شريط الأخبار
معبر الكرامة: تسهيلات لدخول الأسمنت فقط.. ومنع منتجات فلسطين من التصدير اعتقال مصاب من داخل مركبة إسعاف على مدخل طمون انخفاض أسعار النفط واستقرار الذهب عالمياً تدخلات الهيئة العامة للشؤون المدنية في المحافظات الإحصاء: انخفاض الرقم القياسي لأسعار المنتج خلال أكتوبر طوباس: 25 إصابة باعتداء الجيش بالضرب على مواطنين اعتقال طفل وشاب من قلقيلية التربية تلتقي عمداء كليات الجامعات لمناقشة النظام الجديد للتوجيهي أسعار الذهب والفضة أبرز عناوين الصحف الفلسطينية ترامب يكشف تفاصيل عن هجوم واشنطن ويوجه اتهامات لبايدن تعزيزات للجيش في طوباس وحملات دهم واعتقال في قلقيلية وطولكرم الكشف عن مقترح إسرائيلي لمقاتلي النفق برفح اعتقال مواطنين اثنين من مخيم بلاطة اعتقال 10 مواطنين من عنبتا والخليل ومخيم بلاطة 48 يوماً لوقف الحرب: قصف على رفح وغـزة وخان يونس والوسطى اعتقال 3 مواطنين من عنبتا تيتو عصفورة.. من هو المرشح الرئاسي الفلسطيني الذي يدعمه ترامب؟ بلدية نابلس: جدول توزيع المياه أسعار صرف العملات
  1. معبر الكرامة: تسهيلات لدخول الأسمنت فقط.. ومنع منتجات فلسطين من التصدير
  2. اعتقال مصاب من داخل مركبة إسعاف على مدخل طمون
  3. انخفاض أسعار النفط واستقرار الذهب عالمياً
  4. تدخلات الهيئة العامة للشؤون المدنية في المحافظات
  5. الإحصاء: انخفاض الرقم القياسي لأسعار المنتج خلال أكتوبر
  6. طوباس: 25 إصابة باعتداء الجيش بالضرب على مواطنين
  7. اعتقال طفل وشاب من قلقيلية
  8. التربية تلتقي عمداء كليات الجامعات لمناقشة النظام الجديد للتوجيهي
  9. أسعار الذهب والفضة
  10. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  11. ترامب يكشف تفاصيل عن هجوم واشنطن ويوجه اتهامات لبايدن
  12. تعزيزات للجيش في طوباس وحملات دهم واعتقال في قلقيلية وطولكرم
  13. الكشف عن مقترح إسرائيلي لمقاتلي النفق برفح
  14. اعتقال مواطنين اثنين من مخيم بلاطة
  15. اعتقال 10 مواطنين من عنبتا والخليل ومخيم بلاطة
  16. 48 يوماً لوقف الحرب: قصف على رفح وغـزة وخان يونس والوسطى
  17. اعتقال 3 مواطنين من عنبتا
  18. تيتو عصفورة.. من هو المرشح الرئاسي الفلسطيني الذي يدعمه ترامب؟
  19. بلدية نابلس: جدول توزيع المياه
  20. أسعار صرف العملات

هنية.. الواجهة السياسية والدبلوماسية للحركة

يُعتبر رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية الشخصية الرئيسية في دبلوماسية الحركة على الساحة الدولية، ورغم اللهجة الحادة في تصريحاته، فقد كان يُعتبر براغماتياً.


كان رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية الذي ارتقى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران الوجه الأبرز على صعيد الدبلوماسية الدولية للحركة الفلسطينية، مع احتدام الحرب في غزة حيث ارتقى 3 من أبنائه في غارة جوية إسرائيلية.

وبعدما تقلد منصب رئيس المكتب السياسي لحماس في 2017، كان يتنقل بين تركيا والعاصمة القطرية الدوحة هربا من قيود السفر المفروضة على قطاع غزة المحاصر، وهو ما ساعده على التفاوض في محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة الجارية بين حماس وإسرائيل بوساطة أميركية قطرية مصرية.

