شريط الأخبار
الطقس: أمطار متفرقة على بعض المناطق جامعات لبنانية تدعو للانضمام لحراك الجامعات الأمريكية مقتل وجرح 14 جندياً إسرائيلياً بالقطاع بايدن يجدد لنتنياهو التزام واشنطن بأمن إسرائيل غالانت يوقّع على أوامر اعتقال إدارية ضد 5 مستوطنين بدءاً من الأسبوع المقبل.. زيادة المساعدات المقدمة إلى القطاع البيت الأبيض يعلن موعد افتتاح "رصيف القطاع العائم" "قناع بلون السماء" لباسم خندقجي تفوز بجائزة البوكر اعتقال شاب على حاجز عناب مجلس الوزراء يعيد النظر بقرار لحكومة اشتية 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح المطبخ العالمي يقرر العودة للعمل في القطاع دغلس يزور الطائفة السامرية لبحث تعزيز الروابط الاجتماعية والدينية إطلاق تدريب نظم المعلومات الجغرافية لمهندسي بلديات طولكرم الحرب ترفع الأسعار في القطاع 4 أضعاف صعودها بـ20 عاماً بحث تطوير الشراكة بين القطاعين العام والخاص إسرائيل تضع شرطاً للإفراج عن ذياب كراجة إيران تحظر بث مسلسل الحشاشين المصري واشنطن: إسرائيل لن تدخل رفح حتى نبحث مخاوفنا مسيحيو القطاع يحيون أحد الشعانين
  1. الطقس: أمطار متفرقة على بعض المناطق
  2. جامعات لبنانية تدعو للانضمام لحراك الجامعات الأمريكية
  3. مقتل وجرح 14 جندياً إسرائيلياً بالقطاع
  4. بايدن يجدد لنتنياهو التزام واشنطن بأمن إسرائيل
  5. غالانت يوقّع على أوامر اعتقال إدارية ضد 5 مستوطنين
  6. بدءاً من الأسبوع المقبل.. زيادة المساعدات المقدمة إلى القطاع
  7. البيت الأبيض يعلن موعد افتتاح "رصيف القطاع العائم"
  8. "قناع بلون السماء" لباسم خندقجي تفوز بجائزة البوكر
  9. اعتقال شاب على حاجز عناب
  10. مجلس الوزراء يعيد النظر بقرار لحكومة اشتية
  11. 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح
  12. المطبخ العالمي يقرر العودة للعمل في القطاع
  13. دغلس يزور الطائفة السامرية لبحث تعزيز الروابط الاجتماعية والدينية
  14. إطلاق تدريب نظم المعلومات الجغرافية لمهندسي بلديات طولكرم
  15. الحرب ترفع الأسعار في القطاع 4 أضعاف صعودها بـ20 عاماً
  16. بحث تطوير الشراكة بين القطاعين العام والخاص
  17. إسرائيل تضع شرطاً للإفراج عن ذياب كراجة
  18. إيران تحظر بث مسلسل الحشاشين المصري
  19. واشنطن: إسرائيل لن تدخل رفح حتى نبحث مخاوفنا
  20. مسيحيو القطاع يحيون أحد الشعانين

بعد 7 أكتوبر.. كيف يعيش المواطنون العرب بإسرائيل؟

بالنسبة للعديد من الفلسطينيين الذين يعيشون في إسرائيل، كانت حياة الأقلية العربية صعبة بما فيه الكفاية قبل هجوم حماس. فكيف أثرت الحرب على حياتهم اليومية وظروفهم المعيشية؟ وما مدى تمتعهم بحق النقد؟


يملك عيسى فياض ورشة لإصلاح السيارات في حيفا، الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط في إسرائيل. وهو من عرب إسرائيل، أو كما يصف نفسه: فلسطيني يعيش في إسرائيل.

بعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، نشر عيسى فياض مقطع فيديو على حسابه على إنستغرام قال فيه إن السكان الفلسطينيين في إسرائيل لا يتمتعون بحرية التعبير.

وقال لـ DW: "قلت إن وجهات النظر الفلسطينية والعربية مهمة أيضاً، وفي حال اعتقلتنا "السلطات الإسرائيلية" فإن ذلك لن يغير من الأمر شيئاً".

