1. الأونروا: تشريد 40 ألف مواطن من المخيمات شمال الضفة
  2. شق طريق استيطاني شرق سلفيت
  3. القطاع: ارتقاء 48.219 مواطناً
  4. مستوطنون يقتحمون الأقصى
  5. الحركة تعتبر أن تهديدات ترامب "تزيد من تعقيد الأمور"
  6. اعتقال شاب جنوب جنين
  7. طواقم بلدية نابلس تبدأ بتأهيل شوارع مخيم بلاطة
  8. ارتقاء مواطن غرب رفح
  9. اليوم الـ22: مواصلة اقتحام جنين ومخيمها
  10. الجيش يهدم منزلا في دير إبزيع غرب رام الله
  11. هيئة الجدار: بناء مستوطنة على أراضي بيت لحم
  12. لابيد لنتنياهو: اذهب إلى ⁧‫الدوحة‬⁩ وأحضر جميع المحتجزين
  13. قدورة فارس: نرفض مرسوم الرئيس ونطالب بسحبه
  14. اعتقال مواطنين من نابلس
  15. اعتقال شابين غرب سلفيت
  16. أسعار الذهب والفضة
  17. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  18. مصر تبلغ أميركا برفض الدول العربية خطة ترامب للقطاع
  19. اعتقال 4 شبان من البيرة والجلزون
  20. مخططات التهجير والانقسام الداخلي.. هل يدفع الفلسطينيون الثمن؟

ليست «الأونروا» مجرد منظمة إنسانية

الأونروا تعد شريان الحياة الرئيسي لسكان غزة، وفي ظل انتشار الأمراض المعدية ونقص الرعاية الصحية وخطر المجاعة الوشيكة، يجب تعزيز دور الأونروا بدلاً من وقف تمويلها، كما يقول وزير خارجية النرويج.


بعد نحو أربعة أشهر من الحرب، أصبح الوضع في غزة كارثياً. إذ نزح أكثر من 75% من سكان المنطقة البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة. وقُتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين، بينهم الكثير من الأطفال. والأمم المتحدة تحذر من أن المجاعة وشيكة، بينما تنتشر الأمراض المعدية. لذا فإن الافتقار إلى الرعاية الصحية يجعل الأمور في وضع حرج.

في هذا المشهد، تعد وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، أو "الأونروا"، شريان الحياة الرئيسي لسكان غزة. يبلغ عمر هذه الوكالة 75 عاماً تقريباً، ويتم تمويلها بالكامل تقريباً من المساهمات الطوعية. والآن، أعلنت 15 دولة على الأقل، بما في ذلك الولايات المتحدة، وقف التمويل لـ"الأونروا"، في انتظار التحقيق، بسبب تقارير المخابرات الإسرائيلية التي تفيد بأن عشرات من العاملين فيها شاركوا في الهجوم الإرهابي على إسرائيل يوم 7 أكتوبر.

الآن هو الوقت الخطأ لوقف تمويل الأونروا

ولكن الآن هو بالضبط الوقت الخطأ لوقف تمويل "الأونروا". وتصر النرويج بقوة على الالتزام بمواصلة تمويل هذه الوكالة الحيوية للشعب الفلسطيني. وبوصفي وزيراً للخارجية النرويجية، فإنني أحث الدول المانحة على التفكير في العواقب الأوسع نطاقاً التي قد تترتب على قطع خدمات "الأونروا".
وإذا لم يتم التراجع عن هذه القرارات، فإننا نواجه خطراً جدياً يتمثل في تفاقم الأزمة الإنسانية الأليمة في غزة. وبما أن "الأونروا" تدعم أيضاً ملايين اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية والأردن ولبنان وسورية، فإن وقف المدفوعات قد يؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار في منطقة مضطربة للغاية بالفعل.

ومع ذلك، يتعين على العالم أن يستمر في تمويل "الأونروا" لأسباب أكثر من مجرد أسس عملية. ولا ينبغي لنا أن نعاقب الملايين من الناس بشكل جماعي بسبب الأفعال المزعومة التي ارتكبها عدد قليل من الناس.

النرويج: تعليق التمويل ليس هو الحل

إن النرويج، مثلها في ذلك كمثل الدول المانحة الأخرى، تشعر بالفزع إزاء المزاعم القائلة، إن 12 من موظفي "الأونروا" البالغ عددهم 13 ألف موظف في غزة كانوا متورطين في الهجوم الإرهابي ضد إسرائيل، وهو الهجوم الذي قمنا بإدانته بأشد العبارات الممكنة. ويجب ألا يكون هناك أي قدر من التسامح مع أي من هذه الإجراءات. ولذلك فإننا نرحب برد المفوض العام للأونروا «فيليب لازاريني» بإقالة الأفراد المتهمين والبدء في التحقيق. وتتوقع النرويج الشفافية الكاملة. وإذا تم التحقق من هذه الادعاءات، فيجب محاسبة المتورطين في الهجوم.

لكن تعليق التمويل لوكالة رئيسة تابعة للأمم المتحدة بسبب السلوك المزعوم لاثني عشر موظفاً ليس هو الحل. إذا ارتكب بعض أعضاء قسم الشرطة جريمة، فسيتم محاسبة هؤلاء الأفراد، وليس حل قوة الشرطة بأكملها. ويجب علينا أن نميز بين ما قد يكون أفراد قد قاموا به، وبين ما تمثله "الأونروا".

