1. الجيش يطرد قاطفي الزيتون بدير إستيا
  2. تشديد الإجراءات على حاجز تياسير
  3. كاتس: إعادة المحتجزين على رأس أولوياتي
  4. القطاع: ارتقاء 43.508 مواطنين
  5. 5 مصابين واعتقالات بعد شغب مشجعين إسرائيليين بهولندا
  6. جندي إسرائيلي يحتفل بفوز ترامب بإطلاق النار.. والجيش يعاقبه
  7. إصابتان في بيتونيا غرب رام الله
  8. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  9. ضحايا وجرحى جراء قصف عدة مناطق بالقطاع
  10. اليوم الـ399: استهداف منازل ومراكز نزوح وصيادين
  11. اشتباكات في مخيم بلاطة واقتحامات بمدن الضفة
  12. اقتحام مخيمات نابلس
  13. تقارير عن عراك بالأيدي بين غالانت وحارس مكتب نتنياهو
  14. إصابة 10 إسرائيليين باشتباكات مع مؤيدين لفلسطين بأمستردام
  15. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  16. أسعار صرف العملات
  17. الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة
  18. الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة
  19. الطقس: انخفاض على درجات الحرارة
  20. المالية: رواتب الموظفين الأسبوع القادم

نيكاراغوا تترافع على ألمانيا بتهمة تيسير الإبادة بالقطاع

نيكاراغوا تتهم ألمانيا بـ"تسهيل" أعمال الإبادة الجماعية وانتهاكات القانون الدولي في غزة عبر زيادة مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل ووقف تمويل الأونروا.


تنطلق، الاثنين 8.4.2024، جلسات الاستماع الأولية للمحكمة العدل الدولية، التابعة للأمم المتحدة في قضية تسعى إلى إنهاء المساعدات العسكرية الألمانية وغيرها من المساعدات لإسرائيل، بناءً على ادعاء يفيد بأن برلين "تسهل" أعمال الإبادة الجماعية وانتهاكات القانون الدولي في الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.        

وتنفي إسرائيل بشدة أن حملتها العسكرية ترقى إلى مستوى انتهاكات لاتفاقية منع الإبادة الجماعية.

وفي حين أن القضية التي رفعتها نيكاراغوا تركز على ألمانيا، فإنها تستهدف بشكل غير مباشر الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة في أعقاب الهجمات القاتلة التي وقعت في 7 أكتوبر عندما اقتحم مسلحون من حماس إسرائيل، مما أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص. 

وخلال الهجمات الإسرائيلية على القطاع، قُتل أكثر من 33 ألف فلسطيني في غزة، بحسب وزارة الصحة هناك.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية سيباستيان فيشر قبل جلسات الاستماع "نحن هادئون وسنحدد موقفنا القانوني في المحكمة".

وقال للصحفيين في برلين الجمعة "نحن نرفض اتهامات نيكاراغوا". 

وأضاف "ألمانيا لم تنتهك اتفاقية الإبادة الجماعية ولا القانون الإنساني الدولي، وسنعرض ذلك بالتفصيل أمام محكمة العدل الدولية".

وطلبت نيكاراغوا من المحكمة إصدار أوامر أولية تُعرف بـ"التدابير المؤقتة"، ومنها أن تقوم ألمانيا "بتعليق مساعدتها لإسرائيل على الفور، ولا سيما مساعدتها العسكرية بما في ذلك المعدات العسكرية، طالما أن هذه المساعدة قد تستخدم في انتهاك اتفاقية الإبادة الجماعية" والقانون الدولي.

ومن المرجح أن تستغرق المحكمة أسابيع لإصدار قرارها الأولي، ومن المحتمل أيضا أن تستمر قضية نيكاراغوا لسنوات.

وتأتي جلسة الاثنين وسط دعوات متزايدة للحلفاء لوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيل مع استمرار حملتها المستمرة منذ ستة أشهر في تدمير غزة.

وقد أدى الهجوم إلى نزوح الغالبية العظمى من سكان غزة، بينما أصبح الغذاء نادرا.

