ناطقا رسميا باسمها عام 1968، وانتخب رئيساً للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في شباط 1969، بعد أن شغل المنصب قبل ذلك أحمد الشقيري، ويحيى حمودة.

ألقى أبو عمار عام 1974 كلمة باسم الشعب الفلسطيني، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وحينها قال جملته الشهيرة "جئتكم حاملا بندقية الثائر بيد وغصن زيتون باليد الأخرى، فلا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي".

الخروج من لبنان عام 1982

وبصفته قائدا عاما للقيادة المشتركة لقوات الثورة الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية، قاد "أبو عمار" خلال صيف 1982 المعركة ضد العدوان الإسرائيلي على لبنان، كما قاد معارك الصمود خلال الحصار الذي فرضته القوات الإسرائيلية الغازية حول بيروت طيلة 88 يوما انتهت باتفاق دولي يقضي بخروج المقاتلين الفلسطينيين من المدينة، وحين سأل الصحفيون ياسر عرفات لحظة خروجه عبر البحر إلى تونس على متن سفينة يونانية عن محطته التالية، أجاب "أنا ذاهب إلى فلسطين".

حل الزعيم ياسر عرفات وقيادة وكادر منظمة التحرير ضيوفا على تونس، ومن هناك بدأ استكمال خطواته الحثيثة نحو فلسطين.

نجا من غارة إسرائيلية بتونس عام 1985

وفي الأول من تشرين الأول 1985 نجا ياسر عرفات بأعجوبة من غارة إسرائيلية استهدفت ضاحية "حمام الشط" بتونس، وأدت إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى من الفلسطينيين والتونسيين، ومع حلول 1987 أخذت الأمور تنفرج وتنشط على أكثر من صعيد؛ فبعد أن تحققت المصالحة بين القوى السياسية الفلسطينية المتخاصمة في جلسة توحيدية للمجلس الوطني الفلسطيني، أخذ عرفات يقود حروبا على جبهات عدة؛ فكان يدعم الصمود الأسطوري لمخيمات الفلسطينيين في لبنان، ويوجه انتفاضة الحجارة التي اندلعت في فلسطين ضد الاحتلال عام 1987، ويخوض المعارك السياسية على المستوى الدولي من أجل تعزيز الاعتراف بقضية الفلسطينيين وعدالة تطلعاتهم.

وعقب إعلان الاستقلال في الجزائر في الخامس عشر من تشرين الثاني عام 1988، أطلق الراحل في الثالث عشر والرابع عشر من كانون الأول للعام ذاته في الجمعية العامة للأمم المتحدة مبادرة السلام الفلسطينية لتحقيق السلام العادل في الشرق الأوسط، حيث انتقلت الجمعية العامة وقتها إلى جنيف بسبب رفض الولايات المتحدة منحه تأشيرة سفر إلى نيويورك، وأسست هذه المبادرة لقرار الإدارة الأميركية برئاسة رونالد ريغان في الـ16 من الشهر ذاته، والقاضي بالشروع في إجراء حوار مع منظمه التحرير الفلسطينية في تونس اعتبارا من 30  آذار 1989.

انتخب رئيساً للسلطة الفلسطينية 1996

وفي العشرين من كانون الثاني 1996 انتخب ياسر عرفات رئيسا للسلطة الوطنية الفلسطينية في انتخابات عامة، وبدأت منذ ذلك الوقت مسيرة بناء أسس الدولة الفلسطينية.

محاصرة الرئيس في مقر المقاطعة عام 2000

وبعد فشل مفاوضات كامب ديفيد في 2000 نتيجة التعنت الإسرائيلي وحرص ياسر عرفات على عدم التفريط بالحقوق الفلسطينية والمساس بثوابتها، اندلعت انتفاضة الأقصى في الثامن والعشرين من أيلول 2000، وحاصرت قوات ودبابات الاحتلال الرئيس عرفات في مقره، بذريعة اتهامه بقيادة الانتفاضة، واجتاحت عدة مدن في عملية أطلقت عليها اسم "السور الواقي"، وأبقت الحصار مطبقا عليه في حيز ضيق يفتقر للشروط الدنيا للحياة الآدمية.

عام 2004 تدهورت حالته الصحية

عام 2004 تدهورت الحالة الصحية للشهيد ياسر عرفات وأعياه المرض، وقرر الأطباء نقله إلى فرنسا للعلاج، وأدخل إلى مستشفى بيرسي العسكري، مع تزايد الحديث عن احتمال تعرضه للتسمم، وبقي فيه إلى أن استشهد فجر الخميس الحادي عشر من تشرين الثاني.

رحل الشهيد ياسر عرفات قبل 21 عاما بجسده، لكنه ترك إرثا نضاليا وثوابت وطنية ورسخ نهجا سار عليه القادة المؤسسون، وعلى رأسهم الرئيس محمود عباس.

المصدر: وفا


2025-11-10 || 09:21

وين أروح بنابلس؟

2025 11

تتأثر البلاد بمنخفض جوي بارد، ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح أقل من معدلها العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 19 نهاراً و13 ليلاً. ويُتوقع سقوط زخات من الأمطار قد تكون غزيرة ومصحوبة بعواصف رعدية أحياناً.

23/ 14

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.22 4.54 3.75