شريط الأخبار
الطقس: أجواء حارة نسبياً ومغبرة وجافة برلين تقرر سحب الجنسية من شاب فلسطيني بسبب منشور ترامب مدافعاً عن بن سلمان: لم يكن يعلم شيئاً عن مقتل خاشقجي ألمانيا: "فظائع مخيم اليرموك" أمام محكمة كوبلنتس إصلاحات انتخابية بالمغرب: فرصة للشباب أم إعادة إنتاج للقديم؟ شجار عنيف بين جنود إسرائيليين في قاعدة عسكرية إخطار 4 عائلات مقدسية بهدم منازلها بالبلدة القديمة ارتقاء 19 مواطناً بنيران الجيش في مدينتي غزة وخان يونس الرئيس يصدر قراراً بقانون بشأن انتخابات مجالس الهيئات المحلية اقتحام نابلس واعتقال شاب بعد محاصرة منزل اعتقال 3 مواطنين من تجمع الحثرورة البدوي شرق القدس نتنياهو يدخل الجنوب السوري ويحدد أهدافه كشف شبكة لتهريب الأسلحة من سوريا إلى إسرائيل أبو هولي يحذر من تداعيات أزمة الأونروا ويدعو لزيادة التمويل الزراعة تطلق دليل المبيدات المسجلة 2025 الجيش يواصل حصار بيت أمر ويفرض حظر التجوال خريطة أميركية ترسم مستقبل الوجود الإسرائيلي في غزة 5 أطعمة طبيعية تحسن رائحة جسمك.. وتنعش أنفاسك الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء مبان جنوب لبنان ويقصفها مجلس إدارة الهيئة العامة للمدن الصناعية يعقد اجتماعه الرابع
  1. الطقس: أجواء حارة نسبياً ومغبرة وجافة
  2. برلين تقرر سحب الجنسية من شاب فلسطيني بسبب منشور
  3. ترامب مدافعاً عن بن سلمان: لم يكن يعلم شيئاً عن مقتل خاشقجي
  4. ألمانيا: "فظائع مخيم اليرموك" أمام محكمة كوبلنتس
  5. إصلاحات انتخابية بالمغرب: فرصة للشباب أم إعادة إنتاج للقديم؟
  6. شجار عنيف بين جنود إسرائيليين في قاعدة عسكرية
  7. إخطار 4 عائلات مقدسية بهدم منازلها بالبلدة القديمة
  8. ارتقاء 19 مواطناً بنيران الجيش في مدينتي غزة وخان يونس
  9. الرئيس يصدر قراراً بقانون بشأن انتخابات مجالس الهيئات المحلية
  10. اقتحام نابلس واعتقال شاب بعد محاصرة منزل
  11. اعتقال 3 مواطنين من تجمع الحثرورة البدوي شرق القدس
  12. نتنياهو يدخل الجنوب السوري ويحدد أهدافه
  13. كشف شبكة لتهريب الأسلحة من سوريا إلى إسرائيل
  14. أبو هولي يحذر من تداعيات أزمة الأونروا ويدعو لزيادة التمويل
  15. الزراعة تطلق دليل المبيدات المسجلة 2025
  16. الجيش يواصل حصار بيت أمر ويفرض حظر التجوال
  17. خريطة أميركية ترسم مستقبل الوجود الإسرائيلي في غزة
  18. 5 أطعمة طبيعية تحسن رائحة جسمك.. وتنعش أنفاسك
  19. الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء مبان جنوب لبنان ويقصفها
  20. مجلس إدارة الهيئة العامة للمدن الصناعية يعقد اجتماعه الرابع

استطلاع: تأييد شعبي واسع لهجوم السابع من أكتوبر

المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية يجري استطلاعاً (رقم 90) بتمويل من مؤسسة كونراد أديناور الألمانية، عن رأي فلسطينيي الضفة والقطاع عن هجوم 7 أكتوبر وما تبعه. والحرب تزيد من شعبية حماس وتضعف السلطة كثيراً.


قام المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية بإجراء استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك في الفترة ما بين 22 تشرين ثاني (نوفمبر) - 2 كانون أول (ديسمبر) 2023.