وتقول الأمم المتحدة إن المجاعة تقترب من القطاع المحاصر، ولم يتمكن سوى عدد قليل من الفلسطينيين من مغادرته.

وقالت ماري إلين أوكونيل، أستاذة القانون ودراسات السلام الدولي بجامعة نوتردام، لوكالة أسوشيتد برس إن "القضية التي ستعقد الأسبوع المقبل في لاهاي من المرجح أن تزيد من حشد المعارضة لأي دعم لإسرائيل".

والجمعة، دعت أعلى هيئة لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة الدول إلى التوقف عن بيع أو شحن الأسلحة إلى إسرائيل. وعارضت الولايات المتحدة وألمانيا القرار.

ودعا مئات من القانونيين البريطانيين، بما في ذلك ثلاثة قضاة متقاعدين من المحكمة العليا، حكومتهم إلى تعليق مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل بعد أن كان ثلاثة مواطنين بريطانيين من بين سبعة عمال إغاثة من جمعية "ورلد سنترال كيتشن" الخيرية الذين قُتلوا في الغارات الإسرائيلية. 

وكانت ألمانيا منذ عقود من أشد المؤيدين لإسرائيل. وبعد أيام من هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حماس، أوضح المستشار أولاف شولز قائلا "تاريخنا، ومسؤوليتنا الناشئة عن المحرقة، تجعل من مهمة دائمة بالنسبة لنا أن ندافع عن أمن دولة إسرائيل".

ومع تزايد حصيلة القتلى من المدنيين جراء الهجمات الإسرائيلية برا وجوا، غيرت برلين لهجتها تدريجيا، وأصبحت تنتقد بشكل متزايد الوضع الإنساني في غزة وتحدثت ضد الهجوم البري في رفح.

تسبّب هجوم حماس غير المسبوق بمقتل ما لا يقلّ عن 1160 شخصا في إسرائيل، معظمهم من المدنيين، بحسب مصادر رسمية إسرائيلية. 

وتؤكّد إسرائيل أنّه ما زال في غزة 130 رهينة، يعتقد أنّ 32 منهم لقوا مصرعهم، من بين نحو 250 خطفوا في الهجوم. 

وردّا على هجوم حماس، توعّدت إسرائيل بالقضاء على الحركة التي تسيطر على قطاع غزة، وبدأت بتنفيذ حملة عسكرية كثيفة خلفت دمارا هائلا وأكثر من 33 ألف قتيلا معظمهم من المدنيين، وفق وزارة الصحة في قطاع غزة.



المصدر: الحرة


2024-04-08 || 12:15






مختارات


أسيران من محافظة جنين.. 23 عاماً خلف القضبان

القطاع: توسيع نطاق المساعدات لن يعوّض عن غياب الهدف السياسي

حيثيات شكوى نيكارغوا ضد ألمانيا في العدل الدولية

ارتقاء فتاة قرب طوباس

إطلاق النار تجاه فتاة في الأغوار

حملة اعتقالات واسعة في الضفة

إسرائيل تتخوف من قرار للمحكمة الدولية يقضي بوقف الحرب

الوفود تغادر القاهرة بدون تقدم في المفاوضات

مواقف سيارات مجانية في نابلس

مداهمة عدة منازل شرق قلقيلية

القاهرة: تقدم كبير بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار

اليوم الـ185: انتشال جثامين 12 مواطناً في خان يونس

اقتحام مخيم بلاطة

ارتقاء 3 بينهم قائد بهجوم إسرائيلي في جنوب لبنان

"الأغذية العالمي" يجدد التحذير من مجاعة شمال القطاع

اعتقال شابين من بلدة عقابا

اقتحام طولكرم ومحاصرة مخيمها

الخارجية تدين جريمة إعدام وليد دقة

أبرز عناوين الصحف الفلسطينية

بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

وين أروح بنابلس؟

2024 11

يكون الجوغائماً جزئياً إلى صافٍ ويطرأ انخفاض طفيف على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها بحوالي درجتين مئويتين، وتتراوح في نابلس بين 23 نهاراً و15 ليلاً

23/ 15

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.72 5.24 4.01