شريط الأخبار
الطقس: زخات متفرقة على بعض المناطق آخر تطورات صفقة التهدئة في القطاع مسؤول يكشف عن "دور" رصيف القطاع العائم.. وهذه تكلفته وزارة الثقافة تطلق مشروع "النشر الرقمي" لابيد: نستحق حكومة أخرى بدون متطرفين مواجهات في برقا شرق رام الله إسرائيل: مظاهرة للمطالبة بالموافقة على صفقة التبادل إصابة شاب بالرصاص في قلقيلية الهيئة: إداريون لديهم جلسات استئناف اعتقال إداري جامعة كولومبيا.. فشل المفاوضات مع الطلاب المحتجين منظمة الطفولة الدولية: خان يونس أصبحت مدينة أشباح الاستيلاء على شاحنة جنوب نابلس هدنة القطاع.. تفاصيل مقترح إسرائيل الذي أشاد به بلينكن افتتاح معرض أبوظبي للكتاب.. ومصر ضيف الشرف السنغال تعتمد رسمياً "العربية" لغة رسمية بدل الفرنسية مسؤولون أمريكيون: الحرب في القطاع عقبة أمام استراتيجية بايدن بالمنطقة الرئيس يجتمع مع ولي العهد السعودي فرنسا.. محتجون على حرب القطاع ينصبون خياماً في جامعة السوربون دراسة "قاتمة" تحدد موعد انقراض البشرية لجنة السير في نابلس تؤكد على أهمية الخطة المرورية
  1. الطقس: زخات متفرقة على بعض المناطق
  2. آخر تطورات صفقة التهدئة في القطاع
  3. مسؤول يكشف عن "دور" رصيف القطاع العائم.. وهذه تكلفته
  4. وزارة الثقافة تطلق مشروع "النشر الرقمي"
  5. لابيد: نستحق حكومة أخرى بدون متطرفين
  6. مواجهات في برقا شرق رام الله
  7. إسرائيل: مظاهرة للمطالبة بالموافقة على صفقة التبادل
  8. إصابة شاب بالرصاص في قلقيلية
  9. الهيئة: إداريون لديهم جلسات استئناف اعتقال إداري
  10. جامعة كولومبيا.. فشل المفاوضات مع الطلاب المحتجين
  11. منظمة الطفولة الدولية: خان يونس أصبحت مدينة أشباح
  12. الاستيلاء على شاحنة جنوب نابلس
  13. هدنة القطاع.. تفاصيل مقترح إسرائيل الذي أشاد به بلينكن
  14. افتتاح معرض أبوظبي للكتاب.. ومصر ضيف الشرف
  15. السنغال تعتمد رسمياً "العربية" لغة رسمية بدل الفرنسية
  16. مسؤولون أمريكيون: الحرب في القطاع عقبة أمام استراتيجية بايدن بالمنطقة
  17. الرئيس يجتمع مع ولي العهد السعودي
  18. فرنسا.. محتجون على حرب القطاع ينصبون خياماً في جامعة السوربون
  19. دراسة "قاتمة" تحدد موعد انقراض البشرية
  20. لجنة السير في نابلس تؤكد على أهمية الخطة المرورية

هـآرتـس: الحلف الدفاعي الجوي الإقليمي نجح، الخطر لم ينقضِ

يتحدث المحلل العسكري عاموس هرئيل عن نجاح إسرائيل في صد الهجوم الإيراني الواسع، وذلك بفضل منظومة دفاع جوية متطورة تم بناؤها بالتعاون مع الولايات المتحدة ودول أخرى، ويُعد هذا النجاح بمثابة إنجاز هام لإسرائيل. ويثير تساؤلات حول ردها المستقبلي على إيران، ويرى أن التساؤلات تأتي ضمن مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة.


انتهى الهجوم الإيراني الواسع على إسرائيل بواسطة مئات المسيرات والصواريخ المجنحة والبالستية في فجر يوم الأحد، بأضرار هامشية جدا. هذا كان بفضل القدرة العملياتية الكبيرة لسلاح الجو، ومن خلال التعاون الوثيق مع الولايات المتحدة ودول صديقة أخرى في الشرق الأوسط وأوروبا. إسرائيل، التي تحظى بلحظة نادرة للدعم الدولي الكاسح، تتردد الآن في طبيعة ردها. الرئيس الأميركي يستخدم ضغطا كبيرا على رئيس الحكومة نتنياهو من اجل الامتناع عن هجوم جوي في إيران. هذا الهجوم يمكن أن يدخل إلى الصورة بشكل كامل "حزب الله" أيضا، ويقرب جدا الطرفين من حرب إقليمية شاملة.

