شريط الأخبار
إيهود باراك: خطة ترامب بشأن غـزة "خيال" الثقافة ترشح الشاعر سليم النفار شخصية العام الصين: غـزة للفلسطينيين وليست أداة مساومة سياسية حكم مخفف لجندي إسرائيلي أدين بتعذيب أسرى في سديه تيمان القطاع: ارتقاء 47.583 مواطناً إعلان بخصوص سير العمل في محكمة طولكرم الأسبوع القادم إقامة بؤرة استيطانية جديدة في الأغوار إسبانيا ترفض اقتراحاً إسرائيلياً بخصوص استقبال فلسطينيين الخارجية تحذر من إقدام إسرائيل على تنفيذ جريمة التهجير والضم غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح بالقطاع اليوم الـ17: مواصلة الهجوم على جنين ومخيمها تواصل ردود الأفعال الدولية المنددة بتصريحات ترامب بيان صادر عن لجنة طوارئ عنبتا لليوم الخامس: مواصلة اقتحام بلدة طمون ومخيم الفارعة كمية الأمطار الهاطلة على نابلس مقتل جنديين إسرائيليين شمال القطاع وزير الجيش الإسرائيلي يعدّ خطة لتهجير أهالي القطاع العالم يشهد "شهر يناير" الأعلى حرارة على الإطلاق أبرز عناوين الصحف الفلسطينية ماليزيا تعارض بشدة إعادة توطين الغزيين بالقوة
  1. إيهود باراك: خطة ترامب بشأن غـزة "خيال"
  2. الثقافة ترشح الشاعر سليم النفار شخصية العام
  3. الصين: غـزة للفلسطينيين وليست أداة مساومة سياسية
  4. حكم مخفف لجندي إسرائيلي أدين بتعذيب أسرى في سديه تيمان
  5. القطاع: ارتقاء 47.583 مواطناً
  6. إعلان بخصوص سير العمل في محكمة طولكرم الأسبوع القادم
  7. إقامة بؤرة استيطانية جديدة في الأغوار
  8. إسبانيا ترفض اقتراحاً إسرائيلياً بخصوص استقبال فلسطينيين
  9. الخارجية تحذر من إقدام إسرائيل على تنفيذ جريمة التهجير والضم
  10. غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح بالقطاع
  11. اليوم الـ17: مواصلة الهجوم على جنين ومخيمها
  12. تواصل ردود الأفعال الدولية المنددة بتصريحات ترامب
  13. بيان صادر عن لجنة طوارئ عنبتا
  14. لليوم الخامس: مواصلة اقتحام بلدة طمون ومخيم الفارعة
  15. كمية الأمطار الهاطلة على نابلس
  16. مقتل جنديين إسرائيليين شمال القطاع
  17. وزير الجيش الإسرائيلي يعدّ خطة لتهجير أهالي القطاع
  18. العالم يشهد "شهر يناير" الأعلى حرارة على الإطلاق
  19. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  20. ماليزيا تعارض بشدة إعادة توطين الغزيين بالقوة

هآرتس: إسرائيل تائهة ونتنياهو لا يعرف إلى أين يأخذها

تشعر الكاتبة أليسون كابلان سومر بحالة من الضياع وعدم الأمان بسبب تشويش الجيش الإسرائيلي على نظام الملاحة، وتعتبر أن هذا التشويش يعكس المزاج الوطني في إسرائيل منذ 7 أكتوبر، حيث إن الحكومة الإسرائيلية لا تقدم أي طمأنينة بشأن الاتجاه الذي تسير فيه البلاد، سواء فيما يتعلق بحرب غزة أو بعودة المحتجزين.


بعد أن أصبح تطبيق تحديد المواقع الخاص بي عديم الفائدة بسبب أجهزة التشويش التابعة للجيش الإسرائيلي خطر لي أن انعدام الأمن والشك اللذين شعرت بهما على الطريق كانا متطابقين تماما مع المزاج الوطني في إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول".

بهذه المقدمة افتتحت الصحفية أليسون كابلان سومر -مقالها بصحيفة هآرتس- لتعبر عن مدى الصدمة التي انتابتها عندما وجدت أن تطبيق تحديد المواقع الذي كانت تعتمد عليه لتوجيهها إلى المناطق التي تقصدها، أصبح يعرض لها متاهة لا توصلها في النهاية إلى شيء، مما أصابها بحالة من انعدام الأمان.