ونتيجة للفيديو، اعتقلت السلطات الإسرائيلية عيسى في 13 أكتوبر/تشرين الأول بتهمة التحريض المزعوم على الإرهاب. ومع ذلك، لم يتم توجيه أي اتهامات إليه، وتم إطلاق سراحه بعد بضعة أيام.

وما حدث مع عيسى فياض وقع لفلسطينيين آخرين في إسرائيل.

وقال عيسى إنه منذ اعتقاله في أكتوبر/تشرين الأول، قام بفرض رقابة ذاتية على منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي. وأردف: "قبل الحرب، كنت أعرف أننا مواطنون من الدرجة الثانية. الآن، يبدو الأمر وكأننا نعيش تحت الاحتلال".

منظمات إسرائيلية: مئات الحالات المشابهة

بالنسبة للعديد من مواطني إسرائيل العرب الذين يبلغ عددهم حوالي 2 مليون نسمة، فإن الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس جعلت العلاقة المعقدة تاريخياً مع دولة إسرائيل أكثر صعوبة.

ويشكل العرب، من مسلمين ومسيحيين ودروز وبدو، ما يقرب من 20% من سكان إسرائيل.

في أعقاب هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول الإرهابية التي شنتها حركة حماس، التي تصنفها ألمانيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى على أنها منظمة إرهابية، والهجوم الإسرائيلي اللاحق في غزة، يقول بعض المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل إنهم واجهوا مجموعة من الإجراءات التقييدية. وتشمل هذه الاعتقالات والطرد من دراستهم الأكاديمية، رداً على منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي حول الحرب والوضع في غزة.

"عدالة"، وهي منظمة إسرائيلية غير حكومية تدافع عن الحقوق القانونية للأقلية العربية في إسرائيل، تتابع التحقيقات والاعتقالات على خلفية "معارضة استهداف المدنيين في غزة، والتعبير عن التعاطف مع الشعب الفلسطيني في غزة، ومعارضة العقاب الجماعي وجرائم الحرب، ونشر الأخبار".

وبحسب سهاد بشارة، المديرة القانونية للمنظمة، فقد تم اعتقال مئات المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل بعد منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت لـ DW إن مثل هذه الحالات تندرج تحت فئة حرية التعبير وتشمل بشكل شبه حصري المواطنين العرب في إسرائيل: "نرى تدهوراً جذرياً للغاية في سياسات السلطات، التي تقوم على افتراضات عنصرية وتطبيق انتقائي". وأضافت أن ما تقوم به السلطات "ليس له أساس قانوني".

وبحسب سهاد بشارة، فإن السلطات والسياسيين الإسرائيليين يربطون أي إظهار للتضامن مع غزة من قبل الأقلية العربية في البلاد بدعم الإرهاب: "هناك عملية تجريد لجميع الناس في غزة من إنسانيتهم في السياسة الإسرائيلية".

خوف على الحياة ومن المستقبل

ويتفق عيسى فياض مع هذا الرأي، قائلا إن هناك معايير مزدوجة للعرب واليهود الذين يعبرون عن تضامنهم مع الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية. وقال: "إذا كنت يهودياً، فأنت ناشط يساري. وإذا كنت عربياً، فأنت مؤيد للإرهاب".

ويشير استطلاع حديث أجراه "معهد الديمقراطية الإسرائيلي" إلى أن مشاعر عيسى فياض يشاركه فيها العديد من المواطنين العرب في إسرائيل. ووجد استطلاع في كانون الأول/ديسمبر 2023 أن 71% من العرب الذين يعيشون في إسرائيل قلقون بشأن التعبير عن آرائهم على وسائل التواصل الاجتماعي.

وجاء في ملخص الاستطلاع "من المفترض أن يرجع ذلك إلى حقيقة أنه منذ اندلاع الحرب، كان هناك ارتفاع ملحوظ في عدد الشكاوى والتهم الموجهة من قبل وكالات إنفاذ القانون بشأن جريمة التحريض".

