شريط الأخبار
إصابة شاب بالرصاص في القدس الأمم المتحدة: تضرر البنية التحتية للمياه بالضفة من قبل المستوطنين الرئيس يجتمع مع رئيس الوزراء اللبناني اليونيسف: إسرائيل قتلت 45 طفلاً خلال يومين الطقس: موجة حر شديدة تضرب البلاد إسرائيل تهدد باغتيال عبد الملك الحوثي دول أوروبية: لن نصمت أمام الكارثة الإنسانية في القطاع إسرائيل تقصف موانئ بالحديدة غربي اليمن ويتكوف: أغلب الإسرائيليين يؤيد صفقة الرهائن تحذيرات من محتوى خطير يتسلل إلى حسابات المراهقين على تيك توك ويوتيوب القبض على مطلوب للقضاء في رام الله الرئيس يجتمع مع الرئيس العراقي مستعمرون يعتدون على مواطن في الأغوار افتتاح معرض بيروت للكتاب: الثقافة كتصويب للسياسة والأمن والاقتصاد ترامب يؤكد تقديم اقتراح لإيران ويحذر من "أمر سيئ" افتتاح الدورة التاسعة من مهرجان العودة السينمائي بالقاهرة الجيش يخطر بالاستيلاء وتجريف أراضي في بلدة بروقين القبض على شخص ادعى تعرضه للسطو في طولكرم الرئيس يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية الـ34 بدء أول مباحثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ 3 سنوات
  1. إصابة شاب بالرصاص في القدس
  2. الأمم المتحدة: تضرر البنية التحتية للمياه بالضفة من قبل المستوطنين
  3. الرئيس يجتمع مع رئيس الوزراء اللبناني
  4. اليونيسف: إسرائيل قتلت 45 طفلاً خلال يومين
  5. الطقس: موجة حر شديدة تضرب البلاد
  6. إسرائيل تهدد باغتيال عبد الملك الحوثي
  7. دول أوروبية: لن نصمت أمام الكارثة الإنسانية في القطاع
  8. إسرائيل تقصف موانئ بالحديدة غربي اليمن
  9. ويتكوف: أغلب الإسرائيليين يؤيد صفقة الرهائن
  10. تحذيرات من محتوى خطير يتسلل إلى حسابات المراهقين على تيك توك ويوتيوب
  11. القبض على مطلوب للقضاء في رام الله
  12. الرئيس يجتمع مع الرئيس العراقي
  13. مستعمرون يعتدون على مواطن في الأغوار
  14. افتتاح معرض بيروت للكتاب: الثقافة كتصويب للسياسة والأمن والاقتصاد
  15. ترامب يؤكد تقديم اقتراح لإيران ويحذر من "أمر سيئ"
  16. افتتاح الدورة التاسعة من مهرجان العودة السينمائي بالقاهرة
  17. الجيش يخطر بالاستيلاء وتجريف أراضي في بلدة بروقين
  18. القبض على شخص ادعى تعرضه للسطو في طولكرم
  19. الرئيس يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية الـ34
  20. بدء أول مباحثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ 3 سنوات

مع استئناف حرب القطاع.. المعارضة الإسرائيلية تتحرك ضد نتنياهو

عاد تحالف من عائلات الرهائن والمحتجين على تحركات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضد السلطة القضائية وأعضاء من المؤسسة الأمنية للتحرك مجدداً هذا الأسبوع بعد استئناف حرب غزة.


تسبب قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باستئناف الحرب وقصف القطاع الفلسطيني، رغم وجود 59 رهينة، يعتقد أن نحو 24 منهم لا يزالون على قيد الحياة، في تأجيج غضب المتظاهرين الذين يتهمون الحكومة بمواصلة الحرب لأسباب سياسية.

وتظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين مساء أمس الثلاثاء كما خرجت تظاهرات جديدة، الأربعاء 19.03.2025، بعد أن أعلن نتنياهو مطلع هذا الأسبوع إنه فقد الثقة في رونين بار رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) وقرر إقالته.

وتنوعت مجموعات المحتجين إذ ينتمي بعضهم إلى منتدى الدرع الواقي، وهي مجموعة تمثل مسؤولي الدفاع والأمن السابقين، والحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل، وهي مجموعة مناهضة للفساد نشطت في معركة مريرة في 2023 حول الحد من سلطات المحكمة العليا، إضافة إلى عائلات رهائن محتجزين في قطاع غزة.

ويشبه الحراك الحالي الاحتجاجات الضخمة التي خرجت في 2023، قبل هجوم حماس الإرهابي في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، عندما حاول نتنياهو إقالة وزير الدفاع آنذاك يوآف غالانت بسبب معارضته لتعديلات قضائية سعى إليها رئيس الوزراء.

ويعكس هذا اعتقاداً بين  منتقدي نتنياهو، الذي تولى الحكومة لست مرات، بأنه يمثل خطراً على الديمقراطية الإسرائيلية.

وكتب يائير لابيد رئيس الوزراء السابق ورئيس حزب (يش عتيد) أو "هناك مستقبل" المعارض المنتمي لتيار الوسط على منصة إكس "هذه الحكومة لا تتوقف عند الإشارات الحمراء... كفى! أناشدكم جميعاً، هذه لحظتنا، هذا مستقبلنا. انزلوا إلى الشوارع".

