شريط الأخبار
الهيئة: إداريون لديهم جلسات استئناف اعتقال إداري جامعة كولومبيا.. فشل المفاوضات مع الطلاب المحتجين منظمة الطفولة الدولية: خان يونس أصبحت مدينة أشباح الاستيلاء على شاحنة جنوب نابلس هدنة القطاع.. تفاصيل مقترح إسرائيل الذي أشاد به بلينكن افتتاح معرض أبوظبي للكتاب.. ومصر ضيف الشرف السنغال تعتمد رسمياً "العربية" لغة رسمية بدل الفرنسية مسؤولون أمريكيون: الحرب في القطاع عقبة أمام استراتيجية بايدن بالمنطقة الرئيس يجتمع مع ولي العهد السعودي فرنسا.. محتجون على حرب القطاع ينصبون خياماً في جامعة السوربون دراسة "قاتمة" تحدد موعد انقراض البشرية لجنة السير في نابلس تؤكد على أهمية الخطة المرورية كبح العطس: هل هو خطير حقاً أم أنه مجرد قصة رعب من نسج الخيال؟ مخاوف لدى إسرائيل من صدور أوامر اعتقال دولية بحق قادته التعليم العالي: أسماء الطلبة الفائزين بمسابقة الرسم بوريل: عدة دول أوروبية ستعترف بالدولة الفلسطينية إصابتان واعتقال ثالث في عزون إصابة عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس صرخة لاريسا بِندر ضد الجهل والتجاهل الألمانيين وفد من الحركة يزور القاهرة لبحث مقترح الهدنة
  1. الهيئة: إداريون لديهم جلسات استئناف اعتقال إداري
  2. جامعة كولومبيا.. فشل المفاوضات مع الطلاب المحتجين
  3. منظمة الطفولة الدولية: خان يونس أصبحت مدينة أشباح
  4. الاستيلاء على شاحنة جنوب نابلس
  5. هدنة القطاع.. تفاصيل مقترح إسرائيل الذي أشاد به بلينكن
  6. افتتاح معرض أبوظبي للكتاب.. ومصر ضيف الشرف
  7. السنغال تعتمد رسمياً "العربية" لغة رسمية بدل الفرنسية
  8. مسؤولون أمريكيون: الحرب في القطاع عقبة أمام استراتيجية بايدن بالمنطقة
  9. الرئيس يجتمع مع ولي العهد السعودي
  10. فرنسا.. محتجون على حرب القطاع ينصبون خياماً في جامعة السوربون
  11. دراسة "قاتمة" تحدد موعد انقراض البشرية
  12. لجنة السير في نابلس تؤكد على أهمية الخطة المرورية
  13. كبح العطس: هل هو خطير حقاً أم أنه مجرد قصة رعب من نسج الخيال؟
  14. مخاوف لدى إسرائيل من صدور أوامر اعتقال دولية بحق قادته
  15. التعليم العالي: أسماء الطلبة الفائزين بمسابقة الرسم
  16. بوريل: عدة دول أوروبية ستعترف بالدولة الفلسطينية
  17. إصابتان واعتقال ثالث في عزون
  18. إصابة عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس
  19. صرخة لاريسا بِندر ضد الجهل والتجاهل الألمانيين
  20. وفد من الحركة يزور القاهرة لبحث مقترح الهدنة

يـديـعـوت: لـيـلـة الـمـسـيّـرات.. دروس اسـتـراتـيـجـيـة

يرى الكاتب ناحوم برنياع أن ليلة الهجوم الإيراني على إسرائيل كانت أفضل الليالي لإسرائيل منذ 7 أكتوبر، حيث أظهر قدرة إسرائيل على الرد كقوة عسكرية خبيرة ومهنية، ويُشير إلى أن المنتصر الأكبر من النجاح هو الرئيس الأمريكي بايدن الذي أثبت قدرته على قيادة تحالف عسكري في المنطقة، وتعزيز مكانة الولايات المتحدة كقوة عظمى.