ولم يكن الجاني وراء التشويش -كما تقول الكاتبة- عدوا لدودا ماكرا، بل الجيش الإسرائيلي نفسه، الذي يقوم منذ أكتوبر/تشرين الأول بتشغيل أجهزة تشويش على نظام تحديد المواقع العالمي في الشمال لمنع حزب الله أو إيران أو الحوثيين أو أي قوة معادية من توجيه المسيرات والصواريخ الانتحارية بدقة نحو إسرائيل.

ضائعون

وروت الكاتبة ما حدث لها عندما قامت بتحديد وجهتها في تطبيق النظام الملاحي، ونظرت إلى الشاشة الموجودة على لوحة القيادة بسيارتها متوقعة أن يتم توجيهها بواسطة الخطوط المستقيمة والصوت المطمئن، فإذا بها تجد مجموعة من الطرق المتقاطعة متداخلة في دائرة ضيقة ولا تؤدي إلى أي مكان، وكأن موقعها الحالي في إحدى ضواحي بيروت أو قرب مطار دمشق.

وبالتالي قدح هذا التشويش الذي أربك الكاتبة، فكرة في ذهنها، وهي أن ما أحدثه نظام تشويش الجيش الإسرائيلي لنظام الملاحة، كان يشبه تماما المزاج الوطني في إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، حيث "إننا ضائعون ونبحث عن الاتجاه، نتوقع صوتا هادئا وموثوقا به ليقوم بتوجيه الأمة في أي اتجاه يخرجها من محنتها الحالية".

وبدلا من ذلك -تقول أليسون كابلان سومر- نجد حكومة أقرب إلى شاشة مشوشة بها أسهم يشير بعضها إلى البعض الآخر، ولا توفر أي طمأنينة بشأن المكان الذي نتجه إليه ولا إلى متى قد نخرج من المكان الذي نحن فيه.

تخبط

ورأت الكاتبة أن العناوين الرئيسية في الأيام القليلة الماضية تثبت ما تقوله وهي تحكي القصة، حيث قيل منذ أكتوبر/تشرين الأول إن هدف حرب غزة هو "النصر الكامل" على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وأضيف مؤخرا أن شن هجوم كامل على رفح أمر بالغ الأهمية، لأننا لن نتمكن أبدا من استعادة المحتجزين في غزة دون ضغوط عسكرية لا هوادة فيها، ومع ذلك، لم يبق في غزة سوى فريق مقاتل واحد، ويبدو أن الاستعدادات ضئيلة لعملية رفح مع تزايد الضغوط الدولية.

ومن المفترض أن تكون العودة الآمنة للمحتجزين -كما تقول الكاتبة- على رأس أولويات إسرائيل، إلا إن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا تمنح فريق التفاوض إلا مساحة للمناورة على مضض.

وتتابع متسائلة "فهل نحن على الطريق نحو اتفاق لوقف إطلاق النار يتضمن إطلاق سراح المحتجزين أم إننا ماضون قدما على الطريق السريع نحو النصر الكامل المفترض؟ إلى أي طريق نتجه؟ لا أحد يعرف".

 

المصدر: الجزيرة


2024-04-10 || 12:43






مختارات


كيف نستعيد التوازن الغذائي بعد شهر رمضان؟

القطاع: صلاة العيد على أنقاض المساجد وفي مدارس الإيواء

ضبط أكثر من 1.5 طن حلويات منتهية الصلاحية

بايدن: سياسة نتنياهو خاطئة

صعود أسعار النفط

خلال أسابيع.. دولة أوروبية تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية

اليوم الـ187: قصف متواصل ليلة العيد

اقتحام عدة قرى في محافظة جنين

أكثر من 60 ألفاً في صلاة عيد الفطر في الأقصى

اعتقال 8 مواطنين من مدينة طولكرم

اعتقال شاب من بيت امرين

إصابة شاب بالرصاص في عصيرة القبلية

وين أروح بنابلس؟

2025 02

يستمر تأثر البلاد بالمنخفض الجوي، ويكون الجو شديد البرودة، وتتراوح في نابلس بين 10 نهاراً و6 ليلاً، وتسقط زخات من الأمطار على معظم المناطق تكون غزيرة ومصحوبة بعواصف رعدية وتساقط البرد أحيانًا.

10/ 6

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.54 4.99 3.69