توفر الأونروا منذ تأسيسها عام 1949 الخدمات للاجئين الفلسطينيين

منذ تأسيس "الأونروا" في العام 1949، قامت بتوفير الخدمات الأساسية والتعليم والملاجئ والبنية التحتية للمخيمات والمساعدة الطارئة للأشخاص الذين فروا أو طردوا من منازلهم في حرب العام 1948 التي أعقبت قيام إسرائيل. في ذلك الوقت، كان عدد اللاجئين حوالى 750.000. واليوم، وبعد مرور أربعة أجيال، فإن حوالى 5.9 مليون لاجئ من فلسطين مؤهلون، للحصول على خدمات "الأونروا" في جميع أنحاء المنطقة.

منذ أن بدأت هذه الحرب، واصل موظفو "الأونروا" في غزة، ومعظمهم من الموظفين المحليين، أداء خدمات الإغاثة في ظل ظروف قاسية ومع تعرضهم لخطر يومي على حياتهم. لقد دفعوا، مثل كثيرين آخرين، ثمناً باهظاً: فمنذ 7 أكتوبر، قُتل أكثر من 150 موظفاً في "الأونروا".

النرويج تجعل عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين أولوية لها

تعد النرويج، وهي بلد صغير نسبياً، واحدة من أكبر الجهات المانحة لـ"الأونروا"، حيث تعهدت العام الماضي بمبلغ 45 مليون دولار - وهو مبلغ لا يزال أقل بكثير من الولايات المتحدة. لقد جعلت النرويج من عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين أولوية منذ المفاوضات التي أدت إلى أول اتفاق "أوسلو" بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، والذي تم التوقيع عليه في العام 1993. وعلى مدى السنوات الثلاثين الماضية، ترأست النرويج مجموعة مانحة دولية لفلسطين، مع التركيز على دعم إنشاء المؤسسات الفلسطينية، التي تعتبر أساسية لإقامة الدولة الفلسطينية.

لم يختر ما يقرب من ستة ملايين فلسطيني أن يعيشوا حياتهم كلاجئين. وأنا على قناعة بأنهم، مثلنا مثل بقيتنا، يفضلون الحياة في بلد يمكنهم أن يعتبروه بلدهم. تقع مسألة مصير اللاجئين الفلسطينيين في قلب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ولكن بعد مرور 75 عاما، لا يزال الحل السياسي بعيد المنال. إن التوصل إلى حل عادل ومنصف سيكون شرطاً أساسياً للسلام وحل الدولتين، بالنسبة لإسرائيل وكذلك للفلسطينيين.

إن "الأونروا" هي أكثر بكثير من مجرد منظمة إنسانية. وهي تمثل التزاماً من جانب المجتمع الدولي تجاه اللاجئين الفلسطينيين. وتعد عملياتها أيضا حاسمة بالنسبة لوجود المنظمات الإنسانية الأخرى في غزة.

"نحن بحاجة إلى زيادة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة"

نحن بحاجة إلى زيادة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة التي مزقتها الحرب وليس التقليل منها. وفي الواقع، وفي المحادثات الجارية حول اتفاق محتمل لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المتبقين، إلى جانب وقف مستدام للأعمال العدائية، فإن تحسين وصول المساعدات الإنسانية يعد قضية رئيسة. ولكي ينجح هذا الأخير، نحتاج إلى أشخاص على الأرض قادرين على الإنجاز. إن استبدال البنية التحتية الداعمة الواسعة لـ"الأونروا" بقنوات بديلة، كما اقترح منتقدو "الأونروا"، سيستغرق الكثير من الوقت.

ولذلك فإنني أقول لزملائي المانحين، نحن بحاجة إلى أن نطالب بالشفافية والمساءلة من "الأونروا". ولكن لا ينبغي لشعب غزة واللاجئين الفلسطينيين في مختلف أنحاء الشرق الأوسط أن يدفعوا ثمن تجاوزات الأفراد. لا يمكننا أن نتخلى عن الشعب الفلسطيني، الآن.

بقلم: إسبن بارث إيديعن/ وزير خارجية النرويج

نيويورك تايمز



2024-02-08 || 14:20






مختارات


جولة "غربية" لعاهل الأردن للدفع من أجل وقف إطلاق النار

طولكم تودع أقمار مخيم نور شمس

ارتقاء شاب على حاجز دير شرف

القطاع: ارتقاء 27.840 مواطناً

توقعات بارتفاع أسعار "تأشيرة شنغن" خلال 2024

الشيخ يصل الرياض للمشاركة في اجتماع عربي

الإفراج عن 71 معتقلاً من القطاع

نتنياهو لم يغلق الباب أمام مواصلة المفاوضات

مهاجمة مركبات المواطنين شمال غرب نابلس

شهر يناير 2024 الأكثر سخونة على الإطلاق

الوفود تصل إلى القاهرة.. 10 أيام قبل بدء الهدنة

مقاطع فيديو للجنود الإسرائيليين تكشف عن وجه آخر للحرب

اليوم الـ125 للحرب: ارتقاء 123 مواطناً

الكنيست يصادق على سلب معتقلي القطاع حق التمثيل القانوني

رحيل مجدي نجيب شاعر الصورة الغنائية الملوّنة

ارتقاء شاب من كفر عين متأثرًا بإصابته

نتنياهو يرفض مطالب الحركة.. ويأمر بالهجوم على رفح

وين أروح بنابلس؟

2025 02

يكون الجو غائماً جزئياً إلى غائم وبارداً إلى شديد البرودة، ويطرأ ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة، وتتراوح في نابلس بين 11 نهاراً و7 ليلاً، وتبقى فرصة ضعيفة لسقوط أمطار خفيفة متفرقة على بعض المناطق.

11/ 7

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.58 5.03 3.69