شهدت الفترة السابقة للاستطلاع قيام حماس بشن هجوم في السابع من أكتوبر ضد بلدات وقواعد عسكرية إسرائيلية محاذية لقطاع غزة وقيام إسرائيل باجتياح بري للقطاع. أظهرت صور وفيديوهات متداولة في وسائل الإعلام الدولية والإسرائيلية قيام بعض مقاتلي حماس بارتكاب أعمال عنف ضد مدنيين إسرائيليين، بما في ذلك نساء وأطفال، وأخذ العشرات منهم رهائن. كما أظهرت تقارير دولية وفلسطينية أن الآلاف من الفلسطينيين، وغالبيتهم العظمى من النساء والأطفال، قد قتلوا نتيجة للقصف الصاروخي الإسرائيلي والتدمير لأحياء سكنية كاملة، وترحيل سكان شمال قطاع غزة للوسط والجنوب. استهدف القصف الإسرائيلي المستشفيات ومعظم المنشآت المدنية والمباني الحكومية والعامة وبقية البنية التحتية المدنية بما في ذلك تدمير عشرات الآلاف من البيوت والمباني السكنية. في تلك الأثناء ازدادت القيود على حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث أغلق الجيش الإسرائيلي مداخل معظم المدن والبلدات والقرى وقيد وصول سكانها للطرق الرئيسية فيما تصاعدت أعمال العنف التي قام بها المستوطنون ضد بلدات وقرى فلسطينية في أماكن غير محمية في مناطق باء وجيم.

لضمان الأمان لباحثينا الميدانيين في قطاع غزة أجريت المقابلات مع سكان القطاع أثناء فترة وقف إطلاق النار، وهي الفترة التي شهدت إطلاق سراح نساء وأطفال فلسطينيين من السجون الإسرائيلية مقابل إطلاق سراح نساء وأطفال محتجزين لدى حركة حماس. يغطي هذا الاستطلاع كل هذه القضايا بالإضافة لقضايا أخرى مثل عملية السلام والبدائل المتاحة للفلسطينيين في ظل الجمود الراهن في تلك العملية.

حجم عينة الاستطلاع 1231 شخصاً

يبلغ حجم العينة في هذا الاستطلاع 1231 شخصاً، منهم 750 في الضفة الغربية و481 في قطاع غزة، وقد تمت مقابلتهم وجهاً لوجه في 121 موقعاً تم اختيارها بشكل عشوائي لتكون تمثيلية لسكان المنطقتين. قمنا في قطاع غزة بإجراء المقابلات في وسط وجنوب القطاع في داخل البيوت باستثناء منطقة واحدة مهجرة، حيث أجريت المقابلات مع سكانها في منطقة الإيواء التي لجأوا لها. أما بالنسبة لمناطق شمال القطاع ومدينة غزة فقد أجريت المقابلات معهم في 24 منطقة إيواء تتبع للأونروا (وعددها 20 منطقة) أو للحكومة (وعددها أربع مناطق). بلغ مجمل عدد المقابلات في مراكز الإيواء 250 مقابلة وأجريت 21 مقابلة أخرى في بيوت أقارب وأصدقاء للنازحين القادمين من الشمال. بلغت نسبة الخطأ في هذا الاستطلاع +/- 4٪، ويعكس الارتفاع في تقدير نسبة الخطأ، بالرغم من الحجم الكبير للعينة، غياب الدقة في المعلومات المتعلقة بأعداد الأفراد الذين لم يتركوا بيوتهم في مناطق الشمال وبالتالي لم يكونوا ضمن العينة.

النتائج الرئيسية:

دارت معظم أسئلة الربع الأخير من عام 2023 حول هجوم السابع من أكتوبر وما تبعه من حرب واجتياح إسرائيلي بري لقطاع غزة، وحول النقاش حول مستقبل القطاع بعد الحرب، وحول مواقف الأطراف المختلفة ذات العلاقة بتلك الحرب.

تشير النتائج إلى أن أغلبية المشاركين في الاستطلاع يعتقدون بصحة قرار حركة حماس بشن ذلك الهجوم، ويرون أنه جاء "رداً على اعتداءات المستوطنين على المسجد الأقصى وعلى سكان الضفة الغربية ولإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين".

