شريط الأخبار
وزير الداخلية يطلع على أوضاع القادمين من الأردن الصليب الأحمر ينتقد استهداف مواقع توزيع الأغذية في القطاع إتلاف 265 مركبة غير قانونية في نابلس القبض على شخصين انتحلا صفة رجال أمن بطوباس 15 مليار شيكل لإقامة "مدينة خيام" يمنع مغادرتها في رفح تشييع جثماني القمرين الشلبي ومصلط في المزرعة الشرقية مصطفى: نريد أن نخلق فرص عمل في قطاعات واعدة أهم التدخلات التنموية للحكومة خلال أسبوع الأونروا: تصاعد حالات سوء التغذية في القطاع الداخلية: حل جذري لأزمة العالقين على الجسر الأردني قريباً القطاع: ارتقاء 58.026 مواطناً صدور أحكام إدارية بحق 53 أسيراً سلطة النقد تؤجل خصم أقساط القروض في القطاع إسرائيل تتابع انطلاق السفينة حنظلة من إيطاليا لكسر حصار غـزة رئيس جمعية البنوك: لا قدرة لنا على إقراض الحكومة وزير الداخلية الأردني يوعز بحلول لتخفيف الازدحام على الجسر اعتقال 4 مواطنين من قباطية نتنياهو: إيران تحت السيطرة وهدفي التطبيع مع العرب أبرز عناوين الصحف الفلسطينية ارتقاء 10 مواطنين في قصف نقطة توزيع مياه بالقطاع
  1. وزير الداخلية يطلع على أوضاع القادمين من الأردن
  2. الصليب الأحمر ينتقد استهداف مواقع توزيع الأغذية في القطاع
  3. إتلاف 265 مركبة غير قانونية في نابلس
  4. القبض على شخصين انتحلا صفة رجال أمن بطوباس
  5. 15 مليار شيكل لإقامة "مدينة خيام" يمنع مغادرتها في رفح
  6. تشييع جثماني القمرين الشلبي ومصلط في المزرعة الشرقية
  7. مصطفى: نريد أن نخلق فرص عمل في قطاعات واعدة
  8. أهم التدخلات التنموية للحكومة خلال أسبوع
  9. الأونروا: تصاعد حالات سوء التغذية في القطاع
  10. الداخلية: حل جذري لأزمة العالقين على الجسر الأردني قريباً
  11. القطاع: ارتقاء 58.026 مواطناً
  12. صدور أحكام إدارية بحق 53 أسيراً
  13. سلطة النقد تؤجل خصم أقساط القروض في القطاع
  14. إسرائيل تتابع انطلاق السفينة حنظلة من إيطاليا لكسر حصار غـزة
  15. رئيس جمعية البنوك: لا قدرة لنا على إقراض الحكومة
  16. وزير الداخلية الأردني يوعز بحلول لتخفيف الازدحام على الجسر
  17. اعتقال 4 مواطنين من قباطية
  18. نتنياهو: إيران تحت السيطرة وهدفي التطبيع مع العرب
  19. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  20. ارتقاء 10 مواطنين في قصف نقطة توزيع مياه بالقطاع

ألمانيا - التقرير السنوي يرصد تفاقم العنصرية والتمييز

في عام 2024، اتصل أكثر من 11 ألف شخص بالوكالة الاتحادية لمكافحة التمييز. إنه رقم قياسي وغير مسبوق في ألمانيا. وكانت القضية الأكثر شيوعاً في تلك الاتصالات هي العنصرية، وكانت النساء هن الأكثر تضرراً.


يائساً، يحاول محمود البحث عن شقة، وهو في العادة لا يتلقى حتى ولو مجرد دعوة لمعاينة أي من الشقق التي يتقدم لاستئجارها. وفي المقابل فإن صديقه الألماني شتيفان تلقى دعوة لمعاينة شقة من المفترض أنها محجوزة. وهناك الزوجان المثليان، اللذان يتهمهما مكتب رعاية الشباب بإقامة "علاقة مرضية غير طبيعية". وهناك أيضاً المتدربة في شركة لوجستية، التي تتعرض مراراً وتكراراً للتحرش الجنسي من قبل أحد الموظفين. كل هذه هي أمثلة لأشخاص حكوا للوكالة الاتحادية لمكافحة التمييز عن تجاربهم مع التمييز في عام 2024.