تنسيق موعد 7 أكتوبر

جولة اللكمات الحالية التي هاجمت إيران فيها للمرة الأولى بشكل مباشر إسرائيل، بدأت في 1 نيسان بسبب عملية التصفية التي نسبت لإسرائيل في دمشق. في 7 أكتوبر، عندما هبت "حماس" لتنفيذ المذبحة في الغلاف، اعتمد رئيسها في القطاع يحيى السنوار على سيناريو ينضم فيه الشركاء في المحور الراديكالي وعلى رأسهم إيران و"حزب الله" إلى الهجوم المفاجئ على إسرائيل. السنوار امتنع بشكل متعمد تنسيق موعد الهجوم واكتشف بأن الشركاء غير متحمسين للانضمام إليه بدون التنسيق المسبق معهم. "حزب الله" حصر نفسه في إطلاق النار على الجليل، وإيران اختارت كالعادة البقاء وراء الكواليس.

خلفية ضرب القنصلية الإيرانية

في الأشهر الأخيرة، تطور إحباط كبير إزاء الشعور بأن إيران محصنة من الإصابة في الوقت الذي تشغل فيه الإرهاب كما تريد، بواسطة المبعوثين وتهتم طوال الوقت بتسليح أصدقائها في محور المقاومة. هذا كما يبدو كان خلفية تركيز الهجمات على رجال حرس الثورة في سورية، التي كانت ذروتها في الأول من الشهر الحالي، تصفية الجنرال حسن مهداوي، قائد "قوة القدس" في سورية ولبنان. لكنهم في إسرائيل اعتقدوا أن ما كان هو ما سيكون، وافترضوا أن إيران ستكتفي برد محدود على تصفيته هو وستة من رجاله. هذا ليس ما حدث. فخلال بضعة أيام تراكمت العلامات على أن إيران تنوي في هذه المرة القيام برد من أراضيها على الأراضي الإسرائيلية. هي لم تكن بحاجة إلى عملية جمع معلومات خاصة. فالمرشد الأعلى علي خامنئي قال ذلك بنفسه وبشكل علني ثلاث مرات. الإيرانيون أكدوا بشكل خاص على حقيقة أن المبنى الذي تمت مهاجمته قرب السفارة الإيرانية في دمشق استخدم كقنصلية. لذلك فإنه حسب ادعائهم تم تفجير منطقة توجد تحت سيادتهم.

صد الهجوم الإيراني

هنا بدأت استعدادات متشعبة، مع استغلال بنية استراتيجية بنيت بعناية في السنوات الثلاث الأخيرة. الإدارة الأميركية، بتنسيق وثيق مع إسرائيل، دفعت قدما بخطة لإقامة منظومة دفاع جوية أمام الصواريخ والمسيرات، وبالتعاون مع دول أوروبية وعدد من الدول العربية المعتدلة في المنطقة. المنظومة اعتمدت على شبكة معقدة من وسائل الكشف (الحساسات) التي نشرت في عدة دول. إسرائيل ساهمت بقدرة متطورة جدا للكشف والاعتراض بواسطة المنظومات متعددة الطبقات لديها. الشركاء ساهموا في البداية بتقديم الرادارات، التي تم نشرها قرب الحدود الإيرانية.

جني ثمار الحرب

خلال نصف سنة من الحرب، ظهرت بادرات أولية لنشاطات الحلف الدفاعي الجوي الإقليمي (الذي سماه الأميركيون "ام.إي.ايه.دي"). هذه الليلة تم جني الثمار بالكامل. الإيرانيون أطلقوا أكثر من 300 صاروخ ومسيرة من كل الأنواع، لكن نجاحهم كان قليلا. فقط بضعة صواريخ بالستية سقطت في مناطق مفتوحة، بالأساس في النقب. طفلة عمرها 7 سنوات من قرية بدوية أصيبت إصابة خطيرة. أضرار لحقت أيضا بقاعدة لسلاح الجو في الجنوب، قاعدة "نفاتيم". الأسلحة الأخرى التي أطلقت على إسرائيل تم اعتراضها، 99% منها. جزء كبير تم إسقاطه خارج حدود إسرائيل، في سماء الأردن والعراق (الذي عمل فيه بالأساس الأميركيون).