أوري لوبراني، الذي توفي قبل ست سنوات كان في السبعينيات من القرن الماضي سفير إسرائيل في إيران. كان موظف دولة فريدا من نوعه: جريء، إبداعي، رأس كبير. بعد سنوات من سيطرة الخمينيين على الدولة ادعى لوبراني، وعاد وادعى، بأنهم إذا ما اعطوه 20 - 30، 40 مليون دولار – فإنه سيحدث ثورة في إيران. فالأشخاص الصحيحون ينتظرون الإشارة الصحيحة. المعجزة كادت تحصل بضع مرات، في التظاهرات الجماهيرية، لكن لا. في هذه الأثناء أصبحت إيران قوة إرهاب عظمى على شفا النووي، شريكا كبيرا لروسيا والصين، شوكة في حلق الغرب وتهديدا وجوديا على إسرائيل.

أفضل الليالي لإسرائيل

أمس (أول من أمس)، جاءت البشائر الطيبة، الليلة بين السبت والأحد، كانت أفضل الليالي منذ 7 أكتوبر. في الواقع، الليلة الطيبة الأولى. حصل فيها ما كان ينبغي أن يحصل في صباح 7 أكتوبر، ولم يحصل: منظومة عسكرية يقظة، مهنية، خبيرة، انتظرت العدو في المكان الصحيح وفي الزمان الصحيح. الاستخبارات قرأت خريطة المعركة مسبقا، بدقة مبهرة. للحظة اعتقدت انه لعل هناك أحدا ما في طهران خاف من نجاح كبير جدا لقواته وقرر تحذير الأميركيين مسبقا.
كل شيء في هذه الليلة مر مثلما في لعبة حاسوب، مثلما في فيلم علم خيالي: بالضغط على الأزرار، بدون دم وبدون عرق. حرب مثالية.

تحول ما بعد فشل 7 أكتوبر

ومع ذلك مقلق السؤال: كيف يحصل أن جيشا فشل بشكل لا يغتفر في 7 أكتوبر يبدع في ضرب العدو بعد ستة أشهر من ذلك، كيف وقعنا وكيف نهضنا؟ يمكنني أن أفكر بعدة طرق تفسر التحول. أحدها ليس مثنيا على نحو خاص، يقول، إن الجيش الإسرائيلي ليس مبنيا للمفاجآت. اعطه بضعة أيام لاستعدادات مرتبة، حسب الكتاب، وهو يهرع إلى المعركة في ذروة قوته. أما المفاجآت، فليست في مدرستنا.
الاستنتاج: النجاح في ليلة المسيرات لا يمكنه أن يبدد انطباع ضربة أكتوبر ولا الأسئلة الصعبة التي تثيرها. بمفهوم معين فإنها تفاقمها.

وضع السنوار

يمكن أن نخمن ما الذي شعر به، أمس، يحيى السنوار في خندقه. من جهة خابت، مؤقتا على الأقل آماله في حرب إقليمية منقذة، حرب يأجوج ومأجوج؛ من جهة أخرى، هو مزود بتندرات مدنية ودراجات، يحقق نصرا أكبر على اليهود، بينما إيران العظمى المسلحة بأفضل الصواريخ والمُسيرات تهاجم اليهود وتُهزم. "الله معي، فقط معي"، يقول لنفسه السنوار.

المنتصر الأكبر

المنتصر الأكبر في هذه الليلة هو جو بايدن. فقد اصطاد عصفورين بضربة واحدة: أولا، اثبت للناخبين، لترامب، وربما لنفسه أيضا بأن الولايات المتحدة بقيادته هي القوة العسكرية السائدة في الشرق الأوسط. توجد لها قدرات وهي لا تتردد في استخدامها ضد الأشرار، دون المس بالأبرياء؛ ثانيا، أوضح للإسرائيليين أن ليس لهم من يعتمدون عليه غير العم جو وأذرع جيشه. نحن لا نعرف في هذه اللحظة كم مُسيرة وصاروخا اعترضت من الجو وكم من الأرض ومن البحر. كم من قبل إسرائيل وكم من قبل الأميركيين ودول أخرى. الشركاء في العملية فضلوا طمس المعطيات.

