شريط الأخبار
92 يوماً من اقتحام مدينة جنين ومخيمها "هارفارد" تقاضي ترامب بعد تجميد التمويل الفيدرالي القطاع: ارتقاء 51.266 مواطناً 86 يوماً من اقتحام مدينة طولكرم ومخيميها الهيئة: أماكن احتجاز أكثر من 60 معتقلاً من القطاع ارتفاع قياسي لأسعار الذهب تدخلات الهيئة العامة للشؤون المدنية في المحافظات أبرز عناوين الصحف الفلسطينية لأول مرة.. اعتقال قياديين فلسطينيين في دمشق إسرائيل.. استئناف عمليات البحث عن مفقود بعد "هجوم القرش" مستوطنون يقتحمون كفل حارس الرئيس: تنكيس الأعلام 3 أيام حداداً على وفاة البابا اعتقال 7 مواطنين من جنين وجبع بضغط أمريكي.. جولة مفاوضات جديدة بالقاهرة الأمم المتحدة: إسرائيل تمنع دخول المساعدات للقطاع منذ 50 يوماً اقتحام قرية تياسير شرق طوباس اقتحام أوصرين جنوب نابلس ومداهمة عدة منازل زوجة فلسطيني تتهم السلطات الأمريكية بحرمانه حضور ولادة طفلهما اتهام فلسطيني: التحقيق الإسرائيلي في مقتل المسعفين "مزيف" الدولار قرب أدنى مستوى في 3 سنوات
  1. 92 يوماً من اقتحام مدينة جنين ومخيمها
  2. "هارفارد" تقاضي ترامب بعد تجميد التمويل الفيدرالي
  3. القطاع: ارتقاء 51.266 مواطناً
  4. 86 يوماً من اقتحام مدينة طولكرم ومخيميها
  5. الهيئة: أماكن احتجاز أكثر من 60 معتقلاً من القطاع
  6. ارتفاع قياسي لأسعار الذهب
  7. تدخلات الهيئة العامة للشؤون المدنية في المحافظات
  8. أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
  9. لأول مرة.. اعتقال قياديين فلسطينيين في دمشق
  10. إسرائيل.. استئناف عمليات البحث عن مفقود بعد "هجوم القرش"
  11. مستوطنون يقتحمون كفل حارس
  12. الرئيس: تنكيس الأعلام 3 أيام حداداً على وفاة البابا
  13. اعتقال 7 مواطنين من جنين وجبع
  14. بضغط أمريكي.. جولة مفاوضات جديدة بالقاهرة
  15. الأمم المتحدة: إسرائيل تمنع دخول المساعدات للقطاع منذ 50 يوماً
  16. اقتحام قرية تياسير شرق طوباس
  17. اقتحام أوصرين جنوب نابلس ومداهمة عدة منازل
  18. زوجة فلسطيني تتهم السلطات الأمريكية بحرمانه حضور ولادة طفلهما
  19. اتهام فلسطيني: التحقيق الإسرائيلي في مقتل المسعفين "مزيف"
  20. الدولار قرب أدنى مستوى في 3 سنوات

غزة ترد بكعك العيد على محاولة إسرائيل اغتيال فرحتها

نساء غزة يصنعن كعك العيد لإدخال الفرحة ولو كانت "منقوصة" لقلوب أطفالهم الصغار، ونشر رائحة الكعك المميزة في زوايا الخيمة، لتعلن قدوم العيد.


برغم مرور نصف عام من الحرب على قطاع غزة، وما حملته في طياتها من عذابات وآلام لا متناهية، حيث سُجلت أرقام مفزعة للضحايا وخسائر كارثية طالت البشر والشجر والحجر، بالإضافة لأعباء اقتصادية واجتماعية وصحية أنهكت كاهل المواطن الفلسطيني في غزة، إلا أنه يظل صامداً كطائر العنقاء ينهض من الرماد.

شعر المواطنون في قطاع غزة بالتخوف بعض الشيء من قدوم شهر رمضان المبارك عليهم بالتزامن مع ما يعيشونه من تشرد، حيث يعيش معظم السكان في خيام ومراكز إيواء بعد أن دمر الجيش الإسرائيلي منازلهم وأجبرهم على النزوح من شمال القطاع إلى جنوبه، في أوضاع غير إنسانية وشح في المواد الغذائية وصل حد المجاعة.

لكن، سرعان ما انقضى الشهر الفضيل، ووجد المواطنون أنفسهم أمام عيد الفطر السعيد، الذي لن يحمل من السعادة شيئاً لغزة هذا العام، فقد جاء لينكأ جراح آلاف الأمهات المكلومات اللواتي يتلوعن على فقدان فلذات أكبادهن، وآلاف الأطفال الأيتام، بالإضافة لدموع المصابين والمفقودين والمعتقلين والمبتورين... وغيرهم الكثير.

