شريط الأخبار
اقتلاع أشجار زيتون في بلدة كفر مالك صدور أحكام إدارية بحق 35 أسيراً تصاعد جرائم التعذيب والتنكيل بحق الأسرى خلال تشرين الثاني مستوطنون يقتحمون سبسطية شمال غرب نابلس 1138 مستوطناً يقتحمون الأقصى إصابة 3 مزارعين في هجوم لمستعمرين شرق طولكرم أول جدول زمني أميركي لنزع سلاح الحركة ونشر قوات دولية معبر الكرامة: تسهيلات لدخول الأسمنت فقط.. ومنع منتجات فلسطين من التصدير اعتقال مصاب من داخل مركبة إسعاف على مدخل طمون انخفاض أسعار النفط واستقرار الذهب عالمياً تدخلات الهيئة العامة للشؤون المدنية في المحافظات الإحصاء: انخفاض الرقم القياسي لأسعار المنتج خلال أكتوبر طوباس: 25 إصابة باعتداء الجيش بالضرب على مواطنين اعتقال طفل وشاب من قلقيلية التربية تلتقي عمداء كليات الجامعات لمناقشة النظام الجديد للتوجيهي أسعار الذهب والفضة أبرز عناوين الصحف الفلسطينية ترامب يكشف تفاصيل عن هجوم واشنطن ويوجه اتهامات لبايدن تعزيزات للجيش في طوباس وحملات دهم واعتقال في قلقيلية وطولكرم الكشف عن مقترح إسرائيلي لمقاتلي النفق برفح
  1. اقتلاع أشجار زيتون في بلدة كفر مالك
  2. صدور أحكام إدارية بحق 35 أسيراً
  3. تصاعد جرائم التعذيب والتنكيل بحق الأسرى خلال تشرين الثاني
  4. مستوطنون يقتحمون سبسطية شمال غرب نابلس
  5. 1138 مستوطناً يقتحمون الأقصى
  6. إصابة 3 مزارعين في هجوم لمستعمرين شرق طولكرم
  7. أول جدول زمني أميركي لنزع سلاح الحركة ونشر قوات دولية
  8. معبر الكرامة: تسهيلات لدخول الأسمنت فقط.. ومنع منتجات فلسطين من التصدير
  9. اعتقال مصاب من داخل مركبة إسعاف على مدخل طمون
  10. انخفاض أسعار النفط واستقرار الذهب عالمياً
  11. تدخلات الهيئة العامة للشؤون المدنية في المحافظات
  12. الإحصاء: انخفاض الرقم القياسي لأسعار المنتج خلال أكتوبر
  13. طوباس: 25 إصابة باعتداء الجيش بالضرب على مواطنين
  14. اعتقال طفل وشاب من قلقيلية
  15. التربية تلتقي عمداء كليات الجامعات لمناقشة النظام الجديد للتوجيهي
  16. أسعار الذهب والفضة
  17. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  18. ترامب يكشف تفاصيل عن هجوم واشنطن ويوجه اتهامات لبايدن
  19. تعزيزات للجيش في طوباس وحملات دهم واعتقال في قلقيلية وطولكرم
  20. الكشف عن مقترح إسرائيلي لمقاتلي النفق برفح

تقرير.. انتشار الأمراض الجلدية وسط الأطفال بالقطاع

مسؤولو الصحة في قطاع غزة يُشيرون إلى تفشي الأمراض الجلدية في القطاع نتيجة للأوضاع المروعة في المخيمات المكتظة، إلى جانب حرارة الصيف وانهيار الصرف الصحي بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر.


قال مسؤولو الصحة في قطاع غزة إن الأمراض الجلدية تتفشى في غزة بسبب الأوضاع المروعة في المخيمات المكتظة التي تؤوي مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين طردوا من ديارهم، إلى جانب حرارة الصيف وانهيار الصرف الصحي الذي خلف بركا من مياه الصرف الصحي المفتوحة خلال 10 أشهر من القصف الإسرائيلي والهجمات في القطاع.

