شريط الأخبار
الطقس: انخفاض الحرارة وفرصة لسقوط أمطار خفيفة مكتب نتنياهو يعلن البدء بصياغة المرحلة الأولى من اتفاق غـزة ارتقاء شاب متأثرا بإصابته برصاص مستوطن شرق رام الله إصابتان بالرصاص خلال اقتحام مدينة طوباس مصادر فلسطينية: الساعات الـ48 القادمة حاسمة في مفاوضات غـزة صدور أحكام إدارية بحق 93 أسيراً الجيش ينصب حاجزاً في عصيرة القبلية جنوب نابلس إصابات في هجوم للمستوطنين على عطارة شمال رام الله منح دراسية في المدرسة الدولية للأعمال بتونس جائزة نوبل للكيمياء لثلاثة باحثين أحدهم من أصل عربي مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة برشلونة يرفض طلباً لفريق إسرائيلي مستوطنون يستولون على ثمار الزيتون من أراضي شوفة تسليم جثمان خالد حوبي بعد نحو 4 أشهر من احتجازه باسم يوسف بعد غياب 11 عاماً عن الشاشات المصرية: البلد تغيرت تقرير: استعدادات في إسرائيل لزيارة محتملة لترامب سلطة الطاقة: خسائر قطاع الكهرباء تجاوزت 750 مليون دولار مواجهات في قرية بورين جنوب نابلس إرجاع شاحنة نفايات إسرائيلية بعد ضبطها في قلقيلية مستوطنون يهاجمون قطفي الزيتون جنوب نابلس
  1. الطقس: انخفاض الحرارة وفرصة لسقوط أمطار خفيفة
  2. مكتب نتنياهو يعلن البدء بصياغة المرحلة الأولى من اتفاق غـزة
  3. ارتقاء شاب متأثرا بإصابته برصاص مستوطن شرق رام الله
  4. إصابتان بالرصاص خلال اقتحام مدينة طوباس
  5. مصادر فلسطينية: الساعات الـ48 القادمة حاسمة في مفاوضات غـزة
  6. صدور أحكام إدارية بحق 93 أسيراً
  7. الجيش ينصب حاجزاً في عصيرة القبلية جنوب نابلس
  8. إصابات في هجوم للمستوطنين على عطارة شمال رام الله
  9. منح دراسية في المدرسة الدولية للأعمال بتونس
  10. جائزة نوبل للكيمياء لثلاثة باحثين أحدهم من أصل عربي
  11. مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة
  12. برشلونة يرفض طلباً لفريق إسرائيلي
  13. مستوطنون يستولون على ثمار الزيتون من أراضي شوفة
  14. تسليم جثمان خالد حوبي بعد نحو 4 أشهر من احتجازه
  15. باسم يوسف بعد غياب 11 عاماً عن الشاشات المصرية: البلد تغيرت
  16. تقرير: استعدادات في إسرائيل لزيارة محتملة لترامب
  17. سلطة الطاقة: خسائر قطاع الكهرباء تجاوزت 750 مليون دولار
  18. مواجهات في قرية بورين جنوب نابلس
  19. إرجاع شاحنة نفايات إسرائيلية بعد ضبطها في قلقيلية
  20. مستوطنون يهاجمون قطفي الزيتون جنوب نابلس

مكافحة الفقر العاطفي.. سر نجاح الأطفال مستقبلاً!

دراسات عديدة أثبتت أهمية إشباع عاطفة الطفل، وتدريبه على استقبال المشاعر المختلفة والاستجابة لها، تزيد من فرص نجاحه في الحياة العملية والشخصية مستقبلاً. تدريب البالغين على هذه المهارة ممكن أيضاً لتعامل أفضل مع الأطفال.


تؤكد المشروعات الاجتماعية والتربوية في العديد من دول العالم، والتي تركز على تنمية ما يعرف بالذكاء العاطفي للأطفال، أن الأشخاص الذين ينعمون بالتوازن العاطفي هم الأكثر قدرة على التعامل مع ضغوط الحياة العملية الحديثة مستقبلاً.