رغم ذلك كانت هناك من قررت أن تُدخل فرحة ولو "منقوصة" لقلب أطفالها الصغار، وتنشر رائحة الكعك المميزة في زوايا الخيمة، لتعلن قدوم العيد، إذ تقول حفيدتها "غصب عن الاحتلال الاسرائيلي بدنا نعمل كعك، وبدي ألبس جديد، وبدي أحتفل في العيد".

تجلس السيدة "أم المجد" النازحة من مدينة جباليا شمالي قطاع غزة إلى خيمة داخل مدرسة في دير البلح، وسط بناتها وحفيداتها، لتصنع الكعك بهمة ونشاط، وتنشر رائحته المحببة في أرجاء الخيمة، علها تنجح في إدخال بعض البهجة وملامح العيد في قلب أسرتها. 

وتوضح أن أكثر ما شجعها على إعداد الكعك لأبنائها، هي حالة الكآبة التي أصابتهم مع اقتراب عيد الفطر، ودخولهم في دوامة من المقارنة بين استعدادهم للعيد فيما مضى، وكيف كانت تقوم بكسوتهم بملابس جديدة تليق بالمناسبة المباركة، ويساعدونها في تنظيف المنزل وإعداد الكعك والحلويات للعيد، وكيف أصبحت حياتهم صعبة داخل الخيام، فقررت أن تصنع "ولو جزءاً بسيط من مراسم استقبال العيد".

وتقول "أم المجد"، إن صناعة الكعك لا تعني أنها ليست حزينة على بعض أفراد عائلتها الذين ما زالوا متواجدين في مدينة جباليا، تحت القصف والتجويع، أو على ما آل إليه حالها من فقر وعوز وضيق في المعيشة بعدما كانت تعيش في بيت جميل ورفاهيه شمالي القطاع، ولكن عليها أن "تتماسك من أجل أسرتها".

وتشير "أم المجد" أنها عملت لعدة أيام في مشروع إعداد كعك لمؤسسات مقابل عائد مادي، وأنها استخدمت تلك الأموال التي تحصلت عليها في شراء المواد الخام الخاصة بصناعة حلوى العيد، وذلك لإدخال الفرحة لأبنائها.

وأفادت أيضاً بانخفاض أسعار المواد الغذائية في الأسواق، وهذا ما شجعها هي وغيرها من النساء في مركز النزوح على إعداد الكعك، حيث استخدمت التمر الذي حصلت عليه من الطرود الغذائية التي توزع على النازحين، وأضافت إليه بعض العجوة التي أصبح سعر العبوة منها 12 شيكل فقط، بينما توفر "السميد" الخاص بالمعمول وأصبح يباع الكغم منه بـ 9 شواكل بعدما كان مفقوداً وإن وجد يباع بـ 32 شيكل، وانخفض سعر كيلو السكر من 70 شيكل إلى 9 شواكل فقط، وأصبحت تباع عبوة السمنة بـ 15 شيكل بعدما كانت بـ 45 شيكل.

وفي نهاية هذا اليوم المتعب، لم يكن لـ "أم المجد" سوى أمنية واحدة، وهي انتهاء الحرب على قطاع غزة، والعودة لمنزلها "المدمر" في شمالي القطاع.

المصدر: الترا فلسطين


2024-04-10 || 19:25






مختارات


رد إسماعيل هنية على اغتيال أولاده وأحفاده

اغتيال 6 من أفراد عائلة هنية في القطاع

الشرطة: تفض شجاراً وتضبط سلاحاً نارياً في الخليل

أول أيام العيد.. الأردن ينزل مساعدات على القطاع جواً

احتراق منزل بقنابل الغاز في بلدة بيتا

القطاع: ارتقاء 33.482 مواطناً

رئيس وزراء إسبانيا: هذا ما ستجنيه أوروبا من الاعتراف بفلسطين

مصرع مواطن بحادث سير جنوب الخليل

إصابات في هجوم للمستوطنين على قرية برقا

مظاهر العيد لم تغب عن القطاع رغم الفظائع

ألبانيز: يجب إجبار إسرائيل على الامتثال للقانون الدولي

رفضت تهمة نيكاراغوا.. ألمانيا تطالب بشطب القضية من المحكمة

دولتان تعلنان عيد الفطر الخميس

هآرتس: إسرائيل تائهة ونتنياهو لا يعرف إلى أين يأخذها

بحثاً عن منفذ عملية قلقيلية.. حصار قرية جيوس

كيف نستعيد التوازن الغذائي بعد شهر رمضان؟

القطاع: صلاة العيد على أنقاض المساجد وفي مدارس الإيواء

ضبط أكثر من 1.5 طن حلويات منتهية الصلاحية

وين أروح بنابلس؟

2025 04

تتأثر البلاد بكتلة هوائية حارة وجافة، لذا يكون الجو خماسينياً حاراً إلى شديد الحرارة، جافاً ومغبراً، ويطرأ ارتفاع ملموس على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي بحوالي 11-13 درجة مئوية، وتتراوح في نابلس بين 33 نهاراً و25 ليلاً.

33/ 25

أسعار العملات

الدولار الأمريكي الدينار الأردني اليورو الأوروبي
3.72 5.19 4.29