من الملفت للنظر وجود فروقات واسعة بين مواقف سكان الضفة الغربية مقارنة بسكان قطاع غزة، وذلك من جهة صحة قرار حركة حماس ومن أمور أخرى، حيث تميل مواقف سكان غزة لإظهار درجة أكبر من الانتقاد لذلك القرار. من الواضح من النتائج أن الاعتقاد بصحة قرار حماس لا يعني تأييد أية أفعال ارتكبها مقاتلون من الحركة في السابع من أكتوبر، حيث تقول الغالبية الساحقة من المشاركين أنها لم تشاهد أية أشرطة فيديو من وسائل الإعلام العالمية كتلك التي تظهر فظائع ارتكبها أفراد من مقاتلي الحركة ضد مدنيين إسرائيليين في ذلك اليوم، مثل قتل النساء والأطفال في بيوتهم. بل إن نسبة تزيد عن 90% تقول إن مقاتلي حماس لم يرتكبوا تلك الفظائع الواردة في تلك الأشرطة.

وعند السؤال عما هو مسموح به أو غير مسموح به في الحرب، حسب القانون الدولي الإنساني، فإن النتائج تشير إلى أن الغالبية تعتقد أن مهاجمة أو قتل المدنيين في بيوتهم غير مسموح به. كما أن الغالبية (باستثناء في قطاع غزة) تعتقد أيضاً أن أخذ أفراد من بين المدنيين كأسرى حرب هو أمر غير مسموح به أيضاً.

إسرائيل لن تنجح في القضاء على حركة حماس أو إحداث نكبة ثانية للفلسطينيين

تشير النتائج أيضا إلى أن الأغلبية تعتقد أن إسرائيل لن تنجح في القضاء على حركة حماس، أو في إحداث نكبة ثانية للفلسطينيين، أو في طرد سكان قطاع غزة إلى خارجه. بل إن أغلبية كبيرة تعتقد أن حماس ستخرج منتصرة من هذه الحرب. بل وتقول الأغلبية أنها تعتقد أن حماس ستعود للسيطرة على قطاع غزة. تشير النتائج أيضا لوجود معارضة كبيرة لنشر قوة أمنية عربية في قطاع غزه حتى لو كان الهدف منها هو تقديم الدعم للسلطة الفلسطينية.  بل إن الأغلبية تعارض أيضاً دورا للدول العربية في توفير الخدمات للقطاع، لكن هذه الأغلبية أقل بكثير من تلك التي تعارض التواجد الأمني العربي.

كل أو معظم الفلسطينيين غير راضين عن أداء الولايات المتحدة أو الأمم المتحدة في هذه الحرب

تشير النتائج لوجود اعتقادات واسعة النطاق أن مواقف الولايات المتحدة والقوى الغربية الكبرى تظهر عدم اكتراث بالقانون الدولي الإنساني وأن حديث هذه الدول عن حل الدولتين هو حديث غير جدي. ويقول كل أو معظم الفلسطينيين أنهم غير راضين عن أداء الولايات المتحدة أو ألمانيا أو بريطانيا أو فرنسا أو الأمم المتحدة، بل وحتى روسيا، في هذه الحرب. كذلك فإن الغالبية الساحقة غير راضية عن أداء دول أو أطراف عربية أو إقليمية مثل السعودية والإمارات ومصر والأردن، فيما ترتفع نسبة الرضا بعض الشيء عن أداء تركيا وإيران، وتقول أغلبية أنها راضية عن أداء كل من اليمن وقطر وحزب الله. وفي الجانب الفلسطيني فإن عدم الرضا يرتفع كثيراً عند السؤال عن أداء كل من رئيس وزراء السلطة الفلسطينية، أو رئيس السلطة الفلسطينية، او السلطة الفلسطينية بأكملها، أو حركة فتح، فيما ترتفع نسبة الرضا عن أداء كل من حركة حماس ويحيى السنوار وإسماعيل هينة.