كما وجد الاستطلاع أن 84% من المشاركين يخشون على سلامتهم الجسدية، بينما يشعر 86% بالقلق على أمنهم الاقتصادي.

وهذه يمكن أن تكون هي مشاعر عيسى فياض أيضاً، الذي قال إنه بعد منشورات على فيسبوك حول اعتقاله، تم تخريب متجره بكتابات مثل "الموت للعرب". وقال إن دخله من عمله في إصلاح السيارات انخفض بنسبة 90%، حيث بدأ العديد من عملائه اليهود بمقاطعة عمله.

الأمل في التعايش السلمي

في الوقت الراهن، فإن الفجوة بين اليهود العرب في إسرائيل واسعة. أظهر استطلاع للرأي أجراه المركز الإحصائي الإسرائيلي "مانو جيفا" في شهر كانون الثاني/يناير أن 34% فقط من السكان اليهود في إسرائيل يقولون إنهم يثقون بالسكان العرب في البلاد، ويقول أكثر من 60% إنهم ضد أن يكون حزب عربي جزءاً من الائتلاف الحاكم في البلاد.

ولكن على الرغم من الوضع الصعب الذي تفرضه الحرب بين إسرائيل وحماس، لا تزال بعض الجماعات تحاول الحفاظ على الروابط الحساسة بين اليهود والعرب في إسرائيل، بل وتعمل على تقويتها. إحدى هذه المجموعات هي "الوقوف معًا"، وهي مبادرة شعبية قام بها العرب واليهود الذين يناضلون من أجل المزيد من المساواة في المجتمع الإسرائيلي.

كجزء من أنشطتها، قامت مبادرة Standing Together الشعبية التي تضم عرباً ويهوداً وتناضل لمزيد من المساواة بين العرب واليهود في المجتمع. وأحد نشاطاتها جمع المواد الغذائية ومن ثم نقلها بواسطة قافلة سيارات انطلقت من عدة مدن إسرائيلية واتجهت نحو معبر كيرم شالوم الحدودي في جنوب إسرائيل ومن ثم إلى داخل القطاع الفلسطيني المحاصر.

وعلى الرغم من أن أجزاء كبيرة من المجتمع الإسرائيلي ينظر إلى مثل هذه المجموعات بشكل سلبي في كثير من الأحيان، إلا أن عيسى فياض يعتقد أنه لا يوجد بديل لليهود والعرب سوى العمل معاً: "لا يمكنك العيش بدون هذا الأمل في العيش معاً".

 

بالتعاون مع دويتشه فيله


2024-03-30 || 00:05






مختارات


إسرائيل تعتمد على الإمدادات العسكرية الأمريكية في حربها

إغلاق طرق زراعية وتجريف أراض غرب نابلس

اعتقال 25 مواطناً من الضفة بينهم أطفال وسيدة

150 ألفاً يصلون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى

اتفاق إسرائيلي أمريكي لنشر قوات عربية في القطاع

إيطاليا: لم يعد بإمكاننا التسامح مع مزيد من الضحايا بالقطاع

تمديد التسجيل لبرنامج شيرين أبو عاقلة لتدريب الصحفيين

"حرقة المعدة" في رمضان.. أسبابها وطرق الوقاية منها

اختراع ثوري يتيح "التحدث" مع الموتى بالذكاء الاصطناعي

الشكولاتة الشقراء

مقتل جندي وإصابة 16 من جيش الإسرائيلي في خانيونس

إيطاليا: لم يعد بإمكاننا التسامح مع مزيد من الضحايا بالقطاع

نتنياهو يوافق على جولة مفاوضات جديدة غير مباشرة مع الحركة

المفوض العام للأونروا: قرار العدل الدولية تذكير بأن وضع القطاع كارثي

وين أروح بنابلس؟

2024 04

يكون الجو غائماً جزئياً إلى غائم ومعتدلا، ولا يطرأ تغير على درجات الحرارة بحيث تبقى أعلى من معدلها العام بحوالي 4 درجات مئوية، وتتراوح في نابلس بين 26 نهاراً و17 ليلاً. وتسقط زخات متفرقة من الأمطار على بعض المناطق.

26/ 17

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.79 5.40 4.07