ويتدفق عدد كبير من الأطفال البائسين والآباء القلقين على عيادة الأمراض الجلدية في مستشفى ناصر وسط قطاع غزة، حيث تظهر على البعض منهم بقع حمراء وبيضاء تغطي الوجه والرقبة والصدر، أو طفح جلدي على الظهر والفخذين والبطن، أو تقرحات على المعصم وتقرحات مفتوحة بسبب خدوش.

ويكافح الأطباء لعلاج أكثر من 103 آلاف حالة إصابة بالقمل والجرب و65 ألف حالة إصابة بالطفح الجلدي هناك، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.

وفي قطاع غزة، الذي يبلغ عدد سكانه قرابة 2.3 مليون نسمة، تم تسجيل أكثر من مليون حالة التهاب حاد بالجهاز التنفسي منذ اندلاع الحرب، إلى جانب أكثر من نصف مليون حالة من الإسهال الحاد وأكثر من 100 ألف حالة من اليرقان (الصفار)، وفقا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

ويقول الفلسطينيون إن النظافة مستحيلة في الخيام المتهالكة، التي تتكون بالأساس من إطارات خشبية معلقة عليها أغطية قماشية أو بلاستيكية، المتكدسة جنبا إلى جنب على مساحات واسعة.

وقالت منيرة النحال، التي تقيم في خيمة وسط كثبان رملية بضواحي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة "لا يوجد شامبو ولا صابون.. المياه قذرة.. كل شيء عبارة عن رمال وحشرات وقمامة".

خيمة عائلتها مكتظة بأحفادها، وكثيرون منهم مصابون بالطفح الجلدي.

وبينما وقف طفل صغير يخدش البقع الحمراء على بطنه، قالت منيرة "يصاب طفل واحد بالمرض، ثم ينتشر المرض إلى الجميع".

 وقال الفلسطينيون في المخيم إنه من المستحيل تقريبا الحصول على المياه النظيفة. ويضطر بعضهم إلى غسل أجساد أطفالهم بالمياه المالحة من البحر المتوسط القريب. ويتعين على البعض الآخر ارتداء نفس الملابس يوما بعد يوم حتى يتمكنوا من غسلها، ثم يرتدونها مرة أخرى على الفور. والذباب في كل مكان. ويلعب الأطفال في الرمال وسط القمامة.

وقالت شيماء مرشود، وهي تجلس بجوار ابنتها الصغيرة في مبنى من الطوب الخرساني استقروا فيه بين الخيام "في البداية كانت البقع على وجهها. ثم انتشرت إلى بطنها وذراعيها، وفي جميع أنحاء جبهتها. إنها تؤلمها، وتشعر بالحكة. ولا يوجد علاج، أو إذا كان هناك علاج، فلا نستطيع تحمل تكلفته".

وكان ما يزيد على 1.8 مليون شخص من سكان غزة- البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة- نزحوا من ديارهم بسبب الحرب، وغالبا ما انتقلوا عدة مرات على مدار الأشهر الماضية فرارا من الهجمات البرية أو الجوية الإسرائيلية.

وحاليا تقيم الغالبية العظمى منهم في منطقة ساحلية تبلغ مساحتها 50 كيلومترا مربعا من الكثبان الرملية والحقول، حيث لا يوجد نظام صرف صحي تقريبا ويوجد قليل فقط من المياه.

كما أن توزيع المساعدات الإنسانية – بما فيها الصابون والشامبو والأدوية – تباطأ، وفقا لمسؤولي الأمم المتحدة، بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية والفوضى العامة في غزة التي تجعل من الخطير للغاية على شاحنات الإغاثة التحرك.

ووفقا للسلطات الصحية في غزة فقد أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل أكثر من 39000 شخص في القطاع حتى الآن.

وقال شيتوس نوغوتشي، نائب الممثل الخاص لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمساعدة الشعب الفلسطيني، "لقد انهار نظام إدارة النفايات الصلبة".

في تقرير صدر، الثلاثاء 30.7.2024، قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن مكبي النفايات في غزة قبل الحرب أصبحا غير قابلين للوصول وسط القتال، وقد أقام البرنامج 10 مواقع مؤقتة.

ولكن نوغوتشي قال إن هناك أكثر من 140 موقعا غير رسمي لإلقاء النفايات، وبعضها عبارة عن برك عملاقة من النفايات البشرية والقمامة.