تشير النتائج إلى أن الحرب الدائرة بين حماس وإسرائيل في قطاع غزة قد تركت أثراً واسعاً على مجموعة من القضايا الفلسطينية الداخلية وعلى العلاقات الفلسطينية-الإسرائيلية. يمكن تلخيص أهم هذا الأثار في الأمور التالية:

ترتفع نسبة تأييد حماس أكثر من ثلاث مرات في الضفة

ترتفع نسبة التأييد لحركة حماس أكثر من ثلاث مرات في الضفة الغربية مقارنة بالوضع قبل ثلاث أشهر وترتفع هذه النسبة في قطاع غزة أيضا ولكن بشكل محدود. رغم هذا الارتفاع فإن الأغلبية الفلسطينية في كل من الضفة والقطاع تبقى غير مؤيدة لحماس. من المفيد الإشارة إلى أن نسبة التأييد لحماس ترتفع عادة بشكل مؤقت أثناء أو مباشرة بعد الحرب ثم تعود للهبوط والعودة لما كانت عليه بعد عدة أشهر من انتهاء تلك الحرب.

تهبط نسبة تأييد الرئيس ورحركة فتح وتهبط نسبة الثقة بالسلطة الفلسطينية

تهبط بشكل كبير نسبة تأييد الرئيس محمود عباس وحركة فتح، وتهبط أيضا نسبة الثقة بالسلطة الفلسطينية بمجملها، بل وتزداد نسبة المطالبة بحلها لتقارب 60٪. كما ترتفع نسبة المطالبة باستقالة الرئيس عباس لتبلغ حوالي 90%، بل وأكثر من ذلك في الضفة الغربية. رغم كل ذلك، فإن الشخصية الفلسطينية الأكثر شعبية تبقى مروان البرغوثي، من حركة فتح، حيث لا يزال قادراً، حتى في هذه الظروف الراهنة، على الفوز على مرشح حركة حماس إسماعيل هنية أو أي مرشح آخر.

ترتفع نسبة تأييد العمل المسلح 

ترتفع نسبة تأييد العمل المسلح عشر درجات مئوية مقارنة بالوضع قبل ثلاثة أشهر، حيث تقول نسبة تزيد عن 60% أنه الطريق الأمثل لإنهاء الاحتلال، بل وترتفع هذه النسبة في الضفة الغربية لتقترب من 70%. كما أن الأغلبية في الضفة الغربية تعتقد أن تشكيل مجموعات مسلحة في البلدات المعرضة لاعتداءات المستوطنين هي الطريق الأكثر نجاعة في محاربة إرهاب المستوطنين ضد بلدات وقرى في الضفة الغربية.

نسبة تأييد حل الدولتين لم تهبط في هذا الاستطلاع

رغم الإشارة أعلاه إلا أن الغالبية العظمى تعتقد أن الحديث مؤخرا عن حل الدولتين ليس جديا، ورغم الارتفاع في تأييد العمل المسلح، فإن نسبة تأييد حل الدولتين لم تهبط في هذا الاستطلاع. على العكس، ارتفعت نسبة تأييد هذا الحل ولكن بشكل طفيف في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، وتأتي هذه الزيادة بشكل خاص من أولئك الذين يعتقدون أن الحديث الرائج اليوم بين الدول الكبرى عن حل الدولتين هو حديث جدي. 

المصدر: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية


2023-12-13 || 14:47






مختارات


إصابة 3 جنود في جنين

كشف ملابسات سرقة منازل وفلل في أريحا

فون دير لاين تؤيد فرض عقوبات على المستوطنين

الإحصاء: ارتفاع مؤشر غلاء المعيشة

أكشن إيد: كلمة جحيم لا تصف حقيقة الوضع بالقطاع

كشف تفاصيل مقتل 15 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً بالقطاع

اعتقال مواطن والاستيلاء على مركبته في تلفيت

بايرن يطيح باليونايتد خارج دوري الأبطال

كمية الأمطار الهاطلة على نابلس

قصف عدد من المنازل في جنين

اليوم الـ68 للحرب: مشافي جباليا خارج الخدمة

اعتقال شابين من نابلس

أسعار صرف العملات

وين أروح بنابلس؟

2025 11

يكون الجو صافياً بوجه عام، حاراً نسبياً إلى حار، مُغبراً أحياناً وجافاً، ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بحدود 7 درجات مئوية، وتتراوح في نابلس بين 27 نهاراً و17 ليلاً.

27/ 17

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.27 4.61 3.76