ومع حفاظ الائتلاف الحكومي اليميني على تماسكه، تمكن نتنياهو من تحدي الاحتجاجات والدعوات لإجراء انتخابات جديدة. وتشير استطلاعات الرأي إلى أنه سيخسر الانتخابات لو أجريت الآن بسبب استمرار الغضب الشعبي من إخفاقات سمحت لحماس بمهاجمة تجمعات سكنية في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023 في أسوأ كارثة أمنية تشهدها إسرائيل.

وأعلن اليميني المتطرف إيتمار بن غفير أمس الثلاثاء العودة للحكومة بعد انسحابه منها بسبب اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم في يناير/ كانون الثاني. ويسلط هذا الضوء على التأييد السياسي الذي حظيت به الحكومة من المعسكر القومي الديني.

"تفكيك للوحدة السياسية"
ويرى منتقدون لنتنياهو أن قراره إقالة رئيس الشاباك هو ضربة لمؤسسة رئيسية وجاء لأسباب سياسية مرتبطة بمشاركة هذا الجهاز في التحقيقات في مزاعم الفساد بحق مساعدين ومستشارين في مكتب نتنياهو. ووصف نتنياهو هذه الاتهامات بأنها هجوم سياسي عليه. وقال إن قرار إقالة بار (رئيس الشاباك) سببه أنه فقد ثقته برئيس جهاز الأمن منذ وقت طويل.

وقال بيني غانتس، وزير الدفاع السابق ورئيس حزب معارض من تيار الوسط، إن قرار إقالة بار يمثل "انتهاكاً مباشراً لأمن الدولة وتفكيكاً للوحدة السياسية في إسرائيل لأسباب سياسية وشخصية".

ويواجه نتنياهو محاكمة منذ فترة طويلة بتهم فساد ينفي ارتكابها. ويتهمه باستمرار منتقدوه وخصومه السياسيون باستغلال الوضع الأمني ذريعة للهرب من مشكلاته القانونية.

وأدى  القصف الإسرائيلي الذي تجدد على قطاع غزة إلى مقتل المئات من الفلسطينيين وأثار تنديداً من دول عربية وأوروبا والأمم المتحدة.

وتشير استطلاعات الرأي في إسرائيل إلى أن أغلبية تريد إنهاء الحرب  واستعادة الرهائن. ولكن مع عودة بن غفير، لا توجد مؤشرات تذكر على وجود أي تهديد مباشر لحكومة نتنياهو من الاحتجاجات التي لا يرجح أن تعادل حجم تلك التي خرجت وأجبرته على التراجع عن قراره بإقالة غالانت في 2023.

وعلى الرغم من تأخره في استطلاعات الرأي، إلا أن مكانته تعززت تدريجياً مع استمرار الحرب. ويبدو أنه يحظى في الوقت الحالي على الأقل بدعم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي ذكرت مصادر إعلامية أنه تشاور معها قبل شن الضربات.

في المقابل أيدت بعض عائلات الرهائن العودة إلى الحرب. وأعلنت جماعة تيفكا المتشددة أمس الثلاثاء أن السبيل الوحيد لإعادة جميع الرهائن هو فرض حصار شامل على قطاع غزة بقطع الكهرباء والماء والسيطرة الأراضي الفلسطينية لإسقاط حماس.

لكن بالنسبة لأسر رهائن آخرين وأنصارهم، زاد استئناف القتال من مخاوفهم بشأن المستقبل. وقالت إفتاش بريل (45 عاماً) من تل أبيب وهي من بين المحتجين "لا فكرة لدي ماذا سيحدث للرهائن المتبقين إذا استمر القتال في الأسابيع المقبلة... إنها كارثة حقيقية بالنسبة لنا".

ويشار إلى أن حركة حماس جماعة إسلاموية فلسطينية مسلحة، تصنف في ألمانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى كمنظمة إرهابية.



بالتعاون مع دويتشه فيله


2025-03-19 || 22:54






مختارات


ضربات جوية أميركية في صنعاء وصعدة

إسرائيل تبدأ عملية برية "محدودة" في القطاع

نزوح أكثر من 80 عائلة قسراً في مخيم العين

ارتقاء موظف أممي يحمل الجنسية البلغارية في القطاع

الخليلي: الحكومة الفلسطينية تعطي أولوية لقضايا النساء

مكتب أردوغان ينتقد "حملة التشهير" ضده بعد اعتقال إمام أوغلو

إيران تلغي "شرطة الآداب" بالكامل

حكومة نتنياهو: إقالة رئيس الشاباك غدا والمستشارة القضائية الأحد!

إيمان خليف تعتزم الدفاع عن لقبها وتوجه رسالة إلى ترامب

مطلوب سكرتيرة

وظيفة شاغرة في الجامعة الأمريكية

مطلوب مسؤول البرنامج

مطلوب مدير في نابلس

مطلوب مدرب في مجال الصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي

ارتقاء 5 مواطنين في رفح

مطلوب موظف سلسلة التوريد

مطلوب موظف مستودعات

مطلوب مصمم جرافيك أول ومتخصص في وسائل التواصل الاجتماعي

مطلوب مسؤولة شبكات الحماية والارشاد والتمكين

وين أروح بنابلس؟

2025 05

يتعمق تأثر البلاد بالكتلة الهوائية الحارة والجافة لذا يكون الجو شديد الحرارة وجافا في معظم المناطق، ويطرأ ارتفاع ملموس آخر على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بحدود 11-12 درجة مئوية، وتتراوح في نابلس بين 38 نهاراً و23 ليلاً.

38/ 23

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.55 5.01 3.97