وخلصت دراسات عديدة إلى أن الأشخاص الذين يعرفون طبيعة مشاعرهم ومشاعر الآخرين أكثر قدرة على حل المشكلات المعقدة وتحقيق النجاح على المستوى المهني والشخصي. وبدأ مصطلح "الذكاء العاطفي" في الانتشار خلال تسعينيات القرن الماضي، بعد أن أطلقه عالم النفس الأمريكي جون ماير، ثم تطور استخدام المصطلح لوصف القدرة على فهم مشاعر النفس والآخرين والتأثير عليها.

وتوضح تانيا زينغر، من معهد ماكس بلانك لعلوم الإدراك والأعصاب في مدينة لايبزغ الألمانية، أهمية تنمية الذكاء العاطفي، مضيفة في تصريحات لصحيفة "دي فيلت": "الشعور بالآخر يعزز قيم التعاون والتعايش السلمي واهتمام الفرد بالمجتمع".

وتعتمد فكرة تنمية الذكاء العاطفي لدى الطفل على معرفة البيئة المحيطة واستكشافها والابتعاد قدر الإمكان عن التلفزيون كوسيلة للتعرف على محيط الطفل. وتتعدد أشكال المشاريع التي تعمل على تنمية الذكاء العاطفي للطفل، ومن بينها مشروع قائم على مسرح العرائس، التي يتولى الأطفال تحريكها والتعبير من خلالها عن حالات شعورية مختلفة.



خطورة التأرجح بين الدلال والعقاب

ومن المفارقات أن بعض الدراسات أرجعت الأزمة الاقتصادية الأخيرة إلى وجود أشخاص لا يتمتعون بالذكاء العاطفي في المواقع الاقتصادية القيادية. وأدركت الكثير من الشركات هذا الخلل وألحقت قياداتها في دورات لتنمية الذكاء العاطفي، تركز على كيفية الثناء على الموظفين وتحفيزهم وتقديم النقد بشكل بناء.

وتعتبر الولايات المتحدة من أكثر الدول المهتمة ببرامج تنمية الذكاء العاطفي لدى الأطفال في المدارس، إذ يقول القائمون على هذه الأنشطة أن كل دولار يستثمر في هذه المجال سيعود بـ11 دولار على المجتمع بعد ذلك.

الفقر العاطفي

وتتركز دورات تنمية الذكاء العاطفي على الأطفال وكذلك على الآباء والأمهات لتنمية هذه القدرة لدى الطفل. وفي هذا السياق، يشدد الخبراء على أهمية الاستجابة السريعة لاحتياجات الطفل خلال شهور عمره الأولى، لأن هذا يعزز من شعور الطفل بالثقة بشكل عام، لكن هذا لا يعني بالطبع التدليل الزائد خلال سنوات العمر الأولى.

ويحذر الخبراء، وفقاً لتقرير صحيفة "دي فيلت"، من الآباء والأمهات الذين يتأرجحون بين التدليل الزائد والعقوبات الصارمة لأن هذا يهز مشاعر الطفل بثقة، ويؤدي لفقدانه للتوازن العاطفي.

ويحمل الخبراء وسائل التكنولوجيا الحديثة مسؤولية ما يسمى "الفقر العاطفي"، فمن يجلس طويلاً أمام شاشة التلفزيون أو الكمبيوتر، لا يجد الوقت الكافي لتنمية مشاعره تجاه الأهل والأصدقاء، فالتواصل عبر المواقع الاجتماعية مثل "فيسبوك" يفتقر للعمق العاطفي وبالتالي فلا يمكن أن يصبح البديل عن التواصل الشخصي بين الناس.

بالتعاون مع دويتشه فيله


2020-09-18 || 11:19






مختارات


خوفاً من كورونا.. فريق كرة يخسر 37 - صفر

اكتشاف آثار أقدام تعود إلى 120 ألف عام في السعودية

تعرف على أخطر الثعابين السامة في العالم

ألمانيا تدعم الأونروا بـ53 مليون يورو

نقش أثري يعيد مخاوف المصريين من جفاف النيل

ميسي يقود برشلونة للفوز على جيرونا

بهذه المشروبات يمكنك استقبال يومك بنشاط!

كتب جديدة في مكتبة بلدية نابلس

وين أروح بنابلس؟

2025 10

يكون الجو غائماً جزئياً، ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح أدنى من معدلها السنوي بحوالي 4 درجات مئوية، وتتراوح في نابلس بين 23 نهاراً و16 ليلاً، ويتوقع سقوط أمطار خفيفة متفرقة على معظم المناطق.

23/ 16

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.26 4.61 3.80