شريط الأخبار
16 يوماً في طولكرم ومخيميها: اعتقالات ونزوح جماعي قسري اعتقال شاب من طمون بلدية نابلس: جدول توزيع المياه أسعار صرف العملات بعد قرار الحركة.. ترامب يتوعد بـ"الجحيم" القبض على مشتبه به بابتزاز مواطنة في طولكرم الطقس: أجواء باردة مع فرصة لأمطار متفرقة مصدران أمنيان مصريان: الوسطاء يخشون من انهيار اتفاق القطاع محافظ سلطة النقد يلتقي السفيرين الألماني والأردني القبض على شخص حاول إحراق منزل بداخله أم وخمسة أطفال الجيش يقتحم قرية الجديدة شرق جنين إصابة مواطن بالرصاص شمال طولكرم شولتس وميرتس: مناظرة ساخنة حول اللجوء والاقتصاد وحزب البديل رد عاجل من وزير دفاع إسرائيل بعد قرار الحركة بشأن الرهائن حسين الشيخ يدعو الحركة إلى عدم العودة لحكم القطاع أبو مرزوق: مفاوضات المرحلة الثانية لم تنطلق بسبب نتنياهو إجبار 200 عائلة في مخيم الفارعة على النزوح بيع الكتب.. تهمة تلاحق عليها إسرائيل مرسوم رئاسي يستجيب لاحتياجات العائلات التي تحتاج للدعم الحركة: تأجيل الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين حتى إشعار آخر
  1. 16 يوماً في طولكرم ومخيميها: اعتقالات ونزوح جماعي قسري
  2. اعتقال شاب من طمون
  3. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  4. أسعار صرف العملات
  5. بعد قرار الحركة.. ترامب يتوعد بـ"الجحيم"
  6. القبض على مشتبه به بابتزاز مواطنة في طولكرم
  7. الطقس: أجواء باردة مع فرصة لأمطار متفرقة
  8. مصدران أمنيان مصريان: الوسطاء يخشون من انهيار اتفاق القطاع
  9. محافظ سلطة النقد يلتقي السفيرين الألماني والأردني
  10. القبض على شخص حاول إحراق منزل بداخله أم وخمسة أطفال
  11. الجيش يقتحم قرية الجديدة شرق جنين
  12. إصابة مواطن بالرصاص شمال طولكرم
  13. شولتس وميرتس: مناظرة ساخنة حول اللجوء والاقتصاد وحزب البديل
  14. رد عاجل من وزير دفاع إسرائيل بعد قرار الحركة بشأن الرهائن
  15. حسين الشيخ يدعو الحركة إلى عدم العودة لحكم القطاع
  16. أبو مرزوق: مفاوضات المرحلة الثانية لم تنطلق بسبب نتنياهو
  17. إجبار 200 عائلة في مخيم الفارعة على النزوح
  18. بيع الكتب.. تهمة تلاحق عليها إسرائيل
  19. مرسوم رئاسي يستجيب لاحتياجات العائلات التي تحتاج للدعم
  20. الحركة: تأجيل الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين حتى إشعار آخر

الأمهات في القطاع.. فَقدٌ ونزوح وجوع

تعيش أمهات فلسطينيات واقعاً مأساوياً يفوق الوصف غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بعد أن دمرت طائرات الجيش الحربية منازلهن، نزحت أمهات مع أسرهن أو مَن تبقى منها، إلى المواصي، وهي منطقة بلا شبكات مياه ولا كهرباء ولا صرف صحي ولا مستشفيات ولا مخابز.


في خيام تفتقر لأبسط مقومات الحياة، تعيش أمهات فلسطينيات واقعاً مأساوياً يفوق الوصف في منطقة المواصي غير السكنية غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وبعد أن دمرت طائرات الجيش الحربية منازلهن، نزحت أمهات مع أسرهن أو مَن تبقى منها، إلى المواصي، وهي منطقة بلا شبكات مياه ولا كهرباء ولا صرف صحي ولا مستشفيات ولا مخابز.

