شريط الأخبار
مستوطنون يشقون طريقاً وآخرون يقتحمون جنوب نابلس المركزي الأوروبي يخفض الفائدة مع تأثير الرسوم على النمو اقتحام مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 82 توالياً اليوم الـ32 على عودة الحرب: مجازر في خان يونس وجباليا أبرز عناوين الصحف الفلسطينية ارتقاء وإصابة 70 مواطناً في غارات أميركية على اليمن اعتقال شابين من نابلس 6 ضحايا باستهداف منزل شرق خان يونس عراقجي في روما السبت للمشاركة بجولة مفاوضات ثانية مع أميركا الحركة: مستعدون لاتفاق الرزمة الشاملة ونرفض المقترحات الجزئية ارتقاء 11 مواطناً شمال القطاع أسعار صرف العملات بلدية نابلس: جدول توزيع المياه الطقس: درجات الحرارة أعلى من معدلها السنوي الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة ارتقاء شابين من آل عديلي في أوصرين تفاصيل وقف ترامب خطة إسرائيلية لضرب مفاعلات إيران نظام المساعدات الإنسانية في القطاع "مهدد بالانهيار التام" كنائس فلسطين تُحيي الخميس المقدس
  1. مستوطنون يشقون طريقاً وآخرون يقتحمون جنوب نابلس
  2. المركزي الأوروبي يخفض الفائدة مع تأثير الرسوم على النمو
  3. اقتحام مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 82 توالياً
  4. اليوم الـ32 على عودة الحرب: مجازر في خان يونس وجباليا
  5. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  6. ارتقاء وإصابة 70 مواطناً في غارات أميركية على اليمن
  7. اعتقال شابين من نابلس
  8. 6 ضحايا باستهداف منزل شرق خان يونس
  9. عراقجي في روما السبت للمشاركة بجولة مفاوضات ثانية مع أميركا
  10. الحركة: مستعدون لاتفاق الرزمة الشاملة ونرفض المقترحات الجزئية
  11. ارتقاء 11 مواطناً شمال القطاع
  12. أسعار صرف العملات
  13. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  14. الطقس: درجات الحرارة أعلى من معدلها السنوي
  15. الصيدليات المناوبة في جنين الجمعة
  16. الصيدليات المناوبة في نابلس الجمعة
  17. ارتقاء شابين من آل عديلي في أوصرين
  18. تفاصيل وقف ترامب خطة إسرائيلية لضرب مفاعلات إيران
  19. نظام المساعدات الإنسانية في القطاع "مهدد بالانهيار التام"
  20. كنائس فلسطين تُحيي الخميس المقدس

إغلاق الحمامات المغربية.. حل مثير للجدل لجفاف غير مسبوق!

المغرب يواجه تهديدات غير مسبوقة من تغير المناخ والجفاف، مما أدى إلى فرض قيود على بعض الأنشطة التجارية، بما في ذلك إغلاق الحمامات التي تعد جزءاً لا يتجزأ من الثقافة المغربية.


على مدار عدة سنوات، استقبلت الحمامات الشهيرة في المغرب، العديد من الزوار.

وظلت الحمامات العامة، أو الحمامات المغربية، لعدة قرون من ركائز حياة المواطن المغربي، وترتبط بشكل كبير بجزء من ثقافته.

فداخل غرفها ذات القبب، وبغض النظر عن الطبقة الاجتماعية، يجلس رواد الحمامات على ألواح حجرية على بلاط من الفسيفساء، ويقومون بالاستحمام فيه.

ويواجه المغرب اليوم تهديدات غير مسبوقة من تغير المناخ وجفاف مستمر منذ ست سنوات، وصفه مسؤولون بأنه كارثي.

وفرضت المدن في جميع أنحاء البلاد الواقعة شمالي إفريقيا قرارا بإغلاق الحمامات ثلاثة أيام في الأسبوع هذا العام لتوفير المياه.

القرار الجديد بات مقلقا للعاملين في هذا القطاع، خشية تراجع عدد الزوار، وبالتالي اقتطاع جزء لا يستهان به من دخلهم أو رواتبهم.

وأدت قلة هطول الأمطار وارتفاع درجات الحرارة إلى تقليص حجم المياه في خزانات المغرب، ما أثار مخاوف وسط المزارعين والبلديات التي تعتمد على مياهها.

واضطرت البلاد لاتخاذ خيارات مؤلمة وهي تتعامل مع تغير المناخ والجفاف.