كما قال نوغوتشي "ينصب الناس خياما ويقيمون بجوار مواقع إلقاء النفايات، وهو وضع حرج للغاية من حيث الأزمات الصحية".

في السياق ذاته، قال نسيم بصلة، طبيب الأمراض الجلدية في مستشفى ناصر، إن المستشفى يستقبل ما بين 300 إلى 500 شخص يوميا يعانون من أمراض جلدية.

وبعد أوامر الإخلاء الإسرائيلية الأخيرة، تكدس مزيد من الأشخاص في الحقول بضواحي مدينة خان يونس، حيث تنتشر الحشرات في الصيف.

وأضاف الطبيب أن الجرب والقمل أصبحا في أبعاد وبائية، ولكن هناك أيضا عدوى فطرية وبكتيرية وفيروسية وطفيليات أخرى تنتشر بشكل كبير، على حد قوله.

ومع تدفق المرضى، حتى الحالات البسيطة قد تصبح خطيرة.

على سبيل المثال، ووفقا للطبيب، فإن مرض القوباء الجلدي هو عبارة عن عدوى بكتيرية بسيطة يمكن علاجها بالمراهم والدهانات. ولكن في بعض الأحيان، وبحلول الوقت الذي يصل فيه المريض إلى الطبيب، تكون "البكتيريا قد انتشرت وأثرت على الكلى"، حسبما قال.

وأضاف "لقد شهدنا حالات فشل كلوي" نتيجة لذلك. والطفح الجلدي المخدوش يسهل إصابته بالعدوى مع انتشار الأوساخ. والأطفال هم الأكثر تضررا، لكن البالغين يعانون أيضا.

وتابع الطبيب قائلا إن المراهم باتت نادرة في المستشفى.

 وفي عيادة الأمراض الجلدية بالمستشفى، خلع رجل حذاءه المغطى بالتراب ليظهر القروح المؤلمة على قمة قدميه وكاحليه، حيث انفتح الطفح الجلدي. ورفعت امرأة يديها المشقوقتين الحمراوتين.

محمد الريان، الذي يعاني العديد من أطفاله في خيمة بضواحي خان يونس من الطفح الجلدي أو البقع، قال إنه أخذهم إلى الأطباء.

وأضاف "يعطوننا الدهانات، لكنها لا فائدة منها عندما لا يكون لديك شيء للاستحمام به.. يضع المرء الدهان وتتحسن الحالة، ولكن في اليوم التالي يعود كما كان".

الآباء يكافحون وحدهم لمواساة الأطفال الذين يعانون بسبب الآلام التي لا تزول.

ابنة منار الهسي كانت تبكي وهي تدهن الكريم على جبهتها وصدرها المغطى بالجرب والقروح والبقع.

وقالت منار "إنه أمر فظيع. هناك دائما ذباب على وجهها. تذهب إلى المرحاض أو إلى سلة المهملات وتتسخ يداها. القذارة هائلة".

 

المصدر: سكاي نيوز عربية


2024-07-30 || 11:01






مختارات


هآرتس: 48 فلسطينياً ارتقوا في السجون منذ أكتوبر

بينهم موظف بوزارة الأمن القومي.. قضية ترخيص السلاح مقابل رشاوي

وزير إسرائيلي يطالب بطرد تركيا من الناتو

الجيش الإسرائيلي يعدم مواطناً من ذوي الإعاقة بخان يونس

خبراء إسرائيليون يحذرون من أنفاق الحزب

اعتقال شاب من ضاحية شويكة

هدم منزل مكون من أربعة طوابق في قرية دوما

اليوم الـ298: قصف عدة مناطق في القطاع

اعتقال شابين من قلقيلية

إصابة مواطن واعتقال آخر خلال اقتحام مخيم العين

أبرز عناوين الصحف الفلسطينية

بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

أسعار الذهب والفضة

أسعار صرف العملات

بريطانيا تنصح رعاياها بمغادرة لبنان وتجنّب السفر إليه

إسرائيل تتأهب للضربة والحزب يحرك صواريخه

وين أروح بنابلس؟

2025 11

يكون الجو صافياً بوجهٍ عام وجافاً، ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 21 نهاراً و15 ليلاً.

21/ 15

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.26 4.60 3.78