المنطقة عبارة عن كثبان رملية وزراعية، وفيها تكالبت على الأمهات مرارة فقد الأقارب وآلام النزوح ومآسي العدوان المدمر المتواصل منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

والإثنين السادس من أيار/ مايو، أعلنت إسرائيل بدء عملية عسكرية في رفح، ووجهت تحذيرات لنحو 100 ألف مواطن بإخلاء شرق المدينة قسراً.

وصباح الثلاثاء السابع من الشهر ذاته، احتلت قوات الجيش الإسرائيلي، الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع.

وصباح اليوم السبت، وسعت قوات الجيش هجماته البرية والجوية، في جميع محافظات غزة بعد مطالبته بتهجير أهالي مناطق واسعة في شمالي القطاع ووسط رفح وتوغله في جنوبي مدينة غزة وشرقي خان يونس (جنوب)، إضافة إلى تنفيذه سلسلة غارات عنيفة أسفرت عن ارتقاء عشرات المواطنين والجرحى بمناطق متفرقة من القطاع.

ونزح آلاف المواطنين قسراً من وسط مدينة رفح جنوبي غزة إلى مناطق غربي القطاع، بعد ساعات على تحذير قوات الجيش بإخلاء المنطقة تمهيداً لتوسيع عملياته العسكرية بالمدينة.

وقدّرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، نزوح 150 ألف مواطن من مدينة رفح، بعد اجتياح قوات الجيش شرق المدينة، متجاهلة كل التحذيرات الدولية.

وتتمنى المواطنات أن يَعُدْنَ إلى منازلهن حتى ولو كانت أنقاض، وأن تنتهي معاناتهن جراء عدوان الجيش المتواصل على القطاع، والذي أسفر عن ارتقاء 34971 مواطناً معظمهم  من الأطفال والنساء، وإصابة 78641 آخرين، إضافة إلى آلاف الضحايا الذين ما زالوا تحت الأنقاض.

في داخل إحدى الخيام البدائية، تشعر هناء أبو جبل (55 عاماً)، وهي أم لثمانية أبناء، بالحزن الشديد جراء فقد أحد أبنائها في قصف للجيش.

لم تكن الأم الفلسطينية معتادة على المعاناة الراهنة، ففي مكان النزوح القسري لا مياه ولا كهرباء ولا غاز للطهي، وحتى لا يتوفر فراش أو غذاء صحي أو دواء.

تقول هناء لمراسل الأناضول: "نعيش في ظروف قاسية للغاية، حيث نجد أنفسنا مهجرين ومحرومين من الطعام والمياه والملابس، ونواجه خطر الإبادة الجماعية".

وتضيف: "نزحنا عدة مرات من حي الشجاعية (شرق مدينة غزة) حتى وصلنا إلى مدينة رفح، وكانت الظروف صعبة للغاية ولا يمكن وصفها بالكلمات".

وتتابع: "نعيش في معاناة لم نشهدها من قبل بسبب هذه الحرب على قطاع غزة، حيث فقدت ابني، وفَقد الابن يعني فقد الروح".

وبحسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، ارتقى أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني جراء العدوان على غزة.

كما بقية النساء، تضع دينا محمد (55 عاماً)، وهي أم، يدها على وجهها الملتصق بالحزن، وتلقي نظرة حزينة نحو خيمة متهالكة نصبتها على شاطئ رفح.

وتقول دينا: "نزحنا من حي الشجاعية منذ بداية العدوان، وتنقلنا بين عدة أماكن قبل أن نستقر جنوباً في وادي غزة، واليوم نعيش في ظروف قاسية، حيث يزيد الحر في الصيف ويشتد البرد في الشتاء، ونتعرض باستمرار للخطر من غارات الجيش وهجمات من الزوارق الحربية".

وتضيف: "نعاني من نقص حاد في المياه الصالحة للشرب، ونعيش في فقر مدقع، حيث هناك شح بالطعام والمواد الأساسية".

وبين النازحين في غزة، وهم مليوني مواطن تقريباً من أصل 2.3 مليون، يوجد أكثر من مليون امرأة وفتاة في القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 18 عاماً.