وقال هنية في تصريحات لقناة الجزيرة بعد فترة وجيزة من عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حماس ضد إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023 "نقول لكل الدول بما فيها الأشقاء العرب.. هذا الكيان لا يستطيع أن يحمي نفسه أمام هؤلاء المقاتلين، لا يقدر أن يوفر لكم أمنا ولا حماية، وكل التطبيع والاعتراف بهذا الكيان لا يمكن أن يحسم هذا الصراع".

وردَّت إسرائيل على الهجوم بشن حملة عسكرية أدت حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة إلى ارتقاء أكثر من 39 ألفا و400 فلسطيني داخل القطاع حتى الآن.

ارتقاء 3 من أبناء هنية في غارة جوية

في العاشر من أبريل/نيسان الماضي أعلنت حماس ارتقاء 3 من أبناء هنية، وهم حازم وأمير ومحمد، في العاشر من أبريل/نيسان عندما استهدفت غارة جوية إسرائيلية السيارة التي كانوا يستقلونها. وقالت حماس إن هنية فقد أيضا 4 من أحفاده، 3 فتيات وفتى، في الغارة.

ونفى هنية تأكيدات إسرائيلية بأن أولاده كانوا يقاتلون في صفوف الحركة وقال "مصالح شعبنا الفلسطيني مقدمة على أي شيء وأبناؤنا وأولادنا هم جزء من هذا الشعب"، وذلك عند سؤاله عما إذا كان ارتقاء أولاده وأحفاده سيؤثر على محادثات الهدنة.

وعلى الرغم من اللهجة الصارمة التي يستخدمها في تصريحاته، فإن الدبلوماسيين والمسؤولين العرب يعتبرونه براغماتيًا نسبيا.

وتوعد هنية جنود الجيش الإسرائيلي بأنهم سيجدون أنفسهم "غرقوا في رمال غزة"، لكنه قام هو وسلفه خالد مشعل بجولات مكوكية في المنطقة لإجراء محادثات بغية التوصل لاتفاق مع إسرائيل يفضي إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين مقابل الإفراج عن فلسطينيين محتجزين في السجون الإسرائيلية، فضلا عن إدخال مزيد من المساعدات لغزة.

وتنظر إسرائيل إلى جميع قادة حماس باعتبارهم "إرهابيين"، وتتهم هنية ومشعلًا وآخرين بمواصلة "التحكم في منظمة حماس".

لكن لم يتضح حتى الآن إلى أي مدى كان هنية يعلم بهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول قبل وقوعه. فقد كانت الخطة، التي وضعها المجلس العسكري في كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، في غزة سرية للغاية لدرجة أن بعض مسؤولي الحركة بدوا متفاجئين من توقيتها وحجمها.

ومع ذلك كان لهنية دور فعال في بناء القدرات القتالية لحماس عبر عدة طرق، منها تعزيز العلاقات مع إيران التي لا تخفي دعمها للحركة.

دبلوماسية مكوكية

عندما غادر هنية غزة في 2017، خلفه يحيى السنوار الذي قضى أكثر من عقدين في السجون الإسرائيلية والذي رحب به هنية مجددا في غزة عام 2011 بعد عملية لتبادل الأسرى.

وقال المتخصص في الشؤون الفلسطينية بجامعة قطر، أديب زيادة، إن "هنية يقود المعركة السياسية لحماس مع الحكومات العربية"، مضيفا أن هنية يرتبط بعلاقات وثيقة مع شخصيات بارزة في الحركة والجناح العسكري. وتابع، "إنه الواجهة السياسية والدبلوماسية لحماس".

والتقى هنية ومشعل بمسؤولين في مصر، التي تتوسط أيضا في محادثات وقف إطلاق النار. وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن هنية سافر في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني عام 2023 إلى طهران للقاء الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي.

وقال 3 مسؤولين كبار لرويترز، إن خامنئي أبلغ هنية خلال الاجتماع بأن إيران لن تدخل الحرب لأنها لم تعلم بأمرها مسبقا. ولم ترد حماس على طلبات للتعليق قبل أن تنشر رويترز التقرير، ثم أصدرت نفيا بعد نشره.

