شريط الأخبار
"هجوم الجسر".. القتيلان جنديان وإسرائيل تنتقد الأردن تقرير: عقاب جماعي يومي للمواطنين في ظل الحواجز الإسرائيلية الرئيس الفلسطيني يلتقي أردوغان في تركيا مقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة.. والجيش يكشف التفاصيل اتحاد الهيئات المحلية يختتم زيارة رسمية إلى إيطاليا إسرائيل تشن سلسلة غارات على بلدات عدة جنوب لبنان سقوط مسيّرة أطلقت من اليمن بمنطقة الفنادق في إيلات الجيش الإسرائيلي: نحو نصف مليون نزحوا من مدينة غزة عساف يلتقي سفيرنا بمصر ويبحث دور الإعلام الرسمي الكشف عن هوية منفذ عملية الجسر سلطة المياه وبلدية عنبتا توقعان اتفاقية تشغيل وإدارة بئر جوفي الشيخ يبحث مع القنصل الفرنسي مستجدات مؤتمر نيويورك عبد العاطي يهاتف ويتكوف ورئيس وزراء قطر اجتماع استثنائي.. 5 قرارات لمجلس الدفاع المشترك لدول الخليج اللجنة التحضيرية لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها الخامس منح دراسية في موريتانيا المفتي يدعو إلى عدم استغلال النازحين في القطاع الجيش يغلق الجسر أمام حركة المسافرين القادمين تحديث: تفاصيل ما حدث على الجسر الإحصاء: 740 ألف مواطن يتواجدون في شمال القطاع
  1. "هجوم الجسر".. القتيلان جنديان وإسرائيل تنتقد الأردن
  2. تقرير: عقاب جماعي يومي للمواطنين في ظل الحواجز الإسرائيلية
  3. الرئيس الفلسطيني يلتقي أردوغان في تركيا
  4. مقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة.. والجيش يكشف التفاصيل
  5. اتحاد الهيئات المحلية يختتم زيارة رسمية إلى إيطاليا
  6. إسرائيل تشن سلسلة غارات على بلدات عدة جنوب لبنان
  7. سقوط مسيّرة أطلقت من اليمن بمنطقة الفنادق في إيلات
  8. الجيش الإسرائيلي: نحو نصف مليون نزحوا من مدينة غزة
  9. عساف يلتقي سفيرنا بمصر ويبحث دور الإعلام الرسمي
  10. الكشف عن هوية منفذ عملية الجسر
  11. سلطة المياه وبلدية عنبتا توقعان اتفاقية تشغيل وإدارة بئر جوفي
  12. الشيخ يبحث مع القنصل الفرنسي مستجدات مؤتمر نيويورك
  13. عبد العاطي يهاتف ويتكوف ورئيس وزراء قطر
  14. اجتماع استثنائي.. 5 قرارات لمجلس الدفاع المشترك لدول الخليج
  15. اللجنة التحضيرية لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها الخامس
  16. منح دراسية في موريتانيا
  17. المفتي يدعو إلى عدم استغلال النازحين في القطاع
  18. الجيش يغلق الجسر أمام حركة المسافرين القادمين
  19. تحديث: تفاصيل ما حدث على الجسر
  20. الإحصاء: 740 ألف مواطن يتواجدون في شمال القطاع

43 عاما على مجزرة صبرا وشاتيلا

يصادف اليوم الذكرى الـ43 لمجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان، التي ارتكبتها ميليشيات موالية لإسرائيل، والتي راح ضحيتها 4 آلاف مواطن ومواطنة من اللاجئين الفلسطينيين.


أربعة آلاف شهيد وشهيدة حصيلة ضحايا مجزرة صبرا وشاتيلا، التي ارتكبتها المليشيات الموالية لإسرائيل في الفترة ما بين 16-18 أيلول 1982، ولا تزال المجازر بحق شعبنا متواصلة، وسط صمت عربي ودولي مخزٍ.