المفوضة الاتحادية المستقلة لمناهضة التمييز، فردا أتامان، تقول عن ذلك: "التمييز مشكلة متنامية في ألمانيا. لدينا مشكلة جسيمة مع العنصرية، ومشكلة جسيمة مع التمييز الجنسي. ولدينا إحجام كبير عن منح الأشخاص ذوي الإعاقة مشاركة متساوية".

لكنّ أتامان ترى أيضاً أن الزيادة في طلبات المشورة دليل على الثقة في سيادة القانون، إذ يزداد عدد الأشخاص الذين "يدركون حقوقهم ويدافعون عن أنفسهم ضد التمييز"، وبخاصة، عندما يتعلق الأمر بالعنصرية: فقد أبلغ أكثر من 3800 شخص عن تعرضهم للعنصرية في العام الماضي أي كل ثاني استفسار تقريباً لوكالة مكافحة التمييز.

العنصرية تبقى أكثر أشكال التمييز شيوعاً
أيمن قصاروة، هو المدير الإداري لمركز مكافحة التمييز العنصري "داوموست"، وهو المنظمة الجامعة لمنظمات المهاجرين في شرق ألمانيا. وفي التقرير السنوي لمركز مناهضة التمييز يصف قصاروة كيف يعاني المتضررون من العنصرية ويقول: "غالباً ما يتعرض الشباب المهاجرون على وجه الخصوص لاعتداءات عنصرية في المدارس دون وجود أشخاص مختصين في هذا المجال".

كما أن النساء ذوات البشرة الداكنة والنساء المحجبات هن أيضاً هدف لاعتداءات عنصرية. "يتعرضن للإساءة اللفظية أو البصق عليهن أو الاعتداء عليهن في الشارع، وأحياناً يتم تمزيق حجابهن". كما تتعرض هؤلاء النساء أيضاً للعنصرية في العمل. ويقول قصاروة: "على سبيل المثال يسمع الأطباء في المستشفى من المرضى: لا أريد أن تعالجني هذه المرأة".

المرأة في مكان العمل: تمييز جنسي وعقبات مهنية
ليس من قبيل الصدفة أن النساء على وجه الخصوص هن هدف العنصرية لأن العديد منهن يواجهن تمييزاً مزدوجاً. في عام 2024 تم تلقي 2133 طلباً للحصول على المشورة بشأن التمييز بين الجنسين، أي أكثر من ضعف عدد الطلبات التي تم تلقيها قبل خمس سنوات. وتقول فردا أتامان: "لا يزال التمييز القائم على النوع الاجتماعي متجذراً بعمق في مجتمعنا وهو في ازدياد مرة أخرى".

والمساعدة مطلوبة قبل كل شيء في الحياة العملية اليومية. فغالباً ما تتعرض النساء للتحرش الجنسي مثل الإيماءات البذيئة والنظرات المتطفلة واللمسات غير المرغوب فيها والرسائل الإلكترونية ذات الدلالة الجنسية.

ولكنهن يعانين أيضاً من عقبات في الترقيات الوظيفية في حالة الحمل أو عند العودة إلى العمل بعد إجازة الأمومة. وغالباً لا يحصلن على فرص العمل نفسها، مقارنة بالرجال. ومن المتضررات بشكل خاص: النساء المسلمات اللاتي يرتدين الحجاب، وغالباً ما لا يتم النظر في طلباتهن للتوظيف على سبيل المثال.

نفس الوظيفة بأجر أقل: شكوى ناجحة من رئيسة بلدية
ولا تزال النساء في ألمانيا يتقاضين أجوراً أقل من الرجال في وظائفهن بمعدل 16%. والأسباب الرئيسية للفجوة في الأجور هو مثلا العمل بدوام جزئي أو العمل في مهن لدى قطاعات كبيرة مهمة ولكنها أقل أجراً مثل قطاع الرعاية.