الورقة الرئيسية لإيران وحلفائها

لا يمكن التقليل من أهمية نتيجة المواجهة الليلية. هذا إنجاز وبحق لم يكن مثله في تاريخ الحرب، عندما إسرائيل، بمساعدة الأصدقاء، قامت بإسقاط الورقة الرئيسة لإيران وشركائها في المحور، الصواريخ والمسيرات. الاعتراضات المثيرة لـ"حيتس" أثارت الاهتمام الكبير، لكن عمليا أيضا الطيارين الأميركيين والإسرائيليين قاموا بإسقاط مئات الصواريخ المجنحة والمسيرات.

خيبة الأمل

يمكن التقدير بأن خيبة الأمل في طهران من النتائج العملياتية للمواجهة كانت كاملة. نية إيران، كما قدرت مسبقا، كانت التركيز على هدف عسكري. يبدو أن الإيرانيين قصدوا تدمير قاعدة "نفاتيم" تماما، بما في ذلك طائرات "اف35" المتقدمة التي تهبط فيها، والتي هي درة تاج المساعدات الأمنية الأميركية لإسرائيل. لكن كل ذلك لم يتحقق منه أي شيء.



الكاتب: عاموس هرئيل/ هآرتس


2024-04-16 || 17:03






مختارات


يـديـعـوت: لـيـلـة الـمـسـيّـرات.. دروس اسـتـراتـيـجـيـة

تقرير الأونروا 101 حول الوضع في القطاع والضفة

الأمم المتحدة تطالب الجيش بالتوقف عن دعم هجمات المستوطنين

هـآرتـس: فـقـط مـع حـلـفـائـنـا نـنـتـصـر

يـديـعـوت: الفرصة.. خمسة عصافير بـ"حَجر"

دغلس يعلن إطلاق فعاليات يوم الأسير الفلسطيني

بيان لغرفة تجارة نابلس بشأن تنظيم الأسواق

مـعـاريـف: الـرد عـلـى الـرد.. كـلـمـة الـسـرّ "الـتـحالـف"

أمر بالاستيلاء على 64 دونماً في الخليل

الأمم المتحدة: 1.7 مليون شخص مهجرون قسراً في القطاع

قطع الكهرباء في صرة

القطاع: ارتقاء 33.843 مواطناً

مستوطنون ينصبون خياما غرب سلفيت

اعتقال مواطن من عراق بورين

الضفة: اعتقال 25 مواطناً بيوم

الهيئة: 78 أسيرة يواجهن الموت يومياً في الدامون

إسرائيل تضع معايير لتجريم منشورات في الشبكات الاجتماعية

ائتلاف دفاعي عربي لن يشارك في مغامرة ضد إيران

برهم: انتظام المسيرة التعليمية في المناطق المستهدفة أولوية

كتب جديدة في مكتبة بلدية نابلس

النواب الأميركي يصوت على نصين منفصلين لأوكرانيا وإسرائيل

الأفعال تخذل الأقوال.. رئيسي يهدد مجدداً بـ"الرد القاسي"

الحرب تضاعف ديون إسرائيل لـ43 مليار دولار في 2023

تشديد الإجراءات العسكرية على حاجز تياسير

لا خطر عليكم.. اسرائيل "تطمئن" الدول العربية

اقتحام مخيم بلاطة وتجريف واجهة محل تجاري

آخر زلات بايدن.. يشيد بدولة غير موجودة

عبد اللهيان: نريد التهدئة.. وردّنا سيكون أقوى وأسرع

الأغذية العالمي: نحتاج لوقف إطلاق النار للتغلب على المجاعة بالقطاع

193 يوماً: ارتقاء 68 مواطناً بالقطاع

اعتقال 7 شبان من قلقيلية

إدخال مساعدات من الأردن إلى القطاع عبر جسر اللنبي

وين أروح بنابلس؟

2024 04

يكون الجو غائماً جزئياً ومعتدلاً نهاراً بارداً نسبياً في ساعات المساء والليل خاصة في المرتفعات الجبلية، ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة مع بقائها أعلى من معدلها العام بقليل، وتتراوح في نابلس بين 24 نهاراً و16 ليلاً. وتسقط زخات متفرقة من الأمطار على بعض المناطق خاصة الجنوبية والشرقية.

24/ 16

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.75 5.30 4.02