بدأت المؤامرة على الفلسطيني الوحيد والأعزل في لبنان بعد خروج قوات منظمة التحرير الفلسطينية والفدائيين أواخر آب 1982 إلى الأردن والعراق وتونس واليمن وسوريا والجزائر وقبرص واليونان، بانسحاب القوات متعددة الجنسيات قبل عدة أيام: الأميركية في 10 أيلول 1982، والإيطالية في 11 آيلول، والفرنسية في 13 آيلول، انسحبوا قبل موعدهم الرسمي بعشرة أيام..

رغم وجود ضمانات أميركية واتفاق فيليب حبيب، بعدم دخول جيش الاحتلال الإسرائيلي لبيروت الغربية، وضمانة حماية المدنيين الفلسطينيين وعوائل الفدائيين الذين خرجوا من بيروت.

بحسب زعم رفائيل ايتان هو "تطهير المخيمات من الإرهابيين"، وبذريعة وجود ألفي فدائي فلسطيني، فيما لم يعثر على جثمان فلسطيني واحد مسلح.

بدايات المجزرة:

الأربعاء 15 أيلول، حاصرت قوات الاحتلال حي صبرا ومخيم شاتيلا، وراحت تراقب كل حركة في المنطقة من فوق عمارة احتلتها، وفجر الخميس 16 أيلول، أخذت القوات التي تمركزت في بناية على مدخل شاتيلا تراقب كل لحظة ومتحرك في المخيم وتعطي الأوامر للقتلة، بينما راحت طائراتها وجيشها يلقون القنابل الضوئية، لينيروا عتمة المكان الآمن أمام أعين قتلة الأطفال والنساء والشيوخ.

صباح الجمعة 17 أيلول، بدأت معالم المجزرة تتضح لمعظم سكان المنطقة، بعد أن شاهدوا الجثث والجرافات وهي تهدم المنازل فوق رؤوس أصحابها، وتدفنهم أمواتا وأحياء، فبدأت حالات فرار فردية وجماعية توجه معظمها الى مستشفيات عكا وغزة ومأوى العجزة، واستطاع عدد منهم الخروج إلى خارج المنطقة متسللا من حرش ثابت، فيما بقيت عائلات وبيوت لا تعرف ما الذي يجري، وكان مصير بعضها القتل وهي مجتمعة حول مائدة الطعام، ذلك أن القتل كان يتم بصمت وسرعة.

في يوم الجمعة، بدأت حكايات حُفَر الموت، وازداد عدد المهاجمين، رغم أن الشهادات والوقائع تؤكد أن العدد الأكبر من الشهداء ارتقوا في الليلة الأولى للمجزرة، ليلة الخميس، لكن أساليب القتل تطورت وأضيف اليها القنابل الفوسفورية التي ألقيت في الملاجئ.

كما اقتحموا مستشفى عكا وقتلوا ممرضين وأطباء فلسطينيين، واختطفوا مرضى ومصابين وهاربين من المجزرة من داخل المستشفى.

اليوم الثاني تميز بالقتل داخل البيوت بشكل أكبر
ل
وتميز اليوم الثاني بالقتل داخل البيوت بشكل أكبر، وفي بعض الأزقة وعلى مقربة من السفارة الكويتية والمدينة الرياضية، حيث كانت هناك حُفر جاهزة بفعل الصواريخ الإسرائيلية التي سقطت على المدينة الرياضية أثناء اجتياح بيروت في حزيران 1982، وبفعل وجود بعض الألغام وانفجارها تمكن بعض المخطوفين والمنساقين للموت من الهروب في ظل فوضى الأعداد الهائلة من المحتشدين وينتظرون دورهم في الإصابة بالرصاص أو حتى الدفن أحياء، من تمكن منهم من الهرب روى تفاصيل قاهرة لطريقة التعامل مع الأهالي وطرق قتلهم التي تفنن فيها القاتل وهو يضحك ويشتم ويرتوي من المشروبات الروحية.

