الخارجية تدين جريمة إعدام وليد دقة
وزارة الخارجية والمغتربين تدين بأشد العبارات جريمة إعدام الأسير المريض بالسرطان وليد دقة، داخل مستشفى آساف هروفيه.
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، بأشد العبارات، جريمة إعدام الأسير المريض بالسرطان وليد دقة (62 عاماً) داخل مستشفى "آساف هروفيه"، وطالبت الدول والمنظمات الدولية الوقوف عند مسؤولياتها بتوفير الحماية لشعبنا.
كما أدانت، في بيان صادر عنها، مساء الأحد 07.04.2024، الجرائم البشعة التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية وأذرعها ذات العلاقة بحق أسرانا الأبطال، والتي تتمثل باعتماد قوانين وتشريعات عنصرية بحقهم، وسياسة القمع والتنكيل وتعمد الاهمال الطبي لصحتهم، والتي أدت إلى ارتقاء الأسير دقة وغيره من الأسرى من الأبطال.
وطالبت الوزارة الدول والمنظمات الدولية الوقوف عند مسؤولياتها بوقف جرائم إسرائيل ومحاسبتها حماية للشعب الفلسطيني وحفاظا على القانون الدولي ومؤسساته، مؤكدة أنها ستعمل مع كافة المؤسسات الدولية ومؤسسات العدالة من أجل مساءلة ومحاسبة مجرمي الحرب الاسرائيليين.
المصدر: وفا
2024-04-08 || 08:17