وتتفاقم صعوبات نساء كثيرات فقدن أزواجهن ومعيلي أسرهن، ويواصلن رحلة البحث عن الطعام وإعالة الأسر وحماية الأبناء.

بقلب مكسور ودموع على وجنتيها، تقول نجاح العقاد (70 عاماً): "كنا نتنقل من بيت إلى بيت ومن منطقة إلى أخرى، والآن نجد أنفسنا في خيمة مصنوعة من النايلون لا توفر لنا الحماية".

وتابعت: "فقدت ابني خلال العدوان جراء القصف، وترك وراءه ثلاثة أطفال، ونعيش في ظروف قاسية، لا يوجد لدينا طعام أو ماء أو دواء".

الأم النازحة مها خشان هي الأخرى فقدت طفلا (9 سنوات)؛ إثر قصف مدفعي استهدف منزلهم، فيما أصيبت شقيقته بجراح بالغة.

وتقول مها: "فقدت طفلي، وعشت معاناة النزوح، ونعاني أيضاً من نقص الطعام والماء، ونفتقد غاز الطهي لإعداد الطعام، ونضطر لاستخدام الحطب، وهذا يسبب لنا آثارًا سلبية كبيرة على الجهاز التنفسي، ونجلب المياه من مسافات بعيدة للشرب".

وتتابع الأم: "نحن بأمسّ الحاجة لوقف العدوان على قطاع غزة، ونطلب من الدول إدخال المساعدات الإنسانية الضرورية لنا".

وشهرياً، تلد آلاف الغزيات، وبعضهن دون تخدير، وتتعرض كثيرات لمضاعفات صحية؛ بسبب انهيار القطاع الطبي جراء تدمير قوات الجيش الإسرائيلي للمستشفيات ومنع دخول الوقود وانقطاع الكهرباء.

وفي السابع من شهر أيار الجاري، سيطرت قوات الجيش الإسرائيلي، على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع.

ويُعتبر معبر رفح البري شريان الحياة لأبناء شعبنا في قطاع غزة، والمنفذ البري الوحيد لإدخال المساعدات وإجلاء المصابين، ما يعني تفاقم الازمة الإنسانية.

المصدر: وفا


2024-05-11 || 21:40






مختارات


بالأسماء.. أسرى لديهم أوامر اعتقال جديدة

الحكومة: آلية ونسَب صرف راتب آذار

عاصفة مغناطيسية قوية تضرب الأرض

القبض على مشتبه بهما بحيازة قطع أثرية في نابلس

مدرسة من قباطية تفوز بمسابقة المعرفة الوطنية

القطاع: ارتقاء 34.971 مواطناً

العثور على جثة شاب في منزل بالخليل

الأونروا: نحو 150 ألف شخص فروا من رفح

العثور على 80 جثماناً في 3 مقابر جماعية بالشفاء

في ذكرى اغتيال أبو عاقلة.. إسرائيل تواصل استهداف الصحفيين

اعتقال 15 مواطناً من الضفة بيوم

رئيس كولومبيا يطالب الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال لنتنياهو

إعلان هام من لجنة تنظيم الأسواق في مدينة نابلس

ليبيا تنضم لجنوب إفريقيا في دعوى الإبادة الجماعية

الشيخ: تصويت الجمعية العامة انتصار للحق الفلسطيني

تقديرات إسرائيلية: عملية رفح قد تستمر شهرين

ثلاثة معتقلين من جنين.. 22 عاماً خلف القضبان

تقرير أميركي: استعمال إسرائيل للأسلحة ربما ينتهك القانون الدولي

وين أروح بنابلس؟

2025 02

يكون الجو غائماً جزئياً إلى غائم وبارداً إلى شديد البرودة، ويطرأ ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة، وتتراوح في نابلس بين 11 نهاراً و7 ليلاً، وتبقى فرصة ضعيفة لسقوط أمطار خفيفة متفرقة على بعض المناطق.

11/ 7

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.58 5.03 3.69