أثار قرار فرض قيود على بعض الأنشطة التجارية، ومنها الحمامات ومغاسل السيارات، غضبا وسط أصحابها.

وتشير مجموعة من رواد الحمامات والسياسيين إلى أن الحكومة تقوم بالتمييز من خلال اختيار عدم خفض حصة مياه الفنادق الراقية أو حمامات السباحة أو المنتجعات الصحية أو القطاع الزراعي في البلاد، الذي يستهلك غالبية مياه المغرب.

ويبلغ أجر عمال الحمامات ما يعادل 200 إلى 300 دولار شهريا.

تؤثر عمليات الإغلاق على نحو 200 ألف شخص يعملون بشكل مباشر أو غير مباشر في قطاع الحمامات، الذي يمثل حوالي 2 بالمائة من إجمالي استهلاك المياه في البلاد، وفق وكالة الإحصاء الوطنية المغربية.

جرى إغلاق الحمامات في مدن مثل الدار البيضاء وطنجة وبني ملال منذ طالب وزير الداخلية المسؤولين المحليين في وقت سابق من العام باتخاذ تدابير لتوفير المياه.

ومع ارتفاع أسعار غاز التدفئة وانخفاض درجات الحرارة، أثارت عمليات الإغلاق قلقا خاصا في البلدات الواقعة في جبال الأطلس حيث يتوجه الناس إلى الحمامات للتدفئة.

ونجح المغرب في الحد من انتشار الفقر في السنوات الأخيرة، لكن التباين في الدخل لا يزال يمثل ظاهرة بارزة في المناطق الريفية والحضرية على حد سواء. فرغم التطور الاقتصادي السريع في بعض القطاعات، اندلعت احتجاجات من أبناء الطبقة العاملة بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة.

ولجأت دول جوار المغرب إلى أساليب مختلفة لتوفير المياه.

ففي تونس، توقفت إمدادات المياه في أحياء بأكملها لعدة ساعات يوميا العام الماضي.

وفي بعض مناطق إسبانيا، حظر الصيف الماضي غسيل السيارات وملء حمامات السباحة وسقي الحدائق.

وقالت فاطمة فيدواشي، رئيسة جمعية أصحاب الحمامات في الدار البيضاء، إن عمليات الإغلاق غيرت اقتصاديات تشغيل الحمامات.

ورغم أن جمعيات الحمامات لم تنشر بعد إحصاءات حول تسريح العمال أو تراجع الإيرادات، إلا أنها حذرت من تأثير ذلك على أصحاب الحمامات والعاملين بها.

وقالت فاطمة: "أصحاب الحمامات ملزمون بالقيام بواجبهم نحو عمالهم".

وأضافت أنه حتى في الأيام التي تكون فيها الحمامات مغلقة، يواصل معظمها حرق الأخشاب للحفاظ على دفء الحمامات بدلا من تركها تبرد ثم تدفئتها مرة أخرى. كما ذكرت أن أصحاب الحمامات يفضلون توفير المياه لساعات محددة يوميا بدلا من إجبارهم على الإغلاق الكامل لأيام.

ويقول بعض رواد الحمامات إن عمليات الإغلاق يبدو أنها تزيد الوعي بالجفاف، بغض النظر عن مقدار المياه الذي توفره.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية


2024-03-07 || 13:18






مختارات


الهيئة: إدارة السجون تنتقم من الأسير الزبيدي

ابن نور شمس " قزموز".. 22 عاماً خلف القضبان

الضفة: اعتقال نحو 7500 مواطن منذ 7 أكتوبر

الهيئة تحمّل إسرائيل المسؤولية عن حياة "زنكلوني"

التعليم العالي تعقد الامتحان التطبيقي الشامل

القطاع: النساء تلد الأجنة ميتة بسبب سوء التغذية

إسرائيل تحدد مهلة نهائية: اتفاق أو الحرب مع لبنان

عشية يوم المرأة: ارتقاء 9 آلاف أنثى منذ 7 أكتوبر

تسليم جثامين 47 مواطناً عبر معبر كرم أبو سالم

وين أروح بنابلس؟

2025 04

يكون الجو صافٍ بوجهٍ عام، ربيعياً في المنطقة الجبلية، حاراً نسبياً في بقية المناطق، ويطرأ ارتفاع ملموس على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بحوالي 4-5 درجات مئوية، وتتراوح في نابلس بين 26 نهاراً و17 ليلاً.

25/ 17

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.69 5.20 4.19