المفتاح في البيت الأبيض

لكن الحقائق واضحة: قاتل هنا تحالف تصبح إسرائيل شريكا مركزيا فيه. هذا حدث تاريخي. لأول مرة تشارك دول عربية في حرب في المنطقة، في مصلحة مشتركة مع إسرائيل، من اجل إسرائيل. بايدن جسد للإسرائيليين ما هو المعنى الاستراتيجي للتطبيع الذي يقترحه مع السعودية. أوضح أيضا أن المفتاح لعملية ذات مغزى ضد إيران توجد في البيت الأبيض. إسرائيل يمكنها أن تلذع إيران. هي لا يمكنها أن تهاجمها، أن تصدها، أن تردعها، إلا بمباركة الإدارة في واشنطن. بايدن أوضح ما يمكنه وكذا ما يمكن أن يمنعه. هذا ليس قليلا لليلة واحدة، من رئيس ابن 81 ونصف.
الـ MEAD، التوافق الشرق الأوسطي للدفاع الجوي الذي يتباهى به الجميع منذ يوم أمس، بادر إليه في الجانب الإسرائيلي واحد، هو نفتالي بينيت. في تموز 2021 بينيت كان رئيس الوزراء. توصل إلى تفاهم مع البيت الأبيض في زيارته هناك، في آب. بيني غانتس أضاف وطور. الأميركيون قاموا بأساس العمل.

تصفية النووي الإيراني

انعقد "كابينت" الحرب للبحث في الرد على الهجوم الإيراني. في مثل هذا البحث يميل المشاركون للتركيز على مسألة ماذا يريدون. هم يريدون ما يريده معظم الإسرائيليين: استغلال الفرصة لتصفية المشروع النووي الإيراني. وهكذا يزال التهديد الأكبر على أمن إسرائيل.
لكن ليس هذا هو السؤال. يسبقه سؤال آخر. ماذا يمكننا نحن؟ أنا لا اعرف إذا كان يوجد طريق عسكري لتصفية النووي. المؤكد هو انه لا يوجد طريق لعمل هذا بدون تنسيق مع الأميركيين. "الفيتو" الأميركي حاد وواضح: ليس لهم في هذه اللحظة مصلحة في حرب واسعة مع إيران ويوجد لهم شك مسنود بأن حكومة إسرائيل تسعى لجرهم إلى هناك. يوجد "فيتو" ويوجد "فيتو": في رفح إسرائيل يمكنها أن تعمل رغم "الفيتو" الأميركي وتخشى من عمل ذلك؛ أما حيال إيران فهي ببساطة لا يمكنها.
الخطاب عما يريدونه مخصص للبروتوكول. الخطاب عما يمكنهم أن يفعلوه يؤدي إلى التنفيذ. شيء ما يجب أن يفعل، مؤلم للإيرانيين لكن اقل. ويتعين على الحكومة أن تحسم أخيرا في غزة. لا مفر.



الكاتب: ناحوم برنياع/ يديعوت أحرونوت


2024-04-16 || 14:03






مختارات


الأردن: عدم السماح لأي طرف باستخدام المجال الجوي لأي غاية

اعتقالات ومداهمات في الضفة والقدس

إدخال مساعدات من الأردن إلى القطاع عبر جسر اللنبي

اعتقال 7 شبان من قلقيلية

193 يوماً: ارتقاء 68 مواطناً بالقطاع

الأغذية العالمي: نحتاج لوقف إطلاق النار للتغلب على المجاعة بالقطاع

عبد اللهيان: نريد التهدئة.. وردّنا سيكون أقوى وأسرع

آخر زلات بايدن.. يشيد بدولة غير موجودة

اقتحام مخيم بلاطة وتجريف واجهة محل تجاري

لا خطر عليكم.. اسرائيل "تطمئن" الدول العربية

تشديد الإجراءات العسكرية على حاجز تياسير

الحرب تضاعف ديون إسرائيل لـ43 مليار دولار في 2023

الأفعال تخذل الأقوال.. رئيسي يهدد مجدداً بـ"الرد القاسي"

النواب الأميركي يصوت على نصين منفصلين لأوكرانيا وإسرائيل

كتب جديدة في مكتبة بلدية نابلس

برهم: انتظام المسيرة التعليمية في المناطق المستهدفة أولوية

إسرائيل تضع معايير لتجريم منشورات في الشبكات الاجتماعية

الهيئة: 78 أسيرة يواجهن الموت يومياً في الدامون

الضفة: اعتقال 25 مواطناً بيوم

وين أروح بنابلس؟

2024 04

يكون الجو غائماً جزئياً إلى غائم ومعتدلا، ولا يطرأ تغير على درجات الحرارة بحيث تبقى أعلى من معدلها العام بحوالي 4 درجات مئوية، وتتراوح في نابلس بين 26 نهاراً و17 ليلاً. وتسقط زخات متفرقة من الأمطار على بعض المناطق.

26/ 17

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.75 5.30 4.02