ولكن حتى لو كانت المرأة تقوم بنفس العمل بالضبط، يمكن أن ينتهي بها الأمر بالحصول على أجر أقل في نهاية الشهر. ومثال على ذلك أستريد سيمز كنوبليش التي كانت تتقاضى كعمدة لمولهايم في ولاية بادن فورتمبيرغ أجرا أقل من سلفها وخلفها ونجحت في اتخاذ إجراءات قانونية ضد ذلك.

وتقول في التقرير السنوي لمركز  مناهضة التمييز: "لم أفعل ذلك من أجلي فحسب، بل من أجل جميع النساء المتضررات أيضاً من هذا النوع من التمييز". وأضافت كنوبليش: "المساواة في الأجور هي في نهاية المطاف حق أساسي، ولا ينبغي لأحد في بلدنا أن يخجل من المطالبة بحقوقه الأساسية".

"تأخر إصلاح القانون العام للمساواة في المعاملة"
"لم تكن سياسة  مكافحة التمييز أكثر أهمية من أي وقت مضى، منها الآن. ويجب على الحكومة اتخاذ إجراءات حاسمة ضد التمييز وإصلاح القانون العام للمساواة في المعاملة"، كما تطالب فردا أتامان، المفوضة الاتحادية المستقلة لمكافحة التمييز.

وعلى الرغم من أن هذا القانون الذي صدر في عام 2006، أي أن عمره 20 عاماً تقريباً، كان علامة فارقة في الحماية من التمييز، إلا أنه لم يتم إصلاحه مرة واحدة منذ ذلك الحين ولم يعد مواكباً للتطورات الحالية، كما تقول أتامان. ويرجع ذلك إلى أنه لا ينطبق على التمييز الذي تمارسه هيئات الدولة: المكاتب والسلطات العامة أو القضاء أو المدارس الحكومية أو الشرطة.

وبالتالي فإن نداء المفوضة الاتحادية المستقلة لمكافحة التمييز هو: "التمييز ليس مجرد مشكلة لأولئك الذين يعانون منه. فالتمييز يضر بالاقتصاد ويعرض الديمقراطية ودولة القانون للخطر".


بالتعاون مع دويتشه فيله


2025-06-04 || 14:29






مختارات


مطلوب مساعد ميداني، آلية الشكاوى والملاحظات والاستجابة

مطلوب مدير كتابة الجوائز والشراكات والمنح

مطلوب مدير الوجبات

مطلوب فني أشعة

وظيفة شاغرة: محاسب

عقد اجتماع مجلس التشغيل والتدريب في نابلس

رئيس إيران: نرحب بالتفاوض.. لكن ليس التنمر

مطلوب مهندس صيانة

مطلوب مسؤول الوصول إلى الأسواق

مطلوب موظف جرافيك

مطلوب فني تركيب لأنظمة الجهد المنخفض

إحالة صاحب ملحمة للنيابة العامة وإخطار 500 ملحمة

مصطفى: سيتم الإعلان عن تفاصيل الرواتب غدا

أكثر من 300 ألف مريض ضغط وسكري بلا علاج بالقطاع

الأمم المتحدة: الهجمات قرب مركز المساعدات في القطاع جريمة حرب

استطلاع يظهر تشاؤماً بشأن إمكانية عقد اتفاق في القطاع

أسرى سجن عوفر يعانون ظروفاً قاسية ومهينة

الاتصال الحكومي: أهم تدخلات وزارة الداخلية خلال عام

محافظ نابلس يُسلّم منزلين أعيد تأهليهما عقب إحراق الجيش لهما

وين أروح بنابلس؟

2025 07

يكون الجو حاراً إلى شديد الحرارة، ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها العام بحوالي 4 درجات مئوية، وتتراوح في نابلس بين 33 نهاراً و21 ليلاً.

33/ 21

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.33 4.70 3.89