وفي مرحلة الشباب، كان هنية ناشطا طلابيا في الجامعة الإسلامية في مدينة غزة. وانضم إلى حماس عندما تأسست خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987. وتعرض هنية للاعتقال والترحيل لفترة وجيزة.

وأصبح هنية أحد تلامذة الشيخ أحمد ياسين مؤسس حماس، والذي كان أيضا لاجئا مثل عائلة هنية من قرية الجورة القريبة من عسقلان. وفي عام 1994 قال لرويترز إن الشيخ ياسين كان نموذجا يحتذى به بالنسبة للشباب الفلسطيني وإنه تعلّم منه حب الإسلام والتضحية من أجله وعدم الركوع للطغاة والمستبدين.

وبحلول عام 2003، أصبح هنية أحد المساعدين الذين يثق بهم ياسين، والتُقطت صورة له في منزل الشيخ في غزة وهو يحمل هاتفا بجانب أذن مؤسس الحركة الذي كان مصابا بشلل شبه كامل حتى يتمكن من المشاركة في حديث. واغتالت إسرائيل ياسين عام 2004.

وكان هنية من أوائل المدافعين عن دخول حماس معترك السياسة. وفي عام 1994 قال إن تشكيل حزب سياسي سيمكن الحركة من التعامل مع التطورات الناشئة.

ورفض قادة حماس الدخول في ميدان السياسة في البداية، ثم وافقوا عليه لاحقا وأصبح هنية رئيسا للوزراء بعد فوز الحركة في الانتخابات البرلمانية الفلسطينية عام 2006، وذلك بعد عام من انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة.

وسيطرت الحركة على غزة عام 2007.

وعندما سأله صحفيون من رويترز في 2012 عما إذا كانت حماس قد تخلت عن النضال المسلح، أجاب هنية بالنفي القاطع، وقال إن المقاومة ستستمر بجميع أشكالها، الشعبية والسياسية والدبلوماسية والعسكرية.

 

المصدر: الجزيرة


2024-07-31 || 09:52






مختارات


عقب الإعلان عن اغتيال هنية.. اجتماع استثنائي في إيران

أبرز ردود الأفعال على اغتيال هنية

إنه غوانتانامو.. واشنطن بوست تتناول الانتهاكات في سجون إسرائيل

اعتقال شاب من مدينة نابلس

جدول توزيع المياه في الباذان

الهباش: اغتيال هنية يعقد أي مفاوضات للهدنة بالقطاع

اعتقال شابين من طولكرم

الرئيس يدين اغتيال هنية

نتنياهو يطلب عدم التعليق على اغتيال هنية

إصابة خطيرة لمستوطن بعملية قرب الخليل

في غضون 12 ساعة.. اغتيال قائدين في الحركة والحزب

اغتيال هنية.. من هو رئيس المكتب السياسي للحركة؟

كيف تم اغتيال هنية في طهران؟

الحركة تعلن اغتيال هـنية في إيران

هاريس تعلّق على استهداف إسرائيل للضاحية الجنوبية في بيروت

اقتحام قرى شرق قلقيلية واعتقال شاب

اقتحام مدينة نابلس

اقتحام قرية تل جنوب نابلس

أوستن يستبعد حتمية المواجهة الشاملة بين إسرائيل والحزب

من هو فؤاد شكر "الذراع اليمنى" للسيد؟

الجيش الإسرائيلي يؤكد اغتيال القيادي في الحزب فـؤاد شـكر

غالانت بعد اغتيال شـكر: أثبتنا أننا قادرون على الوصول لأي مكان

بلدية نابلس: جدول توزيع المياه

أسعار الذهب والفضة

أسعار صرف العملات

الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة

وين أروح بنابلس؟

2025 11

يكون الجو صافياً بوجهٍ عام وجافاً، ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 21 نهاراً و15 ليلاً.

21/ 15

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.26 4.60 3.78