اليوم الثالث: استمرار عمليات القتل

وفي اليوم الثالث، السبت 18 أيلول، استمرت عمليات القتل والذبح والخطف، رغم أن التعليمات كما قالت مصادر اسرائيلية صدرت للمهاجمين بالانسحاب في العاشرة صباحا، لكن عشرات الشهادات للسكان أكدت استمرار المجزرة لحدود الساعة الواحد بعد الظهر، وتميز بعمليات الموت الجماعية العلنية، وبدأ التحقيق مع أهالي المنطقة في المدينة الرياضية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والميليشيات الموالية لها، وجرى اعتقال واختطاف العشرات، معظمهم لم يعد ولم يُعرف مصيره.

لم يكتفِ الاحتلال بتغطية إبادة البشر وتهيئة كافة الظروف لسحق الفلسطيني الذي هزمه في حصار بيروت، لينتقم يوم الأحد 19-9-1982 بسرقة وثائق مركز الابحاث الفلسطيني وحمل الأرشيف في شاحنات.

المخيمات في لبنان:

وفي خلفية البحث عن تاريخ المخيمات في لبنان، نجد سنة 1982، وهي سنة الاجتياح الاسرائيلي والمجزرة، كان هناك 12 مخيما فلسطينيا على الأراضي اللبنانية هي: الرشيدية والبص وبرج الشمالي في منطقة صور، وعين الحلوة والمية مية في منطقة صيدا، ويفل في بعلبك، شاتيلا ومار الياس وبرج البراجنة وضبية في منطقة بيروت، ونهر البارد والبداوي في منطقة طرابلس، ويعتبر مخيما عين الحلوة ونهر البارد من أكبر المخيمات مساحة، أما مخيم شاتيلا فمن أصغرها.

إضافة الى هذه المخيمات، كان هناك مخيم النبطية الذي دمر تدميرا كاملا بفعل القصف الاسرائيلي في 16/4/1974.

أما مخيمات صور وصيدا فقد دمرت تدميرا جزئيا عدة مرات. وبسبب الحروب الأهلية المتعددة على أرض لبنان دمر في سنة 1976 تدميرا كليا كل من مخيم جسر الباشا ومخيم تل الزعتر، وهو المخيم الذي عانى جراء حصار طويل، كما تم تدمير مخيم ضبية تدميرا جزئيا.

المصدر: وفا


2025-09-16 || 14:56






مختارات


اعتقال مواطن من سلفيت

تحقيق للأمم المتحدة: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية

3 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية في القطاع

نتنياهو يعلن بدء "عملية غـزة".. وإخلاء نحو نصف سكانها

بوليتيكو: لوكسمبورغ تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين

ارتقاء مواطن من منتظري المساعدات في القطاع

أسعار الذهب تسجل ارتفاعا قياسيا

المكتبة الوطنية وجامعة خضوري توقعان مذكرة تفاهم

جودة البيئة تشارك العالم في اليوم الدولي لحفظ طبقة الأوزون

فرصة تدريب مدفوعة الأجر (سكرتيرة)

711 يوماً من الحرب: ارتقاء 62 مواطناً في القطاع

ارتقاء 38 مواطناً في القطاع منذ الفجر

الجيش يصيب شاباً ويعتقله في قلقيلية

اعتقال 3 مواطنين من محافظة نابلس

رسالة عربية حادة لنتنياهو.. "لغة التحدي لن تدوم"

وزير الدفاع الإسرائيلي: غـــزة تحترق

روبيو: أمام الحركة "مهلة قصيرة جدا"

الأمم المتحدة: يجب إنهاء الخناق المالي الإسرائيلي على السلطة

ترامب يتحدث عن نقل الأسرى بغـزة فوق الأرض

أسعار صرف العملات

الطقس: درجات حرارة أقل من معدلها العام

مطلوب خبير ضمان الجودة

وظيفة شاغرة: محاسب

مطلوب سائق

وين أروح بنابلس؟

2025 09

يكون الجو غائماً جزئياً إلى صافٍ، ويطرأ انخفاض طفيف آخر على درجات الحرارة لتصبح أدنى من معدلها السنوي العام، وتتراوح في نابلس بين 28 نهاراً و19 ليلاً.

28/ 19

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.32 4.69 3.96